Noblesse شابتر Chapter - 437

Noblesse - 437 مانجا تايم

Noblesse - 437 مانجا

Noblesse - 437 مانهوا

Noblesse - 437

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## ملحمة نوبليس: عودة العاصفة ينكشف الفصل 437 من مانهوا "نوبليس" على مشهدٍ مشحون بالتوتر. **الصورة الأولى**: تبدأ بتركيز على عينَيْ رايزل، النبيل القديم ذو القوة الهائلة، اللتيْن تضيئان بلونٍ أحمر قاني، دليلٌ على استعداده للمواجهة. **الصور الثانية والثالثة**: يتردد صدى اسمه، "رايزل" في جميع أنحاء المكان، كأنّ الكون ذاته يرتجف أمام عودته. **الصور الرابعة والخامسة والسادسة**: يظهر لنا عدوٌ غامض من "الاتحاد"، تلك المنظمة الشريرة التي تسعى للسيطرة على العالم. يتساءل هذا العدو باستنكار عن سبب عدم تأثر رايزل بالهجوم الذي شنّه عليه، مستغربًا قوته الهائلة. **الصور من السابعة إلى الحادية عشرة**: يعود بنا الفصل إلى الماضي، حيث نرى رايزل في مواجهة سابقة مع نفس العدو. يتلقى رايزل ضربة قوية من سيف خصمه، لكنه يقف شامخًا، دون أن يخدش سيفه جسده. **الصور من الثانية عشرة إلى السابعة عشرة**: ينتقل المشهد إلى حادثة أخرى في الماضي، نرى فيها رايزل يسقط أرضًا، وقد غطى الدماء جسده. **الصورة الثامنة عشرة**: يتساءل العدو مجددًا عن سبب عدم تأثر رايزل بهجماته، مُقرًا بقوة خصمه الخارقة. **الصور من التاسعة عشرة إلى الخامسة والعشرين**: يعود بنا المشهد إلى المواجهة الحالية، حيث يبدو رايزل هادئًا رغم شراسة الهجوم. يرفض التراجع أمام عدوه، مُصممًا على حماية أصدقائه. **الصور من السادسة والعشرين إلى الثلاثين**: ينطلق رايزل في هجومٍ مضادٍ مُرعب، مستخدماً قوته الهائلة. **الصور من الواحد والثلاثين إلى الخامسة والثلاثين**: يستمر القتال بين رايزل وخصمه في تصاعد مستمر، كلٌّ منهما مصمم على هزيمة الآخر. **الصور من السادسة والثلاثين إلى التاسعة والثلاثين**: يصل القتال إلى ذروته مع إطلاق رايزل لهجومٍ مدمر. **الصورة الأربعين**: يُنهي الفصل مشهده بتركيزٍ على وجه رايزل، الذي تتضح فيه ملامح الغضب والعزم. ينتهي الفصل على ذلك الوعد بمواجهة أسطورية، مُخلفًا وراءه الكثير من التساؤلات حول مصير رايزل وأصدقائه في مواجهة هذا العدو القوي.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 437





437 شابتر Noblesse

## ملحمة نوبليس: عودة العاصفة ينكشف الفصل 437 من مانهوا "نوبليس" على مشهدٍ مشحون بالتوتر. **الصورة الأولى**: تبدأ بتركيز على عينَيْ رايزل، النبيل القديم ذو القوة الهائلة، اللتيْن تضيئان بلونٍ أحمر قاني، دليلٌ على استعداده للمواجهة. **الصور الثانية والثالثة**: يتردد صدى اسمه، "رايزل" في جميع أنحاء المكان، كأنّ الكون ذاته يرتجف أمام عودته. **الصور الرابعة والخامسة والسادسة**: يظهر لنا عدوٌ غامض من "الاتحاد"، تلك المنظمة الشريرة التي تسعى للسيطرة على العالم. يتساءل هذا العدو باستنكار عن سبب عدم تأثر رايزل بالهجوم الذي شنّه عليه، مستغربًا قوته الهائلة. **الصور من السابعة إلى الحادية عشرة**: يعود بنا الفصل إلى الماضي، حيث نرى رايزل في مواجهة سابقة مع نفس العدو. يتلقى رايزل ضربة قوية من سيف خصمه، لكنه يقف شامخًا، دون أن يخدش سيفه جسده. **الصور من الثانية عشرة إلى السابعة عشرة**: ينتقل المشهد إلى حادثة أخرى في الماضي، نرى فيها رايزل يسقط أرضًا، وقد غطى الدماء جسده. **الصورة الثامنة عشرة**: يتساءل العدو مجددًا عن سبب عدم تأثر رايزل بهجماته، مُقرًا بقوة خصمه الخارقة. **الصور من التاسعة عشرة إلى الخامسة والعشرين**: يعود بنا المشهد إلى المواجهة الحالية، حيث يبدو رايزل هادئًا رغم شراسة الهجوم. يرفض التراجع أمام عدوه، مُصممًا على حماية أصدقائه. **الصور من السادسة والعشرين إلى الثلاثين**: ينطلق رايزل في هجومٍ مضادٍ مُرعب، مستخدماً قوته الهائلة. **الصور من الواحد والثلاثين إلى الخامسة والثلاثين**: يستمر القتال بين رايزل وخصمه في تصاعد مستمر، كلٌّ منهما مصمم على هزيمة الآخر. **الصور من السادسة والثلاثين إلى التاسعة والثلاثين**: يصل القتال إلى ذروته مع إطلاق رايزل لهجومٍ مدمر. **الصورة الأربعين**: يُنهي الفصل مشهده بتركيزٍ على وجه رايزل، الذي تتضح فيه ملامح الغضب والعزم. ينتهي الفصل على ذلك الوعد بمواجهة أسطورية، مُخلفًا وراءه الكثير من التساؤلات حول مصير رايزل وأصدقائه في مواجهة هذا العدو القوي.