Noblesse شابتر Chapter - 429

Noblesse - 429 مانجا تايم

Noblesse - 429 مانجا

Noblesse - 429 مانهوا

Noblesse - 429

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## فصلٌ من Noblesse: دوامةٌ من الفولاذ والغضب **الصورة الأولى:** تبدأ الملحمة مع بطلنا، رايزل، النبيل الأسمى، محاصرًا في قتالٍ عنيفٍ وسط أمواجٍ عاتية. القتال محتدم لدرجة أنّ السماء نفسها مُظلمةٌ بفعل الطاقة المتحرّرة. **الصور من 2 إلى 16:** تتوالى الصّور لتكشف لنا عن وحشية القتال. ضرباتٌ متبادلةٌ بسرعةٍ خاطفة، صدى صليل السيوف يتردد كصرخاتٍ غاضبة، المياه تتناثر حولهم كأنها غليانٌ هائج. **الصور من 17 إلى 26:** يبدو أن خصم رايزل، ذو الشعر الفضيّ والنظرة الحادة، على درايةٍ بقدرات النبيل. يُحاول استفزازه، يلقي بكلماتٍ لاسعةٍ تُذكّر رايزل بالمعاناة التي سبّبها له أعداؤه. **الصورة 27:** لكنّ رايزل يُحافظ على هدوئه. عيناه تُلمعان ببريقٍ قاتمٍ، كأنما تُنبئ بعاصفةٍ قادمة. **الصور من 28 إلى 36:** تنطلق طاقةٌ هائلة من جسد رايزل. الهواء يرتجف، الماء يتراقصُ حولهم بشكلٍ مُخيف. **الصور من 37 إلى 43:** تتوالى الضربات بقوةٍ مدمرة، كأنّها براكينُ ثائرةٌ. خصمُهُ يُحاول جاهدًا صدّها، لكنّهُ يُدفعُ للخلفِ ببطء. **الصور من 44 إلى 49:** تصل المعركة لنُقطة الذّروة. ضربةٌ واحدةٌ من رايزل، مشحونةٌ بكلِّ غضبهِ وقوّتهِ، تُنهي النّزال. **الصورة 50:** يعود الهدوء ليعمّ المكان. بقيَ رايزل واقفًا وسط الأمواجِ الهادئة، نظرتُهُ شاخصةٌ للأمامِ، وجهُهُ خالٍ من التّعابير. **الصورة الأخيرة:** تختتم الملحمة مع غروبِ الشمسِ، تاركةً خلفها سماءً مُلونةً بأشكالٍ بديعة. رايزل، ظلّهُ مُمتدًّا على الأرضِ، يبدو أقوى من أيِّ وقتٍ مضى.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 429





429 شابتر Noblesse

## فصلٌ من Noblesse: دوامةٌ من الفولاذ والغضب **الصورة الأولى:** تبدأ الملحمة مع بطلنا، رايزل، النبيل الأسمى، محاصرًا في قتالٍ عنيفٍ وسط أمواجٍ عاتية. القتال محتدم لدرجة أنّ السماء نفسها مُظلمةٌ بفعل الطاقة المتحرّرة. **الصور من 2 إلى 16:** تتوالى الصّور لتكشف لنا عن وحشية القتال. ضرباتٌ متبادلةٌ بسرعةٍ خاطفة، صدى صليل السيوف يتردد كصرخاتٍ غاضبة، المياه تتناثر حولهم كأنها غليانٌ هائج. **الصور من 17 إلى 26:** يبدو أن خصم رايزل، ذو الشعر الفضيّ والنظرة الحادة، على درايةٍ بقدرات النبيل. يُحاول استفزازه، يلقي بكلماتٍ لاسعةٍ تُذكّر رايزل بالمعاناة التي سبّبها له أعداؤه. **الصورة 27:** لكنّ رايزل يُحافظ على هدوئه. عيناه تُلمعان ببريقٍ قاتمٍ، كأنما تُنبئ بعاصفةٍ قادمة. **الصور من 28 إلى 36:** تنطلق طاقةٌ هائلة من جسد رايزل. الهواء يرتجف، الماء يتراقصُ حولهم بشكلٍ مُخيف. **الصور من 37 إلى 43:** تتوالى الضربات بقوةٍ مدمرة، كأنّها براكينُ ثائرةٌ. خصمُهُ يُحاول جاهدًا صدّها، لكنّهُ يُدفعُ للخلفِ ببطء. **الصور من 44 إلى 49:** تصل المعركة لنُقطة الذّروة. ضربةٌ واحدةٌ من رايزل، مشحونةٌ بكلِّ غضبهِ وقوّتهِ، تُنهي النّزال. **الصورة 50:** يعود الهدوء ليعمّ المكان. بقيَ رايزل واقفًا وسط الأمواجِ الهادئة، نظرتُهُ شاخصةٌ للأمامِ، وجهُهُ خالٍ من التّعابير. **الصورة الأخيرة:** تختتم الملحمة مع غروبِ الشمسِ، تاركةً خلفها سماءً مُلونةً بأشكالٍ بديعة. رايزل، ظلّهُ مُمتدًّا على الأرضِ، يبدو أقوى من أيِّ وقتٍ مضى.