لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## ملحمة نوبليس: عاصفة من قوة النبلاء! على أرض المعركة التي تجتاحها الرياح العاتية، يقف ثلاثة محاربين أقوياء، مستعدين لمواجهة سيل من الغضب الأنيق. تقف سيدة نبيلة، ذات جمال أخاذ وشعر أسود كسواد الليل، بقامتها الفارعة، ممسكة بسيفها المهيب. إنها ليست سوى النبيلة القوية، حامية سلالة رايزل!  ينظر إليها خصومها، ثلاثة عمالقة ضخمين ذوي هيئات ضخمة وبشرة زرقاء، بقلق بالغ. إنهم يدركون جيدًا سمعتها المخيفة، لكنهم مصممون على تنفيذ مهمتهم. أحدهم يتمتم "إنها قوية حقًا! هل سننجو من هذا؟"  "لا تقلقوا،" يقول قائدهم، صوته كالرعد، "فهي مجرد واحدة! ومهما بلغت قوتها، فنحن الثلاثة لن نهزم!"  تنظر إليهم النبيلة بعيون حادة، وكلماتها باردة كالصلب: "سيد رايزل أمرني بحمايتهم... ولن أخذل سيد رايزل!"  تتحرك النبيلة بسرعة البرق، سيفها يصفّق الهواء. يشعر المحاربون الثلاثة بالخطر يقترب، لكن قبل أن يتمكنوا من الرد، ينطلق سيل من الطاقة من نصلها، يشق طريقه عبرهم بقوة مدمرة.     يهتزّ الأرض من تحت أقدامهم، ويتطاير الغبار والحطام في كل مكان. تبرز النبيلة من بين الدخان، نظرتها حادة، سيفها لا يزال يتقطر بالطاقة.  "هذه هي قوتك؟" تقول، صوتها مليء بالازدراء، "لقد بالغت في تقدير قدراتكم." يتعثر المحاربون الثلاثة، مذهولون من قوة النبيلة. إنهم لم يروا مثل هذه القوة من قبل، وهم يدركون الآن أنهم ارتكبوا خطأ فادحًا بمواجهتها.  "لا ... مستحيل!" يقول أحدهم، صوته مليء بالرعب، "كيف يمكن لبشر أن يمتلك مثل هذه القوة؟!" تهز النبيلة رأسها، "أنا لست بشرية. أنا نبيلة، وسأحمي سيدي رايزل بأي ثمن."  مع هدير مدوٍّ ، تطلق النبيلة هجومًا آخر، وتغمر المحاربين الثلاثة بتيار من الطاقة الهائلة. تهتز الأرض مرة أخرى، وعندما ينقشع الغبار، لا يبقى من المحاربين سوى أنقاض مدمرة...    ت stand tall, her eyes scanning the horizon. "لا زال هناك المزيد، أليس كذلك؟" مع انتهاء المعركة، تدرك النبيلة أن هذه ليست سوى بداية معركة أكبر ... معركة ستختبر ولاءها وقوتها إلى أقصى حد. **يتبع...**