Noblesse شابتر Chapter - 374

Noblesse - 374 مانجا تايم

Noblesse - 374 مانجا

Noblesse - 374 مانهوا

Noblesse - 374

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## ملخص فصل من "نبلاء" : نداء الواجب **بداية الفصل** تُظهر لنا مجموعة من النبلاء مجتمعين، يناقشون مسألة خطيرة. يبدو القلق واضحًا على وجوههم، فالوضع مُلّح ويتطلب اتخاذ قرار حاسم. **(الصورة الثانية)** يتحدث أحد النبلاء بحزم، مُصرحًا بضرورة إخبار "النبيل" بالأمر. يُشير هذا الحوار إلى أن هناك سرًا كبيرًا، وأن "النبيل" - الذي يرجح أنه رايزل - غافل عنه. **(الصورة الثالثة)** تنتقل بنا الصورة إلى قصر مهيب مطل على البحر، مُشعًا بهالة من الغموض والعظمة. إنه منزل "النبيل" ، رمزًا لقوته ونفوذه. **(الصور من الرابعة إلى التاسعة)** نشهد هجومًا مُفاجئًا على القصر من قِبل مجموعة من المُعدّلين. يتمتع المُهاجمون بقوة هائلة وقسوة مُطلقة، مُصممين على تحقيق هدفهم مهما كلف الأمر. **(الصور من العاشرة إلى الخامسة عشرة)** يتضح أن مُهاجمي القصر مُجرد بيادق تُحرّكها أيادي خفية. أحدهم، رجل ذو شعر أشقر وعينين حادتين، يبدو أنه العقل المُدبّر للهجوم. **(الصور من السادسة عشرة إلى الخامسة والعشرين)** ننتقل إلى مشهد آخر حيث نرى رجلاً مُسنًا يجلس بهدوء. يتضح من خلال الحوار أنه مُدرك للهجوم على القصر. **(الصور من السادسة والعشرين إلى الثلاثين)** يقف الرجل المُسن على حافة منحدر صخري، يُراقب اقتراب مجموعة من الرجال. **(الصور من الواحدة والثلاثين إلى السابعة والثلاثين)** يواجه الرجل المُسن المجموعة القادمة، ويتضح أنه يتمتع بقوة هائلة. **(الصور من الثامنة والثلاثين إلى الأربعين)** ينتهي الفصل بمشهد مُثير للقلق، حيث يواجه "النبيل" - الذي وصل مُتأخرًا - أحد المُهاجمين. **يتركنا الفصل مُعلّقين على حافة الهاوية، مُتلهفين لمعرفة مصير "النبيل" ومُتساءلين عن هوية العدو الحقيقي وهدفه من استهداف "النبيل"**.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 374





374 شابتر Noblesse

## ملخص فصل من "نبلاء" : نداء الواجب **بداية الفصل** تُظهر لنا مجموعة من النبلاء مجتمعين، يناقشون مسألة خطيرة. يبدو القلق واضحًا على وجوههم، فالوضع مُلّح ويتطلب اتخاذ قرار حاسم. **(الصورة الثانية)** يتحدث أحد النبلاء بحزم، مُصرحًا بضرورة إخبار "النبيل" بالأمر. يُشير هذا الحوار إلى أن هناك سرًا كبيرًا، وأن "النبيل" - الذي يرجح أنه رايزل - غافل عنه. **(الصورة الثالثة)** تنتقل بنا الصورة إلى قصر مهيب مطل على البحر، مُشعًا بهالة من الغموض والعظمة. إنه منزل "النبيل" ، رمزًا لقوته ونفوذه. **(الصور من الرابعة إلى التاسعة)** نشهد هجومًا مُفاجئًا على القصر من قِبل مجموعة من المُعدّلين. يتمتع المُهاجمون بقوة هائلة وقسوة مُطلقة، مُصممين على تحقيق هدفهم مهما كلف الأمر. **(الصور من العاشرة إلى الخامسة عشرة)** يتضح أن مُهاجمي القصر مُجرد بيادق تُحرّكها أيادي خفية. أحدهم، رجل ذو شعر أشقر وعينين حادتين، يبدو أنه العقل المُدبّر للهجوم. **(الصور من السادسة عشرة إلى الخامسة والعشرين)** ننتقل إلى مشهد آخر حيث نرى رجلاً مُسنًا يجلس بهدوء. يتضح من خلال الحوار أنه مُدرك للهجوم على القصر. **(الصور من السادسة والعشرين إلى الثلاثين)** يقف الرجل المُسن على حافة منحدر صخري، يُراقب اقتراب مجموعة من الرجال. **(الصور من الواحدة والثلاثين إلى السابعة والثلاثين)** يواجه الرجل المُسن المجموعة القادمة، ويتضح أنه يتمتع بقوة هائلة. **(الصور من الثامنة والثلاثين إلى الأربعين)** ينتهي الفصل بمشهد مُثير للقلق، حيث يواجه "النبيل" - الذي وصل مُتأخرًا - أحد المُهاجمين. **يتركنا الفصل مُعلّقين على حافة الهاوية، مُتلهفين لمعرفة مصير "النبيل" ومُتساءلين عن هوية العدو الحقيقي وهدفه من استهداف "النبيل"**.