Noblesse شابتر Chapter - 376

Noblesse - 376 مانجا تايم

Noblesse - 376 مانجا

Noblesse - 376 مانهوا

Noblesse - 376

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## نبضات الماضي وصدى الحاضر - فصل من Noblesse **في أعماق غابة مظلمة،** (الصورة 1 و 2) تتناثر جثث عشيرة النبلاء، ضحايا لهجوم وحشي. يقف مُنفذ المجزرة، عيناه تتوهجان بشررٍ قاتل، مُطلقاً كلماتٍ باردة تعكس قسوة قلبه: "لا حاجة لإنقاذ أحد، دَعوهم ل حتفهم." **يُخيّم الذعر على مُشاهدي المذبحة،** (الصورة 3) أحدهم يردد بصوتٍ مرتجف: "علينا إبلاغ لورد رايزل..." **لكنّ رسالتهم لم تكتمل،** (الصورة 4) فقد انقضّ عليهم ذلك الكائن المُرعب بقوّةٍ هائلة، مُحطّماً آمالهم في النجاة. **وعلى صعيد آخر،** (الصورة 5 و 6) في مكانٍ بعيدٍ عن تلك المأساة، كان رايزل وفرانكشتاين يشعران بوخزٍ غريب، همسٌ غامض يتسلل إلى أعماقهما. **يسأل رايزل مُتساءلاً:** (الصورة 7 و 8) "ما هذا الشعور الغريب الذي ينتابني؟" يجيبه فرانكشتاين بصوتٍ هادئ: "لا أعلم سيدي، لكنه أشبه بأصداء الماضي..." **وتتوالى ذكريات الماضي لتكشف عن مُجريات الأحداث،** (الصورة 9 - 14) حين واجه رايزل ذلك الخصم العنيد، وتبادلا الضربات بقوّةٍ هائلة. **وعلى متن سفينةٍ في عرض البحر،** (الصورة 15 - 25) يستشعر الطاقم بقوّةٍ غامضة تُهدّدهم. يُحاولون مُقاومتها بشتّى الطرق، لكنّها تتخطّاهم بقوّةٍ لا تُقهر. **وعلى حين غرة،** (الصورة 26 - 32) ينقلب السحر على الساحر، وتنقلب الأمور رأساً على عقب. يُدرك الجميع أنّهم أمام قوّةٍ لا يُستهان بها، قوّة رايزل. **وتنتهي الصور بوجه رايزل الحازم،** (الصورة 33) مُنبئاً بفصلٍ جديدٍ من المُواجهة والصراع.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 376





376 شابتر Noblesse

## نبضات الماضي وصدى الحاضر - فصل من Noblesse **في أعماق غابة مظلمة،** (الصورة 1 و 2) تتناثر جثث عشيرة النبلاء، ضحايا لهجوم وحشي. يقف مُنفذ المجزرة، عيناه تتوهجان بشررٍ قاتل، مُطلقاً كلماتٍ باردة تعكس قسوة قلبه: "لا حاجة لإنقاذ أحد، دَعوهم ل حتفهم." **يُخيّم الذعر على مُشاهدي المذبحة،** (الصورة 3) أحدهم يردد بصوتٍ مرتجف: "علينا إبلاغ لورد رايزل..." **لكنّ رسالتهم لم تكتمل،** (الصورة 4) فقد انقضّ عليهم ذلك الكائن المُرعب بقوّةٍ هائلة، مُحطّماً آمالهم في النجاة. **وعلى صعيد آخر،** (الصورة 5 و 6) في مكانٍ بعيدٍ عن تلك المأساة، كان رايزل وفرانكشتاين يشعران بوخزٍ غريب، همسٌ غامض يتسلل إلى أعماقهما. **يسأل رايزل مُتساءلاً:** (الصورة 7 و 8) "ما هذا الشعور الغريب الذي ينتابني؟" يجيبه فرانكشتاين بصوتٍ هادئ: "لا أعلم سيدي، لكنه أشبه بأصداء الماضي..." **وتتوالى ذكريات الماضي لتكشف عن مُجريات الأحداث،** (الصورة 9 - 14) حين واجه رايزل ذلك الخصم العنيد، وتبادلا الضربات بقوّةٍ هائلة. **وعلى متن سفينةٍ في عرض البحر،** (الصورة 15 - 25) يستشعر الطاقم بقوّةٍ غامضة تُهدّدهم. يُحاولون مُقاومتها بشتّى الطرق، لكنّها تتخطّاهم بقوّةٍ لا تُقهر. **وعلى حين غرة،** (الصورة 26 - 32) ينقلب السحر على الساحر، وتنقلب الأمور رأساً على عقب. يُدرك الجميع أنّهم أمام قوّةٍ لا يُستهان بها، قوّة رايزل. **وتنتهي الصور بوجه رايزل الحازم،** (الصورة 33) مُنبئاً بفصلٍ جديدٍ من المُواجهة والصراع.