## **Noblesse: عاصفة الغضب** **الصورة (1):** يظهر مشهد غارق في الظلام، حيث تقف مجموعة من الرجال بزي موحد أمام نصب تذكاري حجري ضخم. يبدو المكان مهيبًا ويثير الرّهبة في آن معًا. **الصورة (2):** الغضب يشتعل في وجه رجل ذو ملامح حادة، ينظر بحدة نحو شخص ما ويبدو أنَّه زعيم المجموعة. **الصورة (3):** تتلاشى الألوان ويُسمع صوت دويّ مُدوّي يصمّ الآذان، ويسقط الرجال أرضًا غير قادرين على تحمّل ما يحدث. **الصورة (4):** وسط دوامة من الطاقة الحمراء، يظهر رجل ذو شعر أسود طويل، ينظر ببرود نحو مصدر الصوت. إنه **رايزيل**، نبيلٌ قوي يحمل في عينيه بريقًا قاتمًا. **الصورة (5):** يقف رجل ضخم الجثة ذو بشرة بيضاء وعروق حمراء بارزة، ينظر بشماتة وغطرسة نحو رايزل. **الصورة (6-7):** يتباهى هذا العملاق بقوته الفائقة، مُعلنًا أنّه سيُري رايزل ما تعنيه القوة الحقيقية. **الصورة (8-9):** يطلق العدو هجومًا مدمّرًا من الطاقة الحمراء باتجاه رايزل. **الصورة (10):** بلمح البصر، يتفادى رايزيل الهجوم بسلاسة وخفة، جاعلاً خصمه يقهقه بسخرية. **الصورة (11-15):** يشتبك الاثنان في معركة ضارية، تتطاير فيها الشرارات وتتزلزل الأرض من قوتهما الهائلة. **الصورة (16-17):** تراقب مجموعة من الشخصيات المعركة بقلق بالغ، من بينهم فتاة ذات شعر داكن وعينين حمراوين. **الصورة (18-20):** يواصل رايزل وخصمه قتالهما الشرس، كلٌّ منهما يُمطر الآخر بهجمات عنيفة. **الصورة (21-24):** يتحطّم جزء من الأرض أسفل قدمي رايزل، ويبدو أنّ العدو قد وجد طريقة لإيقاعه في الفخ. **الصورة (25-26):** لكنَّ العدو لم يُدرك بعد مع من يتعامل، فها هو رايزل يطلق العنان لقوته الحقيقية. **الصورة (27-29):** يهجم رايزل بسرعة خاطفة، مُوجّهاً ضربة قاضية نحو خصمه الذي يصرخ مذعورًا. **الصورة (30-34):** ينهار العدو أرضًا، مغلوبًا على أمره، بينما تقف رفاقه مذهولين أمام قوة رايزل الهائلة. **الصورة (35-38):** تتدخل فتاة ذات شعر بنفسجيّ، وتُطلق العنان لطاقتها في محاولة يائسة لإنقاذ رفاقها. **الصورة (39-42):** ينظر رايزل ببرود نحو ما تبقّى من الأعداء، مُطلقًا تحذيرًا أخيرًا لهم. **الصورة (43-49):** تدور معركة أخرى، ولكن هذه المرة مع رفاق الفتاة، ينهارون واحدا تلو الآخر أمام قوة رايزل. **الصورة (50-52):** يُدرك الجميع أنَّهم أمام قوة لا تُقهر، وأنَّ مصيرهم المحتوم هو الهلاك. **الصورة (53-55):** تنهار الفتاة منهارة، بينما يُقرّر رايزل الرحيل، تاركًا وراءه رسالة واضحة: لا تُجابهوا النبلاء. **الصورة (56-57):** يُنهي الفصل بصورة مُرعبة لرايزل، عيونه مشتعلة بنيران الغضب، مُستعدًا لمواجهة أيّ خطر يُهدّد عالمه. **انتهى الفصل**