Noblesse شابتر Chapter - 362

Noblesse - 362 مانجا تايم

Noblesse - 362 مانجا

Noblesse - 362 مانهوا

Noblesse - 362

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## فصلٌ من نبلاء الدم: صحوة هادئة يبدأ الفصل بمشهدٍ غامض، حيثُ تقف شخصيةٌ مهيبةٌ أمامَ رجلٍ مُسنّ. يُعبّر الرجل عن مخاوفه، مُتسائلاً عن سببِ عدمِ قيام "سيده" بأخذِ قوته بعد، فذلك ليس من عادته. (الصورة 1 و 2) لكنّ الإجابة كانت باردة كالثلج، فهو غير مُهتمٍ بتلك القوة التافهة. (الصورة 3) ينتقل المشهد إلى مجموعةٍ من الرجال المُلثمين، يتساءلون عن هويّة الشخص الذي تجرّأ على إنتهاك حرمة قاعدتهم السرية. (الصورة 4) وفجأةً، يُزاح الستار عن هويّة الدخيل، إنه "فرانكشتاين" خادم النبيل "رايزل" بنفسه! يقف مُتحدّيًا، مُعلناً أنّه من غير اللائقِ إستخدام قوّة سيده في مثل هذا الموقف التافه. (الصورة 5 و 6 و 7) تتحوّل ملامح المهاجمين إلى نظراتِ رعب، فهم يدركون جيداً من يكون فرانكشتاين، و أيّ قوّةٍ هائلةٍ يمتلكها. (الصورة 8 و 9) يُقرّر فرانكشتاين أخذ ما جاء من أجله، ويغادر المكان حاملاً معه آخر الناجين من تلك المعركة. (الصورة 10 و 11) ننتقل الآن إلى عيادةٍ هادئة، حيثُ يرقد الناجون من هجومِ فرانكشتاين. يستيقظون ببطء، ليكتشفوا أنّهم قد تمّ إنقاذهم. (الصورة 12 و 13 و 14) يتساءلون عن هويّة مُنقذهم، ليُخبروهم بأنّ "فرانكشتاين" هو من أنقذهم من براثن الموت. (الصورة 15 و 16 و 17 و 18) يُفكّر أحد الناجين في قوّة فرانكشتاين الهائلة، وكيف تمكّن من هزيمتهم جميعاً بمُفرده. (الصورة 19 و 20 و 21 و 22) يُنهي الفصل مشاهده مع "فرانكشتاين" و هو يُراقب النجوم من شرفة المنزل، متأمّلاً في الكلمات التي تفوّه بها أحدُ الناجين عن مُستقبلٍ مُشرقٍ ينتظرهم. (الصورة 23 و 24 و 25 و 26 و 27 و 28 و 29 و 30 و 31 و 32 و 33 و 34 و 35 و 36 و 37 و 38) هل سيتحقّق ذلك المستقبل المُشرق؟ أم أنّ رياح الشرّ ستعودُ للظهورِ مُجدّداً؟

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 362





362 شابتر Noblesse

## فصلٌ من نبلاء الدم: صحوة هادئة يبدأ الفصل بمشهدٍ غامض، حيثُ تقف شخصيةٌ مهيبةٌ أمامَ رجلٍ مُسنّ. يُعبّر الرجل عن مخاوفه، مُتسائلاً عن سببِ عدمِ قيام "سيده" بأخذِ قوته بعد، فذلك ليس من عادته. (الصورة 1 و 2) لكنّ الإجابة كانت باردة كالثلج، فهو غير مُهتمٍ بتلك القوة التافهة. (الصورة 3) ينتقل المشهد إلى مجموعةٍ من الرجال المُلثمين، يتساءلون عن هويّة الشخص الذي تجرّأ على إنتهاك حرمة قاعدتهم السرية. (الصورة 4) وفجأةً، يُزاح الستار عن هويّة الدخيل، إنه "فرانكشتاين" خادم النبيل "رايزل" بنفسه! يقف مُتحدّيًا، مُعلناً أنّه من غير اللائقِ إستخدام قوّة سيده في مثل هذا الموقف التافه. (الصورة 5 و 6 و 7) تتحوّل ملامح المهاجمين إلى نظراتِ رعب، فهم يدركون جيداً من يكون فرانكشتاين، و أيّ قوّةٍ هائلةٍ يمتلكها. (الصورة 8 و 9) يُقرّر فرانكشتاين أخذ ما جاء من أجله، ويغادر المكان حاملاً معه آخر الناجين من تلك المعركة. (الصورة 10 و 11) ننتقل الآن إلى عيادةٍ هادئة، حيثُ يرقد الناجون من هجومِ فرانكشتاين. يستيقظون ببطء، ليكتشفوا أنّهم قد تمّ إنقاذهم. (الصورة 12 و 13 و 14) يتساءلون عن هويّة مُنقذهم، ليُخبروهم بأنّ "فرانكشتاين" هو من أنقذهم من براثن الموت. (الصورة 15 و 16 و 17 و 18) يُفكّر أحد الناجين في قوّة فرانكشتاين الهائلة، وكيف تمكّن من هزيمتهم جميعاً بمُفرده. (الصورة 19 و 20 و 21 و 22) يُنهي الفصل مشاهده مع "فرانكشتاين" و هو يُراقب النجوم من شرفة المنزل، متأمّلاً في الكلمات التي تفوّه بها أحدُ الناجين عن مُستقبلٍ مُشرقٍ ينتظرهم. (الصورة 23 و 24 و 25 و 26 و 27 و 28 و 29 و 30 و 31 و 32 و 33 و 34 و 35 و 36 و 37 و 38) هل سيتحقّق ذلك المستقبل المُشرق؟ أم أنّ رياح الشرّ ستعودُ للظهورِ مُجدّداً؟