## نبلاء الدم: صحوة الأسد النائم (تلخيص الفصل) **الصور الأولى:** تستهل القصة في مكان غامض، حيث يقف رجل أشيب بشعر طويل مُغطى بندوب المعارك، يواجه رجلاً ضخمًا ذو هيئة مخيفة. تُرى نظرة الحزن على وجه الرجل الأشيب وهو يتحدث عن "طريقتهم القديمة" التي تجبرهم على ذلك. **الصور (2-6):** ينتقل المشهد إلى مدرسة يي ران الثانوية، حيث نرى فرانكشتاين، خادم رايزل، يتناقش مع قائد مُسن من النبلاء. يتضح أن القائد قلق بشأن رايزل، الذي يبدو أنه فقد ذكرياته. يشير فرانكشتاين إلى أن رايزل قد أظهر مؤخرًا علامات على تذكر الماضي، لكنه ما زال غامضًا. **الصور (7-11):** نشهد عودة فرانكشتاين و القائد إلى قصر رايزل. في الداخل، ينام رايزل بسلام. يُعبّر القائد عن قلقه على رايزل، مُتسائلاً عما إذا كان استيقاظه أمرًا جيدًا حقًا. **الصور (12-14):** يقطع المشهد مرة أخرى لنرى فرانكشتاين يتلقى مكالمة هاتفية تُنبئه بوجود مشكلة. **الصور (15-18):** تكشف لنا المكالمة عن وجود هجوم عنيف على منزل أحد النبلاء. يُظهِر المهاجمون قوة هائلة وعدوانية مُفرطة. **الصور (19-23):** يتلقى فرانكشتاين مكالمة أخرى تُعلمه بتدهور الوضع. يبدو القلق على وجهه، مُدركًا أن الوقت قد حان للتحرّك. **الصور الأخيرة:** يجلس فرانكشتاين في صمت، تُسيطر عليه الأفكار وهو يُحدق في هاتفه. **ختامًا:** ينتهي الفصل بإحساس من الترقب والقلق، حيث تُلمّح الأحداث إلى اقتراب مواجهة وشيكة وخطيرة. يُترك القارئ متشوقًا لمعرفة رد فعل رايزل وتصرفه في ضوء هذه التهديدات الجديدة.