Noblesse شابتر Chapter - 386

Noblesse - 386 مانجا تايم

Noblesse - 386 مانجا

Noblesse - 386 مانهوا

Noblesse - 386

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## ملحمة Noblesse: فصلٌ دامٍ من أجل الولاء يبدأ الفصل بلقطةٍ حماسية، حيث **(الصورة الأولى)** نرى النبيلة القوية، مُطلقةً العنان لهالةٍ مخيفة من الطاقة الحمراء، صارخةً بكلمة "اركعوا!". يبدو أن كلماتها موجهة لمجموعةٍ من المحاربين **(الصورة الثانية)** الذين يحيطون بها في تشكيلٍ قتالي، وهم يحملون أسلحةً متنوعة، لكن ملامح وجوههم تُظهر القلق والتوتر. يُعلق أحد الحاضرين **(الصورة الثالثة)** على المشهد، قائلاً: "أقسمُ بأنه لم يَعدُ بإمكاني تحمل هذا.. إنها قويةٌ جداً!"، مُعبّراً عن الهلع الذي يسيطر على الأجواء. ثم ينتقل المشهد **(الصورة الرابعة)** إلى رجلٍ عجوز مُلقى على الأرض، تتطلع إليه النبيلة بعينيْن حمراوينَ حادّتين، قائلةً: "الجدّ". وتُردف **(الصورة الخامسة)** بصوتٍ مُحمّلٍ بالألم والحزن: "لم يُفترض بي فعل ذلك، كان يجب عليّ إيقافُ جميع مَن خَانوكَ بدلاً مِن البقاءِ وحيدًا...". يبقى الرجلُ العجوز **(الصورة السادسة)** صامتًا، مُستلقيًا على الأرض دون حراك. تُعاودُ النبيلة **(الصورة السابعة)** النظر إليه مُستفسرةً: "ما أهمّيّةُ ذلك؟". تستمر **(الصورة الثامنة)** في التحديق به بنظراتٍ قاسية، متسائلةً: "الوضعُ الراهنُ إذاً...". تنفجرُ طاقةٌ حمراء هائلة من جسدها **(الصورة التاسعة، العاشرة، الحادية عشرة)**، ترتفعُ في السماء كألسنة اللهب، ثمّ تتجه نحو الرجل العجوز كصاعقةٍ مدمرة. يصرخُ أحدُ الحاضرين **(الصورة الثانية عشرة)**: "أوقفِيها!" لكنّ النبيلة **(الصورة الثالثة عشرة)** تُجيبُ ببرودٍ: "لن أتردّد!". ينهارُ أحدُ الحاضرين **(الصورة الرابعة عشرة)** على الأرض، وهو يَنزِفُ بغزارةٍ، ليقول بصوتٍ مُتقطع: "سأساعدُ الجميعَ.. حتى لو كان هذا هو الشيءُ الوحيدُ..". يشعرُ رفاقهُ بالذعر **(الصورة الخامسة عشرة)**، ويصرخُ أحدهمُ مُحذّراً: "لن تنجحَ في إيقافِها مع هذا الجسدِ الضعيفِ!". تهزأُ النبيلة **(الصورة السادسة عشرة)**: "سأُنهي ألمكَ بِيَدَيْها!". ينظرُ إليها الرجلُ الجريح **(الصورة السابعة عشرة)** بإصرارٍ، مُردّداً: "لديّ.. شيءٌ أُريدُ حمايتَهُ.. ولذلكَ سأُقاتلُ، حتى لو كانَ لحظةً من الزمانِ". يجتمعُ مجموعةٌ من الرجالِ **(الصورة الثامنة عشرة)** في مكانٍ ما، ليقول أحدهمُ بصوتٍ مُتسلّط: "هيّا لنُنهِ ذلكَ بِيدَيْنا...". **** **(يتبع الفصل أحداثًا مشوقة مليئة بالمواجهات القوية والمشاعر المتضاربة، سأكمل لك سردها فور حصولي على الصور التالية.)**

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 386





386 شابتر Noblesse

## ملحمة Noblesse: فصلٌ دامٍ من أجل الولاء يبدأ الفصل بلقطةٍ حماسية، حيث **(الصورة الأولى)** نرى النبيلة القوية، مُطلقةً العنان لهالةٍ مخيفة من الطاقة الحمراء، صارخةً بكلمة "اركعوا!". يبدو أن كلماتها موجهة لمجموعةٍ من المحاربين **(الصورة الثانية)** الذين يحيطون بها في تشكيلٍ قتالي، وهم يحملون أسلحةً متنوعة، لكن ملامح وجوههم تُظهر القلق والتوتر. يُعلق أحد الحاضرين **(الصورة الثالثة)** على المشهد، قائلاً: "أقسمُ بأنه لم يَعدُ بإمكاني تحمل هذا.. إنها قويةٌ جداً!"، مُعبّراً عن الهلع الذي يسيطر على الأجواء. ثم ينتقل المشهد **(الصورة الرابعة)** إلى رجلٍ عجوز مُلقى على الأرض، تتطلع إليه النبيلة بعينيْن حمراوينَ حادّتين، قائلةً: "الجدّ". وتُردف **(الصورة الخامسة)** بصوتٍ مُحمّلٍ بالألم والحزن: "لم يُفترض بي فعل ذلك، كان يجب عليّ إيقافُ جميع مَن خَانوكَ بدلاً مِن البقاءِ وحيدًا...". يبقى الرجلُ العجوز **(الصورة السادسة)** صامتًا، مُستلقيًا على الأرض دون حراك. تُعاودُ النبيلة **(الصورة السابعة)** النظر إليه مُستفسرةً: "ما أهمّيّةُ ذلك؟". تستمر **(الصورة الثامنة)** في التحديق به بنظراتٍ قاسية، متسائلةً: "الوضعُ الراهنُ إذاً...". تنفجرُ طاقةٌ حمراء هائلة من جسدها **(الصورة التاسعة، العاشرة، الحادية عشرة)**، ترتفعُ في السماء كألسنة اللهب، ثمّ تتجه نحو الرجل العجوز كصاعقةٍ مدمرة. يصرخُ أحدُ الحاضرين **(الصورة الثانية عشرة)**: "أوقفِيها!" لكنّ النبيلة **(الصورة الثالثة عشرة)** تُجيبُ ببرودٍ: "لن أتردّد!". ينهارُ أحدُ الحاضرين **(الصورة الرابعة عشرة)** على الأرض، وهو يَنزِفُ بغزارةٍ، ليقول بصوتٍ مُتقطع: "سأساعدُ الجميعَ.. حتى لو كان هذا هو الشيءُ الوحيدُ..". يشعرُ رفاقهُ بالذعر **(الصورة الخامسة عشرة)**، ويصرخُ أحدهمُ مُحذّراً: "لن تنجحَ في إيقافِها مع هذا الجسدِ الضعيفِ!". تهزأُ النبيلة **(الصورة السادسة عشرة)**: "سأُنهي ألمكَ بِيَدَيْها!". ينظرُ إليها الرجلُ الجريح **(الصورة السابعة عشرة)** بإصرارٍ، مُردّداً: "لديّ.. شيءٌ أُريدُ حمايتَهُ.. ولذلكَ سأُقاتلُ، حتى لو كانَ لحظةً من الزمانِ". يجتمعُ مجموعةٌ من الرجالِ **(الصورة الثامنة عشرة)** في مكانٍ ما، ليقول أحدهمُ بصوتٍ مُتسلّط: "هيّا لنُنهِ ذلكَ بِيدَيْنا...". **** **(يتبع الفصل أحداثًا مشوقة مليئة بالمواجهات القوية والمشاعر المتضاربة، سأكمل لك سردها فور حصولي على الصور التالية.)**