## ظلال الشك و بوادر العنف - فصل من Noblesse **الصورة الأولى:** تبدأ أحداث هذا الفصل من Noblesse في مكان مظلم وغامض، حيث تتجمع مجموعة من الأشخاص ذوي الرداء الأبيض. تعكس ملامحهم الجامدة نظرة قاسية، وتوحي بوجود نوايا خفية. **الصورة الثانية و الثالثة:** يتضح لنا أن هؤلاء الأشخاص ليسوا سوى نبلاء، سلالة قديمة تتمتع بقدرات خارقة. يقودهم شخص غامض، يبدو أن لديه خطة ما و يُجبر فتاة شابة على مرافقتهم إلى وجهة مجهولة. **الصورة الرابعة وحتى السابعة:** يُحاول أحد النبلاء التخفيف عن الفتاة، و يطمئنها بأنّهم لن يؤذوها. لكنّ شكوكها تزداد عندما يرفض قائدهم الكشف عن وجهته أو سبب إحضارها معهم. **الصورة الثامنة وحتى الخامسة عشر:** يصل النبلاء إلى قصر مهيب، وتزداد حيرة الفتاة. يفاجئها قائد النبلاء بإتهامها بتهمة خطيرة، مدعيا أنّها تشكل خطرا على عالمهم. **الصورة السادسة عشر وحتى العشرون:** تُعلن الفتاة براءتها، لكنّ قائد النبلاء لا يُصغي لها. يُهاجمها أحد رجاله بشراسة، مُظهرا قوته الهائلة. **الصورة الحادية والعشرون وحتى السابعة والعشرون:** تتمكن الفتاة من صد الهجوم، مما يُصدم النبلاء. يُدرك القائد أنّهم أمام شخصية استثنائية، ويُقرر الكشف عن هدفه الحقيقي. **الصورة الثامنة والعشرون وحتى الخامسة والثلاثون:** يُعلن القائد نيته في استخدام قوة الفتاة لغاية في نفسه. يرفض أحد النبلاء المشاركة في ذلك، ويحاول حماية الفتاة، لكنه يُقتل على يد القائد. **الصورة السادسة والثلاثون وحتى النهاية:** تُسيطر الغضب على الفتاة وتتعهد بالانتقام لموت حاميها. تندلع مواجهة شرسة بينها وبين القائد والنبلاء الآخرين، تُنذر باندلاع حرب ضروس.