## ملخص فصل من نوبليس: هدوء ما قبل العاصفة يبدأ الفصل بمشهد مهيب، نرى فيه أحد شخصياتنا الرئيسية، يقف وحيداً بينما تتساقط عليه حبات المطر. **[صورة 1، 2، 3]** يبدو عليه التأثر بشدة من هول ما حدث للتو، وكأنه ينعي نهاية حقبة ويستعد لمواجهة مصير مجهول. **[صورة 4]** تُرى ملامح الأسى على وجهه، **[صورة 5]** في إشارة إلى معركة شرسة تركت ندوبها على المكان وعلى روحه. يتساءل رفيقه عما إذا كان بخير، فيجيبه **[صورة 6، 7]** بأنه متعب ويحتاج للراحة، **[صورة 8]** ملمحًا إلى استنزاف قواه بشكل كبير. ينتقل المشهد إلى شوارع المدينة المظلمة، حيث **[صورة 9، 10]** يظهر عدوهم السابق، **[صورة 11]** الذي يبدو أنه قد خضع لتحول **[صورة 12]** جعله أكثر برودة وقسوة. **[صورة 13، 14]** يشعر البطل بالاضطراب من عودة عدوه **[صورة 15]** ويحاول رفاقه تهدئته **[صورة 16، 17، 18، 19]** مذكرين إياه **[صورة 20]** بوعده بعدم استخدام قوته الكاملة. في هذه الأثناء، **[صورة 21، 22، 23]** يتفاجأ البطل **[صورة 24]** بوجود عدوه في منزله. **[صورة 25، 26، 27]** تدور بينهما محادثة متوترة **[صورة 28]** تكشف عن نوايا **[صورة 29]** العدو **[صورة 30]** في استعادة ما فقده. يختتم الفصل **[صورة 31]** بوقف البطل **[صورة 32]** وجهاً لوجه **[صورة 33]** أمام عدوه، **[صورة 34، 35]** في مواجهة **[صورة 36]** حتمية **[صورة 37]** ستحدد **[صورة 38]** مصير **[صورة 39]** الجميع. **[صورة 40، 41، 42، 43]**