## ملخص فصل من نوبليس: استعدادات على حافة الهاوية **البداية**: * **الصورة الأولى**: شعار مانهوا نوبليس باللغتين العربية والإنجليزية. * **الصور الثانية و الثالثة**: في مكان مجهول، يقف رايزل بهيبته المعهودة، يخبره فرانكشتاين بقلقٍ عن وجود تحركات غريبة لبعض النبلاء، ويبدو أنهم يخططون لشيءٍ ما. **تطورات مثيرة للقلق**: * **الصورة الرابعة**: ينتقل المشهد إلى قصرٍ مُظلم، حيثُ يتساءل نبلاء آخرون عن سبب عدم ظهور مُعدّلين جدد من قبل الاتحاد، مُشعرين بالريبة من هذا الصمت. * **الصورة الخامسة**: يظهر أحد النبلاء الأقوياء، مُتأثرًا بجراحه، ويبدو أنّهُ عائد من معركةٍ شرسة. * **الصور من السادسة إلى الثامنة**: في مُنعطفٍ درامي، يُعلن النبيل المُصاب عن نيّته بمواجهة اللورد بنفسه، مُعتقدًا أنّ الاتحاد تلاعب بهم جميعًا. **الاستعداد للمواجهة**: * **الصور من التاسعة إلى الثانية عشرة**: يُصرّ النبيل على موقفه، مُتحديًا أوامر اللورد. تعكس ملامحه تصميمه على المواجهة، بينما يُراقبه اللورد ببرودٍ. * **الصور من الثالثة عشرة إلى الخامسة عشرة**: في هذه الأثناء، يستيقظ راي من نومه في قصر فرانكشتاين، ويبدو عليه التعب جراء الأحداث الأخيرة. * **الصور من السادسة عشرة إلى العشرين**: يُلاحظ راي وجود فرانكشتاين في المكتبة، فيسأله عن سبب قلقه، ليُجيبه فرانكشتاين بأنّ لديه شعورٌ سيء حيال ما سيحدث. * **الصور من الحادية والعشرين إلى السادسة والعشرين**: ينتقل المشهد إلى مدرسة يي ران الثانوية، حيثُ يَصِلُ راي كعادته، ليُفاجأ بتصرّفٍ غريب من طلاب المدرسة المُندهشين من وجوده! **نهاية مُثيرة للتشويق**: * **الصور من السابعة والعشرين إلى الثلاثين**: يُحاول الطلاب مُناداته بـ "الرئيس" مُرارًا وتكرارًا، بينما يبدو راي مُرتبكًا من تصرّفاتهم الغريبة. * **الصور من الحادية والثلاثين إلى السادسة والثلاثين**: في هذه اللحظة، يظهر فرانكشتاين أمامهم، مُرتديًا زيًّا رسميًا أنيقًا، ويُعلن للطلاب أنهم سيخضعون لاختبارٍ مُفاجئ! * **الصورة السابعة والثلاثين**: تنتهي أحداث الفصل على هذا المشهد المُحيّر، تاركةً المُتابعين في حيرةٍ من أمرهم، مُتلهّفين لمعرفة ما سيحدث في الفصل القادم. **هل سيُواجِهُ النبيل المُصاب اللورد حقًا؟ وما هو سرّ تصرّفات طلاب مدرسة يي ران الغريبة؟ وهل يرتبط الأمر بالتحركات المُريبة للنبلاء التي تحدّث عنها فرانكشتاين؟ ** **كلّ هذه الأسئلة تُثيرُ فضولنا، وتجعلنا ننتظر بفارغ الصبر أحداث الفصول القادمة من نوبليس!**