## ملحمة نوبليس: صراع القوى الخارقة **البداية**: *الصورة الأولى والثانية*: دوي انفجار مدوي يهز أركان المكان، ينثر الغبار والحطام في كل مكان، ليظهر لنا في السماء الزرقاء الصافية **رايزل** بمظهره المهيب و **فرانكشتاين** المُخلص إلى جانبه. *الصورة الثالثة*: يقفان وجهًا لوجه مع عدوهما اللدود، ذو النظرة الحادة. صمت رهيب يخيم على الأجواء، لا شيء سوى صوت أنفاسهم المتلاحقة. *الصورة الرابعة*: "**لا فائدة..**. لم تعد محاولاتك لتبرير أفعالك إلا دليلًا على ضعفك.. **الآن حان وقت الموت**. " **قوة غاشمة**: *الصورة الخامسة*: عدوهم، ذلك العملاق ذو البنية الضخمة، يقف بثبات في وجه تهديدات رايزل. يحيط به أتباعه، يترقبون أوامره، يقول بنبرة هادئة "**ألا تعلم ما يعنيه تحدي قوة مثل هذه**؟" *الصورة السادسة*: نظرة ثاقبة تنبعث من عيني ذلك العملاق، نظرة تحمل في طياتها وعدًا بمعركة دامية. *الصورة السابعة و الثامنة و التاسعة*: يندفع العملاق نحو فرانكشتاين بقوة هائلة، في حين يحاول الأخير صد هجومه بكل ما أوتي من قوة. *الصورة العاشرة*: يقف العملاق شامخًا، بعد أن نجح في صد هجمات فرانكشتاين. يسخر من ضعفه قائلًا "**هذا كل ما لديك؟**" **نظرة الماضي**: *الصورة الحادية عشرة والثانية عشرة*: يعود بنا الزمن إلى الوراء، حيث يتذكر فرانكشتاين أيام شبابه حينما كان أحد أتباع ذلك العملاق، يتذكر كلماته التي لا تزال ترن في أذنيه "**أنت قوي.. سوف تصبح ساعدي الأيمن**." *الصورة الثالثة عشرة وحتى الثامنة والعشرون*: يستمر الماضي في الظهور، يكشف لنا تفاصيل العلاقة المعقدة بين فرانكشتاين و سيده القديم، والتي انتهت بخيانة مؤلمة. *الصورة التاسعة عشرة والعشرون*: يعود بنا الحاضر إلى ساحة المعركة. ينظر فرانكشتاين إلى خصمه القديم بعيون حزينة. *الصورة الحادية والثلاثون والثانية والثلاثون*: هجوم مباغت من العملاق يصيب فرانكشتاين إصابة مباشرة. *الصورة الثالثة والثلاثون والرابعة والثلاثون*: يسقط فرانكشتاين على الأرض، جريحًا ومُنهكًا. *الصورة الخامسة والثلاثون والسادسة والثلاثون*: ينظر العملاق إلى خصمه السابق بازدراء. *الصورة السابعة والثلاثون والثامنة والثلاثون*: يستجمع فرانكشتاين قواه ويقف مجددًا. *الصورة التاسعة والثلاثون والأربعون*: يقف رايزل أمام فرانكشتاين لحمايته. **غضب النبيل**: *الصورة الواحدة والأربعون وحتى الخامسة والأربعون*: معركة ضارية تدور بين رايزل والعملاق. *الصورة السادسة والأربعون وحتى الثامنة والخمسون*: ينقلب سير المعركة، ويصبح العملاق في وضع الدفاع، غير قادر على مواجهة قوة رايزل الخارقة. *الصورة التاسعة والخمسون وحتى الثالثة والستون*: يهزم رايزل العملاق شر هزيمة، وينظر إليه بازدراء. **في مكان آخر**: *الصورة الرابعة والستون وحتى السابعة والستون*: في مكان آخر، يجتمع أتباع العملاق يهربون من أمام غضب رايزل، ويتحدثون بقلق عن هزيمته. *الصورة الثامنة والستون وحتى الثانية والسبعون*: ينتهي الفصل بنظرة غامضة من **رايزل**، تُنذر بقدوم أحداث أكبر وأكثر إثارة.