Noblesse شابتر Chapter - 423

Noblesse - 423 مانجا تايم

Noblesse - 423 مانجا

Noblesse - 423 مانهوا

Noblesse - 423

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

في ظلمة الليل الحالكة، وسط تلال شاهقة، إشتعلت نيران المعركة بين النبيل كايزيل ومعدّل جُرّب عليه في أحد مختبرات الإتحاد. الصورة الأولى : تُظهر قوة الضربة المدمرة التي تلقاها كايزيل والتي هزت أركان المكان. رغم هول الصدمة، وقف كايزيل متماسكًا، متألمًا ولكنه صامد، يتمتم بكلمات "لا أصدق هذا". الصورة الثانية : تُظهر كايزيل وهو يتلقى الضربة ، وعلامات الصدمة على وجهه. لم تكن تلك سوى بداية المعركة، فقد إنهال عليه خصمه بوابل من الهجمات واللكمات. الصورة الثالثة : تُظهر خصم كايزيل وهو ينهال عليه باللكمات. أيقن كايزيل أن خصمه ليس بشريًا عاديًا، فمستوى قوته تتجاوز حدود البشر، فسأل خصمه ساخرا: "والآن من تلك؟". الصورة الرابعة : تُظهر كايزيل وهو يسأل خصمه عن هويته الحقيقية. رفع خصمه رأسه، كاشفًا عن وجهه المشوه بفعل التجارب، وقال: "لقد سألت سؤالًا خاطئًا... السؤال الصحيح هو: هل أنت مستعد للموت؟". الصورة الخامسة : تُظهر وجه خصم كايزيل المشوه وهو يتحدى كايزيل للموت. سخر كايزيل من كلمات خصمه، قائلا: "مستعد للموت؟ لا أظن أن غرورك سيبقيك حيًّا لوقت طويل." الصورة السادسة : تُظهر كايزيل وهو يسخر من غرور خصمه. إشتدت ضراوة المعركة، وتبادل الإثنان اللكمات والركلات العنيفة. الصور من السابعة إلى العشرين: تُظهر تبادل كايزيل وخصمه للكمات والركلات. تدحرج كايزيل على الأرض، متألمًا من قوة خصمه، ولكنه نهض من جديد، مدفوعًا بعزيمة لا تنكسر، ليصرخ: "ما زلتَ ضعيفًا!". الصورة الحادية والعشرين: تُظهر كايزيل وهو ينهض من جديد ويصرخ في وجه خصمه. واصل الإثنان القتال بضراوة، مُطلقين العنان لقدراتهما الكامنة. الصور من الثانية والعشرين إلى الخامسة والعشرين: تُظهر تبادل كايزيل وخصمه للهجمات العنيفة وقف كايزيل شامخًا، ينظر إلى خصمه الساقط أمام قدميه، وقال : "إن لم تكن تلك أقصى ما لديك... فأنا أشفق عليك." الصورة السادسة والعشرون: تُظهر كايزيل وهو ينظر إلى خصمه الساقط أمامه. أجاب خصمه وهو يتألم : "لا أصدق... أنني هُزمت من قبلك.". الصورة السابعة والعشرون: تُظهر خصم كايزيل وهو يتألم من هول الهزيمة. لم يُعر كايزيل كلمات خصمه أي إهتمام، وسأله ببرود : "من أرسلك؟". الصورة الثامنة والعشرون: تُظهر كايزيل وهو يسأل خصمه عن الجهة التي أرسلته. أجاب خصمه وهو يقاوم الألم :"لن أخبرك... أبدًا...". الصورة التاسعة والعشرون: تُظهر خصم كايزيل وهو يرفض الإجابة على سؤال كايزيل. شعر كايزيل بإقتراب خطر داهم، فأطلق العنان لطاقة هائلة، وحينها إنفجر جسده. الصور من الثلاثين إلى الثانية والثلاثين: تُظهر إنفجار جسد خصم كايزيل. وقف كايزيل وسط حطام الإنفجار، يُحدّق في السماء مُتساءلا : "ما الذي يحدث؟". الصورة الثالثة والثلاثون: تُظهر كايزيل وهو يُحدّق في السماء مُتساءلا. ....يتبع **ملحوظة:** باقي الصور غير ظاهرة لدي، لذلك توقفت عند هذا الحد. يرجى تزويدي بباقي الصور لأتمكن من سرد أحداث الفصل كاملة.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 423





423 شابتر Noblesse

في ظلمة الليل الحالكة، وسط تلال شاهقة، إشتعلت نيران المعركة بين النبيل كايزيل ومعدّل جُرّب عليه في أحد مختبرات الإتحاد. الصورة الأولى : تُظهر قوة الضربة المدمرة التي تلقاها كايزيل والتي هزت أركان المكان. رغم هول الصدمة، وقف كايزيل متماسكًا، متألمًا ولكنه صامد، يتمتم بكلمات "لا أصدق هذا". الصورة الثانية : تُظهر كايزيل وهو يتلقى الضربة ، وعلامات الصدمة على وجهه. لم تكن تلك سوى بداية المعركة، فقد إنهال عليه خصمه بوابل من الهجمات واللكمات. الصورة الثالثة : تُظهر خصم كايزيل وهو ينهال عليه باللكمات. أيقن كايزيل أن خصمه ليس بشريًا عاديًا، فمستوى قوته تتجاوز حدود البشر، فسأل خصمه ساخرا: "والآن من تلك؟". الصورة الرابعة : تُظهر كايزيل وهو يسأل خصمه عن هويته الحقيقية. رفع خصمه رأسه، كاشفًا عن وجهه المشوه بفعل التجارب، وقال: "لقد سألت سؤالًا خاطئًا... السؤال الصحيح هو: هل أنت مستعد للموت؟". الصورة الخامسة : تُظهر وجه خصم كايزيل المشوه وهو يتحدى كايزيل للموت. سخر كايزيل من كلمات خصمه، قائلا: "مستعد للموت؟ لا أظن أن غرورك سيبقيك حيًّا لوقت طويل." الصورة السادسة : تُظهر كايزيل وهو يسخر من غرور خصمه. إشتدت ضراوة المعركة، وتبادل الإثنان اللكمات والركلات العنيفة. الصور من السابعة إلى العشرين: تُظهر تبادل كايزيل وخصمه للكمات والركلات. تدحرج كايزيل على الأرض، متألمًا من قوة خصمه، ولكنه نهض من جديد، مدفوعًا بعزيمة لا تنكسر، ليصرخ: "ما زلتَ ضعيفًا!". الصورة الحادية والعشرين: تُظهر كايزيل وهو ينهض من جديد ويصرخ في وجه خصمه. واصل الإثنان القتال بضراوة، مُطلقين العنان لقدراتهما الكامنة. الصور من الثانية والعشرين إلى الخامسة والعشرين: تُظهر تبادل كايزيل وخصمه للهجمات العنيفة وقف كايزيل شامخًا، ينظر إلى خصمه الساقط أمام قدميه، وقال : "إن لم تكن تلك أقصى ما لديك... فأنا أشفق عليك." الصورة السادسة والعشرون: تُظهر كايزيل وهو ينظر إلى خصمه الساقط أمامه. أجاب خصمه وهو يتألم : "لا أصدق... أنني هُزمت من قبلك.". الصورة السابعة والعشرون: تُظهر خصم كايزيل وهو يتألم من هول الهزيمة. لم يُعر كايزيل كلمات خصمه أي إهتمام، وسأله ببرود : "من أرسلك؟". الصورة الثامنة والعشرون: تُظهر كايزيل وهو يسأل خصمه عن الجهة التي أرسلته. أجاب خصمه وهو يقاوم الألم :"لن أخبرك... أبدًا...". الصورة التاسعة والعشرون: تُظهر خصم كايزيل وهو يرفض الإجابة على سؤال كايزيل. شعر كايزيل بإقتراب خطر داهم، فأطلق العنان لطاقة هائلة، وحينها إنفجر جسده. الصور من الثلاثين إلى الثانية والثلاثين: تُظهر إنفجار جسد خصم كايزيل. وقف كايزيل وسط حطام الإنفجار، يُحدّق في السماء مُتساءلا : "ما الذي يحدث؟". الصورة الثالثة والثلاثون: تُظهر كايزيل وهو يُحدّق في السماء مُتساءلا. ....يتبع **ملحوظة:** باقي الصور غير ظاهرة لدي، لذلك توقفت عند هذا الحد. يرجى تزويدي بباقي الصور لأتمكن من سرد أحداث الفصل كاملة.