## الفصل يتأجج! يبدأ الفصل بمشهدٍ عنيفٍ حيثُ يتلقّى رايزل، بطل قصتنا النبيل، ضربةً قويةً تُسقطه أرضاً. **(الصورة ١)** يُبدون مُهاجمُهُ ثقةً زائفةً، مُتسائلاً بسخريةٍ عن مدى قدرةِ رايزل على تحمّلِ المزيد. **(الصورة ٢)** لكنّ مظهرَ رايزل الهادئ يُخفي عاصفةً من القوةِ الكامنةِ داخله. **(الصورة ٣)** يُدركُ مُهاجمُهُ متأخراً أنّهُ ارتكبَ خطأً فادحاً، وأنّ القوةَ التي يُواجهها تفوقُ تصوّره. **(الصورة ٤)** ينظرُ رايزل إليه ببرودٍ، مُدركاً أنّ خصمه مُجرّد دميةٍ بيدِ قوى خفية. **(الصورة ٥)** يُدرك رايزل أنّهُ لا فائدة من إطالةِ القتال، فيُقررُ حسمَ الأمرِ بسرعةٍ. **(الصورة ٦)** تُسلَبُ سيفُهُ الأسطوري "ريجس" من غمده، مُطلقاً هالةً مُخيفةً تُربكُ خصمه. **(الصورة ٧-٨)** يُدركُ المُهاجمُ الآن حجمَ الكارثةِ المُحدقةِ به، فالرعبُ يتملّكُ قلبهِ وهو يرى نظرةَ رايزل الباردة. **(الصورة ٩)** بضربةٍ واحدةٍ سريعةٍ ونظيفةٍ، ينهي رايزل القتال، مُرسلاً رسالةً واضحةً لأولئك الذين يجرؤون على مُهاجمته. **(الصورة ١٠-١١)** يُدركُ المُراقبون أنّهم أمامَ قوةٍ لا يُستهانُ بها. **(الصورة ١٢)** يعود رايزل إلى حياتهِ اليومية، مُتظاهراً بأنّهُ مجرّد طالبٍ عاديّ. **(الصورة ١٣-١٦)** ولكنّ غرائزهُ تنبّههُ إلى أنّ الخطرَ ما زال يُحيطُ به، وأنّ هُناك من يراقبه عن كثب. **(الصورة ١٧-٢٤)** يُدركُ رايزل أنّهُ مُضطرٌ إلى إخفاءِ قُوّتهِ لحمايةِ أصدقائهِ الجُدد، ولكنهُ يُدركُ أيضاً أنّهُ لن يتردّدَ في إطلاقِ العنانِ لها عندَ اللزوم. **(الصورة ٢٥-٣٤)** تنتهي القصة بمشهدٍ مُثيرٍ للقلق، حيثُ يصلُ تهديدٌ جديدٌ إلى شاطئٍ هادئ. **(الصورة ٣٥-٣٩)** فما هيّا طبيعةُ هذا التهديد؟ وهل سيكونُ رايزل مستعداً لمواجهته؟. **(الصورة ٤٠)**