## ملخص فصل من "نبلاء" : نداء الواجب **بداية الفصل** تُظهر لنا مجموعة من النبلاء مجتمعين، يناقشون مسألة خطيرة. يبدو القلق واضحًا على وجوههم، فالوضع مُلّح ويتطلب اتخاذ قرار حاسم. **(الصورة الثانية)** يتحدث أحد النبلاء بحزم، مُصرحًا بضرورة إخبار "النبيل" بالأمر. يُشير هذا الحوار إلى أن هناك سرًا كبيرًا، وأن "النبيل" - الذي يرجح أنه رايزل - غافل عنه. **(الصورة الثالثة)** تنتقل بنا الصورة إلى قصر مهيب مطل على البحر، مُشعًا بهالة من الغموض والعظمة. إنه منزل "النبيل" ، رمزًا لقوته ونفوذه. **(الصور من الرابعة إلى التاسعة)** نشهد هجومًا مُفاجئًا على القصر من قِبل مجموعة من المُعدّلين. يتمتع المُهاجمون بقوة هائلة وقسوة مُطلقة، مُصممين على تحقيق هدفهم مهما كلف الأمر. **(الصور من العاشرة إلى الخامسة عشرة)** يتضح أن مُهاجمي القصر مُجرد بيادق تُحرّكها أيادي خفية. أحدهم، رجل ذو شعر أشقر وعينين حادتين، يبدو أنه العقل المُدبّر للهجوم. **(الصور من السادسة عشرة إلى الخامسة والعشرين)** ننتقل إلى مشهد آخر حيث نرى رجلاً مُسنًا يجلس بهدوء. يتضح من خلال الحوار أنه مُدرك للهجوم على القصر. **(الصور من السادسة والعشرين إلى الثلاثين)** يقف الرجل المُسن على حافة منحدر صخري، يُراقب اقتراب مجموعة من الرجال. **(الصور من الواحدة والثلاثين إلى السابعة والثلاثين)** يواجه الرجل المُسن المجموعة القادمة، ويتضح أنه يتمتع بقوة هائلة. **(الصور من الثامنة والثلاثين إلى الأربعين)** ينتهي الفصل بمشهد مُثير للقلق، حيث يواجه "النبيل" - الذي وصل مُتأخرًا - أحد المُهاجمين. **يتركنا الفصل مُعلّقين على حافة الهاوية، مُتلهفين لمعرفة مصير "النبيل" ومُتساءلين عن هوية العدو الحقيقي وهدفه من استهداف "النبيل"**.