لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## ليلة عاصفة في عالم "النبلاء" تحت جنح ليلةٍ حالكة، وعلى أرضٍ قاحلة، اشتعلت نيران معركةٍ ضارية. **الصورة الأولى:** نشهد ظهورًا مهيبًا لفرانكشتاين، خادم رايزل الوفي، وهو يتأهب للمواجهة، عيناه تبرقان بوهجٍ غامض. **الصورة الثانية والثالثة:** يندفع أحد مُعدّلي الاتحاد، مُستخدماً سرعته الفائقة ليهاجم فرانكشتاين بهجومٍ مُفاجئ. لكنّ الأخير، بخبرته الطويلة وقوّته الكبيرة، يتصدّى للهجوم بكل هدوء. **الصورة الرابعة والخامسة:** يُدرك مُعدّل الاتحاد أنّ القتال لن يكون سهلاً، فينشر أجنحةً مُظلمة من ظهوره، مُعلناً عن قوّةٍ خفيّة ومُهدّداً بجعل المعركة أكثر شراسة. **الصورة السادسة وحتى التاسعة:** تشتدّ وطْأة المعركة بين الجانبين. فرانكشتاين، بقوّته الهائلة وتقنياته القتالية المُتقنة، يُحاول إخضاع مُعدّل الاتحاد الذي يُقاوم بشراسةٍ مُستخدماً أجنحته وقواه المُكتسبة من التعديل الذي تعرض له. **الصورة العاشرة وحتى الثالثة عشر:** يتّضح أنّ مُعدّل الاتحاد ليس خصماً سهلاً. فهو يُطلق وابلاً من الهجمات المُكثّفة، مُستخدماً سرعته وقواه الخارقة في محاولةٍ لإيقاع فرانكشتاين. **الصورة الرابعة عشر وحتى السابعة عشر:** يتعرّض فرانكشتاين لهجومٍ مُباغتٍ يُصيبه إصابةً بليغة، لكنّه سرعان ما يستعيد توازنه ويُقرر استخدام قوّةٍ أكبر لإنهاء المعركة. **الصورة الثامنة عشر وحتى الواحدة والعشرون:** يُطلق فرانكشتاين قوّته الكاملة في هجومٍ واحد مدمّر، مُحوّلاً ساحة المعركة إلى فوهة بركانٍ هائل. مُعدّل الاتحاد، عاجزاً أمام هذه القوّة الجبارة، ينهار على الأرض مهزوماً. **الصورة الثانية والعشرون وحتى السادسة والعشرون:** ينظر فرانكشتاين إلى مُعدّل الاتحاد المُنهار بنظرةٍ باردة، مُدركاً أنّ هذه المعركة لم تكن سوى بداية لمواجهةٍ أكبر مع الاتحاد. هذا الفصل يكشف عن جزء من الصراع الدائر بين النبلاء والاتحاد، ويُسلّط الضوء على قوّة فرانكشتاين وإخلاصه اللامحدود لسيده رايزل. كما يُثير العديد من التساؤلات حول مستقبل هذه المواجهة ومصير العالم.