في ظلمة الليل الحالكة، وسط تلال شاهقة، إشتعلت نيران المعركة بين النبيل كايزيل ومعدّل جُرّب عليه في أحد مختبرات الإتحاد. الصورة الأولى : تُظهر قوة الضربة المدمرة التي تلقاها كايزيل والتي هزت أركان المكان. رغم هول الصدمة، وقف كايزيل متماسكًا، متألمًا ولكنه صامد، يتمتم بكلمات "لا أصدق هذا". الصورة الثانية : تُظهر كايزيل وهو يتلقى الضربة ، وعلامات الصدمة على وجهه. لم تكن تلك سوى بداية المعركة، فقد إنهال عليه خصمه بوابل من الهجمات واللكمات. الصورة الثالثة : تُظهر خصم كايزيل وهو ينهال عليه باللكمات. أيقن كايزيل أن خصمه ليس بشريًا عاديًا، فمستوى قوته تتجاوز حدود البشر، فسأل خصمه ساخرا: "والآن من تلك؟". الصورة الرابعة : تُظهر كايزيل وهو يسأل خصمه عن هويته الحقيقية. رفع خصمه رأسه، كاشفًا عن وجهه المشوه بفعل التجارب، وقال: "لقد سألت سؤالًا خاطئًا... السؤال الصحيح هو: هل أنت مستعد للموت؟". الصورة الخامسة : تُظهر وجه خصم كايزيل المشوه وهو يتحدى كايزيل للموت. سخر كايزيل من كلمات خصمه، قائلا: "مستعد للموت؟ لا أظن أن غرورك سيبقيك حيًّا لوقت طويل." الصورة السادسة : تُظهر كايزيل وهو يسخر من غرور خصمه. إشتدت ضراوة المعركة، وتبادل الإثنان اللكمات والركلات العنيفة. الصور من السابعة إلى العشرين: تُظهر تبادل كايزيل وخصمه للكمات والركلات. تدحرج كايزيل على الأرض، متألمًا من قوة خصمه، ولكنه نهض من جديد، مدفوعًا بعزيمة لا تنكسر، ليصرخ: "ما زلتَ ضعيفًا!". الصورة الحادية والعشرين: تُظهر كايزيل وهو ينهض من جديد ويصرخ في وجه خصمه. واصل الإثنان القتال بضراوة، مُطلقين العنان لقدراتهما الكامنة. الصور من الثانية والعشرين إلى الخامسة والعشرين: تُظهر تبادل كايزيل وخصمه للهجمات العنيفة وقف كايزيل شامخًا، ينظر إلى خصمه الساقط أمام قدميه، وقال : "إن لم تكن تلك أقصى ما لديك... فأنا أشفق عليك." الصورة السادسة والعشرون: تُظهر كايزيل وهو ينظر إلى خصمه الساقط أمامه. أجاب خصمه وهو يتألم : "لا أصدق... أنني هُزمت من قبلك.". الصورة السابعة والعشرون: تُظهر خصم كايزيل وهو يتألم من هول الهزيمة. لم يُعر كايزيل كلمات خصمه أي إهتمام، وسأله ببرود : "من أرسلك؟". الصورة الثامنة والعشرون: تُظهر كايزيل وهو يسأل خصمه عن الجهة التي أرسلته. أجاب خصمه وهو يقاوم الألم :"لن أخبرك... أبدًا...". الصورة التاسعة والعشرون: تُظهر خصم كايزيل وهو يرفض الإجابة على سؤال كايزيل. شعر كايزيل بإقتراب خطر داهم، فأطلق العنان لطاقة هائلة، وحينها إنفجر جسده. الصور من الثلاثين إلى الثانية والثلاثين: تُظهر إنفجار جسد خصم كايزيل. وقف كايزيل وسط حطام الإنفجار، يُحدّق في السماء مُتساءلا : "ما الذي يحدث؟". الصورة الثالثة والثلاثون: تُظهر كايزيل وهو يُحدّق في السماء مُتساءلا. ....يتبع **ملحوظة:** باقي الصور غير ظاهرة لدي، لذلك توقفت عند هذا الحد. يرجى تزويدي بباقي الصور لأتمكن من سرد أحداث الفصل كاملة.