## نبضات من قوة قديمة: فصلٌ مشحون من نوبليس **الصورة الأولى**: تستهلّ المانجا فصلها بمشهدٍ غامض، لون الخلفية الأسود الداكن يضخّ شعوراً بالتوتر، بينما تتوسّطها كتابة بيضاء جريئة تعلن عن رقم الفصل وعنوانه. **الصور الثانية و الثالثة**: ينبثق من العتمة وجهٌ شاحب ذو شعرٍ فضيّ طويل، يحدّق ببرودٍ بينما يحيط به الماء من كل جانب. ينتابه شعورٌ غريب، إحساسٌ لم يألفه من قبل، هل هي..خيبة أمل؟ **الصور من الرابعة إلى السابعة**: يتّضح أن صاحب الوجه الشاحب هو "رايزل"، بطل قصتنا ذو الدم النبيل. يقف أمامه خصمه القوي، مستخدماً قوته الهائلة لسحبه نحو الأعماق. يبدو رايزل متعباً، يتساقط منه الدم بينما جسده مغمورٌ بالماء. **الصور من الثامنة إلى العاشرة**: يهاجم الخصم بقوةٍ كهربائيةٍ هائلة، صارخاً بكلماتٍ مشحونة بالحقد والغضب. تتجلّى هنا قوته المدمرة، بينما لا يزال رايزل يقاوم بصمته. **الصور من الحادية عشرة إلى الخامسة عشرة**: تتبدّل الأدوار فجأة! ينتفض رايزل بقوّةٍ لامثيل لها، مُطلقاً صرخةً مدويةً تهزّ أرجاء المكان. يتفاجأ الخصم من هذا التحوّل، وكأنّ قوةً كامنةً استيقظت داخل رايزل. **الصور من السادسة عشرة إلى العشرين**: يُمسك رايزل خصمه بقوةٍ هائلة، جسده ينبض بالطاقة بينما عيناه تتوهّج بغضبٍ محسوب. يُحاول الخصم فهم ما يحدث، مستفسراً عن سرّ هذه القوّة المفاجئة. **الصور من الحادية والعشرين إلى الثالثة والعشرين**: يجيبه رايزل بكلماتٍ باردة حاملة لثقل تاريخه الطويل: "هذه هي.. قوّة النبلاء". تتجلّى هنا هيبة لقبه "نوبليس"، حامي جميع النبلاء. **الصور من الرابعة والعشرين إلى الثلاثين**: يشنّ رايزل هجوماً مضاداً شديداً، مستخدماً قواه الخارقة لسحق خصمه. تتطاير شرارات الطاقة بينهما، بينما يبدو الخصم عاجزاً أمام هذه القوة الهائلة. **الصور من الحادية والثلاثين إلى الخامسة والثلاثين**: تستمرّ المعركة بوتيرة متصاعدة، يستخدم كلٌّ منهما أقصى طاقاته في قتالٍ طاحن. تتراقص الألوان بين الأزرق الكهربائي للخصم والأبيض المُشعّ لقوّة رايزل. **الصور من السادسة والثلاثين إلى الأربعين**: في لحظةٍ حاسمة، يُطلق رايزل هجمةً نهائيةً قاضية. تُغطّي صفحة كاملة بلون أبيض ناصع، تعبيراً عن قوة الهجمة وتأثيرها المدمّر. **الصور من الحادية والأربعين إلى السابعة والأربعين**: تتلاشى الألوان الزاهية ليحلّ محلها لون داكن، مشهدٌ يدلّ على نهاية المعركة. ينهار الخصم مهزوماً، بينما يبقى رايزل واقفاً بقوّة، جسده ينبض بالطاقة. **الصور من الثامنة والأربعين إلى النهاية**: يُنهي الفصل بمشهدٍ لرايزل وهو يُغادر ساحة المعركة، تاركا خلفه خصمه مهزوماً. يُدرك الجميع الآن معنى أن يكون "نوبليس".