Noblesse شابتر Chapter - 410

Noblesse - 410 مانجا تايم

Noblesse - 410 مانجا

Noblesse - 410 مانهوا

Noblesse - 410

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## نبضات اليقظة: ملخص مُفصل لفصل من Noblesse **البداية** تُستهلّ أحداث هذا الفصل بنظرةٍ مُريبة من النبيل "رايزل"، بينما تُخيّم على ملامحه هالة من الحيرة والريبة تجاه ما يحدث حوله. **(الصورة 1)** يبدو أنَّه في مواجهة مُفاجئة وغير مُتوقعة. يُخبره أحدهم بأنَّه لا يُمكن السماح له بالذهاب إلى أي مكان, ما يُثير التساؤل حول هويَّة هذا الشخص وسبب تصرُّفه المُريب. **(الصورة 2)** تُوضّح اللقطة التالية إمرأةً تُحدّق بقلقٍ نحو رايزل، وتُعبّر عن مخاوفها من أنَّه قد يكون قد استعاد قواه بالفعل، وأنَّ وجوده بينهم يُشكّل خطرًا داهمًا. **(الصورة 3)** يُحاول رايزل طمأنتها بأنَّه ليس لديه نيَّة لإيذاء أحد، مُشدّدًا على أنَّه لن يطول بقاؤه. **(الصورة 4)** تنتقل بنا الأحداث إلى مدينة صاخبة، حيثُ يقفُ رجلٌ بشعرٍ أشقر طويل، مُتأمّلًا الأبنية الشاهقة من حوله. **(الصورة 5)** يتبيّن أنَّ هذا الرجل يُدعى "فرانكشتاين" وهو خادم رايزل الوفيّ. يبدو أنَّه قد أعدّ له "وجبة" من البرجر، **(الصورة 6)** مُدركًا أنَّ سيده لا يُفضّل الانتظار. **(الصورة 7)** في مشهدٍ مُباغت، يُهاجم رجلان غامضان فرانكشتاين، متسائلين عن سبب تواجده هنا. **(الصورة 8، 9، 10)** يُجيبهم فرانكشتاين ببرودٍ أنَّ عليهِ تناول طعامهِ أولًا **(الصورة 11)**، مُشعلًا فتيل مواجهةٍ لن تُحمد عُقباها! **(الصورة 12)** يبدو أنَّ فرانكشتاين ليس لديه الوقت الكافي لإنهاء وجبته، إذ ينطلق في هجومٍ مُضادٍ سريعٍ وقويّ، مُطيحًا بأحدهما في لمح البصر! **(الصورة 13، 14)** يتفاجأ الرجل الثاني بقدرات فرانكشتاين، ليُدرك أنَّه ليس خصمًا سهلًا. **(الصورة 15)** يُنهي فرانكشتاين قتاله السريع، مُعلّقًا بأنَّ الوقت قد حان للذهاب. **(الصورة 16)** في هذه الأثناء، لا يزال رايزل في انتظار خادمه. **(الصورة 17)** ينضم فرانكشتاين إلى سيده، ليُخبره أنَّ هناك من كان يُراقبهم، وأنهم على الأرجح من "الاتحاد". **(الصورة 18)** يُقرّر رايزل وخادمه مُغادرة المكان، مدركين أنَّ الأمور لن تُصبح أسهل مع مرور الوقت. **(الصورة 19، 20)** في مكانٍ آخر، يجتمع ثلاثة أشخاص غامضين، يبدو أنهم ينتمون إلى "الاتحاد"، وهم يُخطّطون لأمرٍ ما. **(الصورة 21)** يبدو أنهم قد علموا باستيقاظ رايزل، وهم يخشون ما قد يُرتكبه من أفعال. **(الصورة 22، 23)** يُقرّر أحدهم التحرك، مُدركًا أنَّ المواجهة أصبحت حتميَّة. **(الصورة 24، 25)** يظهر فرانكشتاين ورايزل أمام أولئك الغرباء. **(الصورة 26)** يتحدّث أحدهم بثقةٍ مُفرطة، مُستفسرًا عن هويَّة رايزل **(الصورة 27)**، ليُفاجئ الجميع فرانكشتاين بهجومٍ مُباغت وسريع، مُسقطًا أحدهم أرضًا في لمح البصر! **(الصورة 28، 29)** تُخيّم هالة من الصدمة على الغرباء، بينما يبدو فرانكشتاين هادئًا وواثقًا من نفسه. **(الصورة 30)** يستمر القتال بين الطرفين، حيثُ يُظهِر فرانكشتاين قدراتِهِ الخارقة في التحكّم بالأشياء، مُحطّمًا أجزاء من المبنى الذي يتواجدون فيه. **(الصورة 31، 32، 33، 34)** ينهار أحد الغرباء بعد تلقّيه ضربةً قويَّة من فرانكشتاين، ليُدرك بقيَّة رفاقه أنهم ليسوا نِدًا له. **(الصورة 35، 36)** ينتهي الفصل على مشهدٍ لفرانكشتاين وهو واقفٌ بشموخٍ وثقة، بعد أن أنهى قتاله بنجاح. **(الصورة 37، 38)**

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 410





410 شابتر Noblesse

## نبضات اليقظة: ملخص مُفصل لفصل من Noblesse **البداية** تُستهلّ أحداث هذا الفصل بنظرةٍ مُريبة من النبيل "رايزل"، بينما تُخيّم على ملامحه هالة من الحيرة والريبة تجاه ما يحدث حوله. **(الصورة 1)** يبدو أنَّه في مواجهة مُفاجئة وغير مُتوقعة. يُخبره أحدهم بأنَّه لا يُمكن السماح له بالذهاب إلى أي مكان, ما يُثير التساؤل حول هويَّة هذا الشخص وسبب تصرُّفه المُريب. **(الصورة 2)** تُوضّح اللقطة التالية إمرأةً تُحدّق بقلقٍ نحو رايزل، وتُعبّر عن مخاوفها من أنَّه قد يكون قد استعاد قواه بالفعل، وأنَّ وجوده بينهم يُشكّل خطرًا داهمًا. **(الصورة 3)** يُحاول رايزل طمأنتها بأنَّه ليس لديه نيَّة لإيذاء أحد، مُشدّدًا على أنَّه لن يطول بقاؤه. **(الصورة 4)** تنتقل بنا الأحداث إلى مدينة صاخبة، حيثُ يقفُ رجلٌ بشعرٍ أشقر طويل، مُتأمّلًا الأبنية الشاهقة من حوله. **(الصورة 5)** يتبيّن أنَّ هذا الرجل يُدعى "فرانكشتاين" وهو خادم رايزل الوفيّ. يبدو أنَّه قد أعدّ له "وجبة" من البرجر، **(الصورة 6)** مُدركًا أنَّ سيده لا يُفضّل الانتظار. **(الصورة 7)** في مشهدٍ مُباغت، يُهاجم رجلان غامضان فرانكشتاين، متسائلين عن سبب تواجده هنا. **(الصورة 8، 9، 10)** يُجيبهم فرانكشتاين ببرودٍ أنَّ عليهِ تناول طعامهِ أولًا **(الصورة 11)**، مُشعلًا فتيل مواجهةٍ لن تُحمد عُقباها! **(الصورة 12)** يبدو أنَّ فرانكشتاين ليس لديه الوقت الكافي لإنهاء وجبته، إذ ينطلق في هجومٍ مُضادٍ سريعٍ وقويّ، مُطيحًا بأحدهما في لمح البصر! **(الصورة 13، 14)** يتفاجأ الرجل الثاني بقدرات فرانكشتاين، ليُدرك أنَّه ليس خصمًا سهلًا. **(الصورة 15)** يُنهي فرانكشتاين قتاله السريع، مُعلّقًا بأنَّ الوقت قد حان للذهاب. **(الصورة 16)** في هذه الأثناء، لا يزال رايزل في انتظار خادمه. **(الصورة 17)** ينضم فرانكشتاين إلى سيده، ليُخبره أنَّ هناك من كان يُراقبهم، وأنهم على الأرجح من "الاتحاد". **(الصورة 18)** يُقرّر رايزل وخادمه مُغادرة المكان، مدركين أنَّ الأمور لن تُصبح أسهل مع مرور الوقت. **(الصورة 19، 20)** في مكانٍ آخر، يجتمع ثلاثة أشخاص غامضين، يبدو أنهم ينتمون إلى "الاتحاد"، وهم يُخطّطون لأمرٍ ما. **(الصورة 21)** يبدو أنهم قد علموا باستيقاظ رايزل، وهم يخشون ما قد يُرتكبه من أفعال. **(الصورة 22، 23)** يُقرّر أحدهم التحرك، مُدركًا أنَّ المواجهة أصبحت حتميَّة. **(الصورة 24، 25)** يظهر فرانكشتاين ورايزل أمام أولئك الغرباء. **(الصورة 26)** يتحدّث أحدهم بثقةٍ مُفرطة، مُستفسرًا عن هويَّة رايزل **(الصورة 27)**، ليُفاجئ الجميع فرانكشتاين بهجومٍ مُباغت وسريع، مُسقطًا أحدهم أرضًا في لمح البصر! **(الصورة 28، 29)** تُخيّم هالة من الصدمة على الغرباء، بينما يبدو فرانكشتاين هادئًا وواثقًا من نفسه. **(الصورة 30)** يستمر القتال بين الطرفين، حيثُ يُظهِر فرانكشتاين قدراتِهِ الخارقة في التحكّم بالأشياء، مُحطّمًا أجزاء من المبنى الذي يتواجدون فيه. **(الصورة 31، 32، 33، 34)** ينهار أحد الغرباء بعد تلقّيه ضربةً قويَّة من فرانكشتاين، ليُدرك بقيَّة رفاقه أنهم ليسوا نِدًا له. **(الصورة 35، 36)** ينتهي الفصل على مشهدٍ لفرانكشتاين وهو واقفٌ بشموخٍ وثقة، بعد أن أنهى قتاله بنجاح. **(الصورة 37، 38)**