## ملحمة نوبليس: صحوة العاصفة تتناثر شرارات الطاقة الزرقاء في كل مكان، تشبه زهورًا نارية متفجرة في سماء مظلمة. **الصورة الأولى** تُظهر لنا ضبابية غامضة، طاقة هائلة على وشك الانطلاق. تتلاشى الضبابية في **الصورة الثانية** لنرى مشهدًا أكثر وضوحًا، انفجار ضخم يهزّ الأرض ويرسم خطوطًا من الضوء الأبيض الحارق عبر ظلام دامس. ننتقل في **الصورة الثالثة** إلى مصدر هذه القوة، حيث يتوهج شكل بشري باللون الأحمر، عيناه تتألقان بشدة مخيفة وسط هالة زرقاء متصاعدة. تكشف **الصورة الرابعة** عن وجه المحارب، شاب بشعر أبيض كالفضة، عيناه حمراء تتوهجان بقوة خارقة، يصرخ بصوت مدوي يبدو أنه يهزّ أركان الكون. يتضح لنا في **الصورة الخامسة** أن هذا المحارب ذو الشعر الفضي ليس سوى كاديس إتراما دي رايزل، "نوبليس". تُظهر لنا **الصورة السادسة** رايزل وهو يطلق العنان لطاقته الكاملة، جسده محاط بهالة زرقاء ساطعة بينما تتشقق الأرض تحت وطأة قوته الهائلة. ينتقل بنا المشهد في **الصورة السابعة** إلى شخصية أخرى، شاب بشعر فضي قصير. يبدو متعبا، يتنفس بصعوبة بينما يشتبك في معركة شرسة. تعرف كلماته في هذه الصورة "يبدو أنني قد أفرطت في تقدير نفسي" على أنه فرانكشتاين، خادم رايزل المخلص. يظهر لنا عدو فرانكشتاين في **الصورة الثامنة**، مخلوق ضخم ذو شعر أشقر طويل، عيناه تشتعلان بالجنون بينما يطلق وابلًا من الطاقة نحو فرانكشتاين. تشهد **الصور من التاسعة إلى الحادية عشرة** تصاعد حدة المعركة بين فرانكشتاين ومنافسه، حيث تتبادل الهجمات المدمرة وتضيء السماء بالأضواء الزرقاء الحارقة. تتبدل الأجواء في **الصورة الثانية عشرة** لنرى هدوءًا مريبًا يخيم على ساحة المعركة. ينظر رايزل إلى خصمه المهزوم بنظرة باردة خالية من التعابير. يظهر الخصم مهزومًا في **الصورة الثالثة عشرة**، جسده ملقى على الأرض بينما يتصاعد الدخان من جراحه. ينطق بكلمات ضعيفة "مستحيل ..." ليعترف بهزيمته النكراء. ينظر رايزل في **الصورة الرابعة عشرة** إلى الأفق بنظرة حزينة، كأنه يشعر بثقل المعركة التي خاضها وبأعباء لقبه كـ "نوبليس". تستمر أحداث الفصل في **الصور المتبقية** للتركيز على شخصيات أخرى من المانجا وتفاعلاتهم مع نتائج المعركة التي دارت رحاها بين رايزل وأعدائه.