Noblesse شابتر Chapter - 402

Noblesse - 402 مانجا تايم

Noblesse - 402 مانجا

Noblesse - 402 مانهوا

Noblesse - 402

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## فصلٌ من الحنين إلى الماضي ومرارة الفقدان في Noblesse تبدأ صفحات هذا الفصل من Noblesse بمشهدٍ هادئ، حيث يسير رايزل وفرانكشتاين جنبًا إلى جنب عائدين إلى المنزل **(الصورة الأولى والثانية)**. تغمرهم ذكرياتٌ جميلةٌ عن أوقاتهم في ذلك المنزل، ويبدو الشوق واضحًا في نبرة صوت فرانكشتاين وهو يتحدث عن تلك الأيام **(الصورة الثالثة)**. لكن سرعان ما تتحول هذه الأجواء الهادئة إلى حزنٍ عميق، فماضي رايزل مليءٌ بالفقدان **(الصورة الرابعة)**. تظهر نظرةٌ حادةٌ في عينيه **(الصورة الخامسة)**، وهو يتذكر مرارة خسارة من يحبهم. يتردد صدى صوته الحزين وهو يردد كلماته: "الجميع رحلوا" **(الصورة السادسة)**. يقف رايزل وفرانكشتاين على حافة جرفٍ صخريّ، تحت سماءٍ حالكةٍ تعكس حالة الحزن التي تسيطر عليهما **(الصورة السابعة)**. يتذكر رايزل لحظاتٍ فارقةً من ماضيه، ويسأل فرانكشتاين عمّا إذا كان قد شعر بالوحدة طوال تلك السنين **(الصورة الثامنة والتاسعة والعاشرة)**. يحاول فرانكشتاين طمأنته، مؤكدًا له أنه لم يكن وحيدًا أبدًا، وأن وجوده كان كافيًا **(الصورة الحادية عشر والثانية عشر)**. ينتقل المشهد بعد ذلك إلى المدرسة، ليواجه رايزل شبحًا جديدًا من ماضيه **(الصورة الثالثة عشر والرابعة عشر والخامسة عشر)**. تظهر سيدةٌ غامضةٌ **(الصورة السادسة عشر)**، وتتّضح هويتها كواحدةٍ من معارفه القدماء **(الصورة السابعة عشر)**. تُظهر اللقطات التالية عاطفةً جياشةً بينهما **(الصورة الثامنة عشر والتاسعة عشر)**، لكن سرعان ما تتلاشى مع كلماتها الحزينة **(الصورة العشرون)**، لتترك رايزل غارقًا في حزنه **(الصورة الحادية والعشرون)**. يجتمع رايزل مع فرانكشتاين ومجموعةٍ من الأشخاص **(الصورة الثانية والعشرون والثالثة والعشرون)**. ينشب خلافٌ حادٌّ بينهم **(الصورة الرابعة والعشرون والخامسة والعشرون)**، ليُجبر رايزل على اتخاذ قرارٍ صعبٍ **(الصورة السادسة والعشرون والسابعة والعشرون)**. ينتهي الفصل بمشهدٍ يملؤه الحزن **(الصورة الثامنة والعشرون والتاسعة والثلاثون)**، حيث يظهر رايزل وحيدًا في مواجهة ماضيه الأليم. يُعدُّ هذا الفصل رحلةً مؤثرةً إلى أعماق ذاكرة رايزل، يكشف للنا جانبًا آخر من شخصيته ويُبرز معاناته الصامتة.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 402





402 شابتر Noblesse

## فصلٌ من الحنين إلى الماضي ومرارة الفقدان في Noblesse تبدأ صفحات هذا الفصل من Noblesse بمشهدٍ هادئ، حيث يسير رايزل وفرانكشتاين جنبًا إلى جنب عائدين إلى المنزل **(الصورة الأولى والثانية)**. تغمرهم ذكرياتٌ جميلةٌ عن أوقاتهم في ذلك المنزل، ويبدو الشوق واضحًا في نبرة صوت فرانكشتاين وهو يتحدث عن تلك الأيام **(الصورة الثالثة)**. لكن سرعان ما تتحول هذه الأجواء الهادئة إلى حزنٍ عميق، فماضي رايزل مليءٌ بالفقدان **(الصورة الرابعة)**. تظهر نظرةٌ حادةٌ في عينيه **(الصورة الخامسة)**، وهو يتذكر مرارة خسارة من يحبهم. يتردد صدى صوته الحزين وهو يردد كلماته: "الجميع رحلوا" **(الصورة السادسة)**. يقف رايزل وفرانكشتاين على حافة جرفٍ صخريّ، تحت سماءٍ حالكةٍ تعكس حالة الحزن التي تسيطر عليهما **(الصورة السابعة)**. يتذكر رايزل لحظاتٍ فارقةً من ماضيه، ويسأل فرانكشتاين عمّا إذا كان قد شعر بالوحدة طوال تلك السنين **(الصورة الثامنة والتاسعة والعاشرة)**. يحاول فرانكشتاين طمأنته، مؤكدًا له أنه لم يكن وحيدًا أبدًا، وأن وجوده كان كافيًا **(الصورة الحادية عشر والثانية عشر)**. ينتقل المشهد بعد ذلك إلى المدرسة، ليواجه رايزل شبحًا جديدًا من ماضيه **(الصورة الثالثة عشر والرابعة عشر والخامسة عشر)**. تظهر سيدةٌ غامضةٌ **(الصورة السادسة عشر)**، وتتّضح هويتها كواحدةٍ من معارفه القدماء **(الصورة السابعة عشر)**. تُظهر اللقطات التالية عاطفةً جياشةً بينهما **(الصورة الثامنة عشر والتاسعة عشر)**، لكن سرعان ما تتلاشى مع كلماتها الحزينة **(الصورة العشرون)**، لتترك رايزل غارقًا في حزنه **(الصورة الحادية والعشرون)**. يجتمع رايزل مع فرانكشتاين ومجموعةٍ من الأشخاص **(الصورة الثانية والعشرون والثالثة والعشرون)**. ينشب خلافٌ حادٌّ بينهم **(الصورة الرابعة والعشرون والخامسة والعشرون)**، ليُجبر رايزل على اتخاذ قرارٍ صعبٍ **(الصورة السادسة والعشرون والسابعة والعشرون)**. ينتهي الفصل بمشهدٍ يملؤه الحزن **(الصورة الثامنة والعشرون والتاسعة والثلاثون)**، حيث يظهر رايزل وحيدًا في مواجهة ماضيه الأليم. يُعدُّ هذا الفصل رحلةً مؤثرةً إلى أعماق ذاكرة رايزل، يكشف للنا جانبًا آخر من شخصيته ويُبرز معاناته الصامتة.