## ملحمة قوة النبلاء: فصلٌ مشتعلٌ بالمواجهة! **تشتعل** ساحة المعركة بهالةٍ مُكهربة بينما **يتأهب** رايزل، النبيل ذو الدم النقي، لمواجهة خصمٍ عنيد. **(الصور 1-7):** ينطلق رايزل بقوةٍ هائلة، مُطلقاً العنان لطاقةٍ مُذهلة تُزلزل أركان المكان. تتطاير الشرارات حوله كالألعاب النارية، وكل ضربةٍ يُسدّدها تُحدث دويًا مُرعباً يهزّ كيانه خصمه. **(الصور 8-14):** لكن خصمه ليس بالهين! فهو يمتلك قوةً جبارةً تُضاهي قوة رايزل، ويتصدى لهجماته بكل شراسةٍ وبراعة. يتبادلان الضربات والصّواعق، بينما تُغلف سحابةٌ من الغبار والدخان ساحة المعركة. **(الصور 15-22):** يبدو أن رايزل يُدرك خطورة الموقف، فيُقرر إطلاق العنان لقوته الحقيقية! تتحرر طاقةٌ هائلة من داخله، مُحوّلةً إياه إلى كائنٍ مُشعٍ يَصعُبُ النظر إليه مباشرةً. **(الصور 23-30):** يتفاجأ خصمه من هذا التحول المفاجئ، ويحاول جاهداً صدّ هجمات رايزل المُستميتة. لكنّ قوة النبيل تُصبح هائلةً لا تُقاوم، وتخترق دفاعاته بكل سهولة. **(الصور 31-38):** تتوالى ضربات رايزل كعاصفةٍ هوجاء، لا تترك لخصمه فرصةً للتنفس أو لملمة جراحه. تتساقط دروع خصمه الواحدة تلو الأخرى، وتُصبح هزيمته وشيكة. **(الصور 39-46):** وفي مشهدٍ مُهيب، يُطلق رايزل هجومه الأخير! تتجمع طاقةٌ هائلة في يده، قبل أن يُطلقها على خصمه في انفجارٍ ضوئيٍ مُذهل. **(الصور 47-54):** ينقشع الغبار والدخان عن مشهدٍ مُفزع: خصم رايزل مُلقىً على الأرض، منهك القوى وفاقدًا للوعي. لقد انتصر رايزل، لكن المعركة تركت آثارها عليه هو الآخر. **(الصور 55-62):** يقف رايزل مُتأملاً خصمه المُنهزم، وتُعكس على وجهه علاماتُ التعب والألم. لقد انتصر في هذه المعركة، لكن الحرب مع قوى الشرّ ما زالت مُستمرة...