## فصلٌ ملتهب من "النبلاء" **يبدأ الفصل (الصورة الأولى)** مع أنثى ذات شعر وردي في بذلة قتالية متطورة، تقف بثبات وهدوء، معلنة أنها قد استعادت قواها بالكامل، بينما تُخفي نظرتها لمحة من الحزن العميق. **يتضح لنا (الصورة الثانية)** أنها برفقة شابين، أحدهما أشقر والآخر ذو بشرة داكنة. يبدي الأشقر قلقه عليها، مذكّرًا إياها بأنها أوشكت على فقدان السيطرة على قواها، في حين تحاول تهدئته، مؤكدة أنها على ما يرام. **تُظهر الصورة الثالثة** الشابّين وهما يُراقبانها من بعيد، وتكشف عن حقيقة مُفزعة: لقد فقدت قواها سيطرتها لبرهة قصيرة، مما تسبب في دمار هائل. يدرك الشابان خطورة الموقف، ويُقرّران إخبار "سيدهما" بالأمر. **تنتقل الصورة الرابعة** إلى سيدهما (الذي نراه للمرة الأولى) وهو شاب وسيم بشعر أحمر، غارق في أحلامه في المدينة. يُخبِره مُرافقوه بضرورة العودة إلى المنزل، فيَستجيب بهدوء. **تفاجئنا الصورة الخامسة** بعودة سريعة إلى مكان وجود الأنثى ذات الشعر الوردي ومرافقيها، حيث يشعرون باقتراب طاقة هائلة ومخيفة! **تأكّد الصورة السادسة** مخاوفهم، إذ يظهر شخص غامض ذو هالة قوية يسدّ الطريق أمامهم. يُدرك مرافق الأنثى أن هذا الشخص لا يُمكن أن يكون سوى أحد "النبلاء". **تشتعل الصورة السابعة** بالتوتر مع إعلان الشخص الغامض عن نيّته في قتل الأنثى ومرافقيها. **تزداد وتيرة الأحداث إثارةً في الصورة الثامنة** مع إطلاق الأنثى لقواها الكهربائية في مواجهة النبيل. **الصور من التاسعة وحتى الرابعة عشرة** تُصوّر معركةً ملحميةً بين الأنثى والنبيل. يتّضح أنّ قوتها الكهربائية لا تُجدي نفعًا أمام صلابة جسمه. **يشعر مرافقا الأنثى بالعجز (الصورة الخامسة عشر) في حين تتعرض لهجوم عنيف (الصورة السادسة عشر).** **يُقرّر مرافِقها الأشقر (الصور من السابعة عشر وحتى العشرين) التدخل لحمايتها، فيستخدم قوته لسحب النبيل بعيدًا عنها. **تستمر المواجهة الشرسة (الصور من الحادية والعشرين وحتى الثامنة والعشرين) بين النبيل ومرافق الأنثى، مع تبادل الضربات القوية. يُصاب كلاهما بجروح، لكنّ النبيل يبدو أكثر قوةً وتحمّلًا. **يتدخّل مرافِق الأنثى ذو البشرة الداكنة (الصورة التاسعة والعشرين) وينضمّ إلى القتال بجانب زميله، لإنقاذ الأنثى من مصيرها. **تُظهر الصورة الثلاثين** الأنثى وهي فاقدة للوعي وجسدها مُغطّى بالجروح، بينما يُواصل مرافِقاها القتال بضراوةٍ ضدّ النبيل. **ينتهي الفصل (الصورة الواحدة والثلاثين)** بمشهدٍ مُبهم، مما يترك القارئ في ترقّب لمصير الأنثى ومرافقيها.