Noblesse شابتر Chapter - 44

Noblesse - 44 مانجا تايم

Noblesse - 44 مانجا

Noblesse - 44 مانهوا

Noblesse - 44

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## فصلٌ من نوبليس: صحوةٌ قاتمة **الصورة 1-3:** يبدأ الفصل بمشهدٍ مُظلم، حيثُ يظهر وحشٌ ضخمٌ ذو مظهرٍ مُرعبٍ يُهاجم بشراسة. تُظهر ملامحه القاسية شراسةً وهمجية. **الصورة 4-7:** لكنّ الوحش سرعان ما يُوقف عنوة، إذ يظهر أمامه شابٌ أشقر ذو عينين حادتين. يُمسك بيد الوحش ويُسقطه أرضاً. نظرات الشاب باردةٌ خالية من التعابير، تُوحي بقوّةٍ غامضةٍ تكمن بداخله. **الصورة 8-9:** يلتفتُ الشاب نحو شخصٍ آخر، شابٌ أيضاً ذو شعرٍ داكنٍ يُراقب الموقف. يسأله ببساطة: "هل أنت بخير؟". **الصورة 10-11:** يتلقّى الشاب الأشقر اتصالاً مُفاجئاً، مُتبوعاً بصورةٍ تُظهر بوضوحٍ مصدر قلقه. **الصورة 12-15:** يظهرُ الشخص الذي اتصل به، وهو رجلٌ ذو هالةٍ غامضةٍ، ويشرحُ الموقف. يتحدّث عن "أسياد" وعن "خطةٍ ستكتملُ قريباً"، كلماتٌ تُثيرُ القلق. **الصورة 16-18:** يُظهرُ الفصل تحوّلاً مُفاجئاً. ففي مكانٍ آخر، يستيقظُ رجلٌ من كابوسٍ مُرعب. **الصورة 19-23:** تتسارع الأحداث، ويُهاجمُ الرجلُ من قِبَلِ مجموعةٍ من المُهاجمين المُسلّحين. تُوحي نظرتهُ بالغضبِ والقوةِ المُنزاحة. **الصورة 24-28:** يُقاتلُ الرجلُ بشراسةٍ مُطلقة، مُستخدماً قوّةً خارقةً للقضاء على مُهاجميه بسهولة. **الصورة 29-31:** ينتهي الفصلُ على مشهدٍ مُشوّق. يقفُ الرجلُ مُنتصراً بعدَ معركته، بينما يُراقبُهُ أحدهم عن بُعد. ملامحُهُ تُخفي الكثير عن هويتهِ ودوافعه. **يبقى السؤالُ مُعلّقاً:** من هم هؤلاء الأعداء؟ وما هي خطّتهم؟ وهل سينجح أبطالنا في إيقافهم؟ يُتركُ القارئُ في حالة ترقّبٍ لمُجريات الأحداث في الفصول القادمة.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 44





44 شابتر Noblesse

## فصلٌ من نوبليس: صحوةٌ قاتمة **الصورة 1-3:** يبدأ الفصل بمشهدٍ مُظلم، حيثُ يظهر وحشٌ ضخمٌ ذو مظهرٍ مُرعبٍ يُهاجم بشراسة. تُظهر ملامحه القاسية شراسةً وهمجية. **الصورة 4-7:** لكنّ الوحش سرعان ما يُوقف عنوة، إذ يظهر أمامه شابٌ أشقر ذو عينين حادتين. يُمسك بيد الوحش ويُسقطه أرضاً. نظرات الشاب باردةٌ خالية من التعابير، تُوحي بقوّةٍ غامضةٍ تكمن بداخله. **الصورة 8-9:** يلتفتُ الشاب نحو شخصٍ آخر، شابٌ أيضاً ذو شعرٍ داكنٍ يُراقب الموقف. يسأله ببساطة: "هل أنت بخير؟". **الصورة 10-11:** يتلقّى الشاب الأشقر اتصالاً مُفاجئاً، مُتبوعاً بصورةٍ تُظهر بوضوحٍ مصدر قلقه. **الصورة 12-15:** يظهرُ الشخص الذي اتصل به، وهو رجلٌ ذو هالةٍ غامضةٍ، ويشرحُ الموقف. يتحدّث عن "أسياد" وعن "خطةٍ ستكتملُ قريباً"، كلماتٌ تُثيرُ القلق. **الصورة 16-18:** يُظهرُ الفصل تحوّلاً مُفاجئاً. ففي مكانٍ آخر، يستيقظُ رجلٌ من كابوسٍ مُرعب. **الصورة 19-23:** تتسارع الأحداث، ويُهاجمُ الرجلُ من قِبَلِ مجموعةٍ من المُهاجمين المُسلّحين. تُوحي نظرتهُ بالغضبِ والقوةِ المُنزاحة. **الصورة 24-28:** يُقاتلُ الرجلُ بشراسةٍ مُطلقة، مُستخدماً قوّةً خارقةً للقضاء على مُهاجميه بسهولة. **الصورة 29-31:** ينتهي الفصلُ على مشهدٍ مُشوّق. يقفُ الرجلُ مُنتصراً بعدَ معركته، بينما يُراقبُهُ أحدهم عن بُعد. ملامحُهُ تُخفي الكثير عن هويتهِ ودوافعه. **يبقى السؤالُ مُعلّقاً:** من هم هؤلاء الأعداء؟ وما هي خطّتهم؟ وهل سينجح أبطالنا في إيقافهم؟ يُتركُ القارئُ في حالة ترقّبٍ لمُجريات الأحداث في الفصول القادمة.