Noblesse شابتر Chapter - 385

Noblesse - 385 مانجا تايم

Noblesse - 385 مانجا

Noblesse - 385 مانهوا

Noblesse - 385

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## ملخص فصلٌ ملتهب من "نبلاء" **تحت سماءٍ مُلبّدة بالغيوم وعلى أرضٍ قاحلة،** يقف فرانكشتاين بجانب سيده النبيل رايزل، مُتأملاً الأجواء الثقيلة. (الصورة ١) يُدرك فرانكشتاين أن مُطارديهم من "الإتحاد" يقتربون، وأنهم ليسوا سوى طُعم تم زجه لإبعاد النبلاء عن مقرّهم. (الصورة ٢) **في هذه الأثناء،** يقف مُسنّو النبلاء في وجه مُهاجم مُرعب، ذو عينين مُتوهّجتين بالشرّ. (الصورة ٣) ينقضّ الوحشُ بهجومٍ كاسح، مُطلقاً سيلًا جارفًا من الطاقة المُدمّرة، مُتسائلًا بسخرية عن مدى قوّة خصومه. (الصورة ٤) **تندفع سيدة النبلاء ذات الشعر القاني، مُستشعرةً الخطر،** مُحاولةً صدّ الهجمة الجبّارة. (الصورة ٥ - ٧) يصرخُ مُسنّو النبلاء مُحذرين رفيقتهم من خطورة الموقف، فالعدوّ ليس بالهَيّن. (الصورة ٨) **يُصمّمُ الوحشُ على سحق خصومه،** مُطلقًا هجمةً أعنف من سابقتها، (الصورة ٩) مُستهدفًا مُسنّي النبلاء الأضعف. (الصورة ١٠) **تتّسعُ عينا سيدة النبلاء رعباً،** مُدركةً عجزها عن إنقاذهم. (الصورة ١١) **وفجأةً، يظهرُ رايزل، شامخًا كجبلٍ أشم،** (الصورة ١٢) يُنقذُ مُسنّيه من هلاكٍ مُحقّق، مُستحوذًا على طاقة الوحش المُدمّرة بكل برود. (الصورة ١٣ - ١٤) **تُقذفُ سيدة النبلاء بعيدًا،** بينما يُحلّقُ رايزل في السماء، مُتّجهاً إلى قلبِ العدوّ. (الصورة ١٥ - ١٦) **تتناثرُ الشرارات في الأجواء،** (الصورة ١٧) وتتعالى صرخاتُ الذعر من مُحيطين الوحش، مُدركين أن نهايتهم باتت وشيكة. (الصورة ١٨) **يهبطُ رايزل كالصّاعقة،** مُطلقاً هجومًا مدمّرًا يُمزّقُ أعداءه إرْبًا إرْبًا. (الصورة ١٩) **تهتزّ الأرضُ تحت وقع أقدامِه،** مُعلنةً عن غضبِ النبيل الذي أيقظوه من سباته. (الصورة ٢٠) **يتساءلُ الوحشُ بصدمةٍ عما يحدث،** مُدركًا لأوّلِ مرّةٍ أنّهُ ارتكب خطأً فادحًا بمواجهةِ النبيل الأعظم. (الصورة ٢١) **ولكن، وقبلَ أن يُدرك ما يحصل،** (الصورة ٢٢) تتلقّفهُ سيدة النبلاء بهجومٍ خاطِف، مُنهيةً بذلك معركته الأخيرة. (الصورة ٢٣ - ٢٤) **تُحدّقُ سيدةُ النبلاء إلى الوحش المُنهار،** بينما تتجلى على مُحيّاها ملامحُ الحيرةِ والغضب. (الصورة ٢٥ - ٢٦) **يُعلنُ فرانكشتاين استعداده للتدخّل،** مُستشعرًا بوجود خطرٍ داهم، (الصورة ٢٧) لكنّ سيدة النبلاء تُوقفه، (الصورة ٢٨ - ٣٠) مُصمّمة على مُواجهة الخطرِ بنفسها. (الصورة ٣١ - ٣٢) **تتبادلُ سيدة النبلاء الضربات مع الوحش،** مُستغربةً من قوّته الهائلة. (الصورة ٣٣ - ٣٧) **يُدركُ مُسنّو النبلاء أنّها مُجبرةٌ على إطلاقِ قوّتها كاملةً،** (الصورة ٣٨ - ٤٠) وأنّ ذلك يُمكنُ أن يُعرّضها لخطرٍ مُحقّق. (الصورة ٤١) **تتّقدُ عينا سيدة النبلاء determinاً،** (الصورة ٤٢ - ٤٣) وتُطلّقُ العِنان لقوّتها كاملةً، مُحوّلةً ساحة المعركة إلى جحيمٍ مُشتعل. (الصورة ٤٤ - ٤٥) **تهتزّ أركانُ المكان،** (الصورة ٤٦ - ٤٧) بينما يُراقبُ فرانكشتاين المشهدَ بقلق، مُدركًا أنّهُ لا يستطيعُ التدخّل. (الصورة ٤٨) **تتلقّى سيدة النبلاء ضربةً قويّةً تُسقطُها أرضًا.** (الصورة ٤٩) يُهرعُ فرانكشتاين نحوها مُذعورًا، (الصورة ٥٠) ليجدها تنزفُ بغزارةٍ (الصورة ٥١) وتُردّدُ كلمةً واحدةً تُثيرُ الرّعب في قلبه: "الخِيانة." (الصورة ٥٢)

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 385





385 شابتر Noblesse

## ملخص فصلٌ ملتهب من "نبلاء" **تحت سماءٍ مُلبّدة بالغيوم وعلى أرضٍ قاحلة،** يقف فرانكشتاين بجانب سيده النبيل رايزل، مُتأملاً الأجواء الثقيلة. (الصورة ١) يُدرك فرانكشتاين أن مُطارديهم من "الإتحاد" يقتربون، وأنهم ليسوا سوى طُعم تم زجه لإبعاد النبلاء عن مقرّهم. (الصورة ٢) **في هذه الأثناء،** يقف مُسنّو النبلاء في وجه مُهاجم مُرعب، ذو عينين مُتوهّجتين بالشرّ. (الصورة ٣) ينقضّ الوحشُ بهجومٍ كاسح، مُطلقاً سيلًا جارفًا من الطاقة المُدمّرة، مُتسائلًا بسخرية عن مدى قوّة خصومه. (الصورة ٤) **تندفع سيدة النبلاء ذات الشعر القاني، مُستشعرةً الخطر،** مُحاولةً صدّ الهجمة الجبّارة. (الصورة ٥ - ٧) يصرخُ مُسنّو النبلاء مُحذرين رفيقتهم من خطورة الموقف، فالعدوّ ليس بالهَيّن. (الصورة ٨) **يُصمّمُ الوحشُ على سحق خصومه،** مُطلقًا هجمةً أعنف من سابقتها، (الصورة ٩) مُستهدفًا مُسنّي النبلاء الأضعف. (الصورة ١٠) **تتّسعُ عينا سيدة النبلاء رعباً،** مُدركةً عجزها عن إنقاذهم. (الصورة ١١) **وفجأةً، يظهرُ رايزل، شامخًا كجبلٍ أشم،** (الصورة ١٢) يُنقذُ مُسنّيه من هلاكٍ مُحقّق، مُستحوذًا على طاقة الوحش المُدمّرة بكل برود. (الصورة ١٣ - ١٤) **تُقذفُ سيدة النبلاء بعيدًا،** بينما يُحلّقُ رايزل في السماء، مُتّجهاً إلى قلبِ العدوّ. (الصورة ١٥ - ١٦) **تتناثرُ الشرارات في الأجواء،** (الصورة ١٧) وتتعالى صرخاتُ الذعر من مُحيطين الوحش، مُدركين أن نهايتهم باتت وشيكة. (الصورة ١٨) **يهبطُ رايزل كالصّاعقة،** مُطلقاً هجومًا مدمّرًا يُمزّقُ أعداءه إرْبًا إرْبًا. (الصورة ١٩) **تهتزّ الأرضُ تحت وقع أقدامِه،** مُعلنةً عن غضبِ النبيل الذي أيقظوه من سباته. (الصورة ٢٠) **يتساءلُ الوحشُ بصدمةٍ عما يحدث،** مُدركًا لأوّلِ مرّةٍ أنّهُ ارتكب خطأً فادحًا بمواجهةِ النبيل الأعظم. (الصورة ٢١) **ولكن، وقبلَ أن يُدرك ما يحصل،** (الصورة ٢٢) تتلقّفهُ سيدة النبلاء بهجومٍ خاطِف، مُنهيةً بذلك معركته الأخيرة. (الصورة ٢٣ - ٢٤) **تُحدّقُ سيدةُ النبلاء إلى الوحش المُنهار،** بينما تتجلى على مُحيّاها ملامحُ الحيرةِ والغضب. (الصورة ٢٥ - ٢٦) **يُعلنُ فرانكشتاين استعداده للتدخّل،** مُستشعرًا بوجود خطرٍ داهم، (الصورة ٢٧) لكنّ سيدة النبلاء تُوقفه، (الصورة ٢٨ - ٣٠) مُصمّمة على مُواجهة الخطرِ بنفسها. (الصورة ٣١ - ٣٢) **تتبادلُ سيدة النبلاء الضربات مع الوحش،** مُستغربةً من قوّته الهائلة. (الصورة ٣٣ - ٣٧) **يُدركُ مُسنّو النبلاء أنّها مُجبرةٌ على إطلاقِ قوّتها كاملةً،** (الصورة ٣٨ - ٤٠) وأنّ ذلك يُمكنُ أن يُعرّضها لخطرٍ مُحقّق. (الصورة ٤١) **تتّقدُ عينا سيدة النبلاء determinاً،** (الصورة ٤٢ - ٤٣) وتُطلّقُ العِنان لقوّتها كاملةً، مُحوّلةً ساحة المعركة إلى جحيمٍ مُشتعل. (الصورة ٤٤ - ٤٥) **تهتزّ أركانُ المكان،** (الصورة ٤٦ - ٤٧) بينما يُراقبُ فرانكشتاين المشهدَ بقلق، مُدركًا أنّهُ لا يستطيعُ التدخّل. (الصورة ٤٨) **تتلقّى سيدة النبلاء ضربةً قويّةً تُسقطُها أرضًا.** (الصورة ٤٩) يُهرعُ فرانكشتاين نحوها مُذعورًا، (الصورة ٥٠) ليجدها تنزفُ بغزارةٍ (الصورة ٥١) وتُردّدُ كلمةً واحدةً تُثيرُ الرّعب في قلبه: "الخِيانة." (الصورة ٥٢)