Noblesse شابتر Chapter - 360

Noblesse - 360 مانجا تايم

Noblesse - 360 مانجا

Noblesse - 360 مانهوا

Noblesse - 360

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## ليلة مُلبدة بالغيوم في عالم نوبليس.. ملخص الفصل **الصورة الأولى:** ليلة كئيبة تخيم على المدينة، صمت ثقيل يخيم على الأجواء .. تذكرنا هذه الصورة بالهدوء الذي يسبق العاصفة. **الصورة الثانية:** تظهر سيدة غامضة تُدعى سيرا، تتحدث إلى شخص ما عبر الهاتف. يبدو أنها قلقة حيال ما تسمعه، مُشيرة إلى "حادث غريب" يُثير القلق. **الصورة الثالثة:** يدخل المشهد رجلٌ ضخم ذو شعر أشقر، فرانكشتاين. يبدو عليه القلق وهو يستفسر عن طبيعة "الحادث" الذي ذكرته سيرا. **الصورة الرابعة:** توضح سيرا مخاوفها، مؤكدة أنّ الأمر لا يتعلق بمجرد حادث، بل بشيءٍ أخطر من ذلك بكثير. تتحدث عن "هم" بنبرةٍ تنم عن خطورتهم. **الصورة الخامسة:** تنتقل الأحداث إلى مختبرٍ سريّ. يظهر فرانكشتاين مُسرعاً نحو غرفة العمليات وهو ينادي اسم "سيد رايزل". **الصورة السادسة:** نرى الآن عدة أشخاصٍ مُستلقين على طاولات في غرفة العمليات. **الصورة السابعة:** يُجري أحد العلماء فحصاً لـ"مريض" وهو يشرح لفرانكشتاين بأنّ حالة هؤلاء الأشخاص غريبة جداً، فقد فقدوا طاقتهم الحيوية تماماً. **الصورة الثامنة:** يُدرك فرانكشتاين خطورة الموقف وهو ينظر إلى أحد "المرضى" بنظرةٍ قلقة مليئة بالترقب. **الصورة التاسعة:** يُحاول أحد العلماء تهدئة فرانكشتاين، مؤكداً له أنّ المسألة مسألة وقت فقط قبل أن يستعيدوا "المرضى" طاقتهم. **الصورة العاشرة:** ينفجر غضب فرانكشتاين داخل المختبر، مُدركاً أنّ أحداً ما يتلاعب بـ"أشخاصه". **الصورة الحادية عشرة:** يُصبح غضب فرانكشتاين واضحاً، فقد أدرك أنّ هؤلاء الأشخاص لم يتعرّضوا لِمجرد هجوم عادي، بل تمّ استنزاف طاقتهم بأسلوب مُتطور وخطير. **الصورة الثانية عشرة:** يعود المشهد إلى سيرا وفرانكشتاين .. يُخبرها بأنّ الأمر خطيرٌ جداً وأنّه سيتولّى الموضوع بنفسه. **الصورة الثالثة عشرة:** يتعهّد فرانكشتاين بحماية "سيده" مهما كلفه الأمر. **الصورة الرابعة عشرة:** نرى أحد "المرضى" يستعيد وعيه ببطء، مُتألماً مما حدث. **الصورة الخامسة عشرة:** يُحاول فرانكشتاين تهدئة الرجل الذي استفاق، مطمئناً إيّاه بأنّه بأمان الآن. **الصورة السادسة عشرة:** يُخبر الرجل فرانكشتاين بأنّهم تعرّضوا لهجوم مُفاجئ، وأنّ القوة التي هاجمتهم كانت هائلةً جداً. **الصورة السابعة عشرة:** تتواصل مُحاولة فرانكشتاين للحصول على معلومات أكثر من "المريض". **الصورة الثامنة عشرة:** يتبيّن أنّ "المريض" لا يتذكّر الكثير عن الهجوم، فقد فقد وعيه بعد أن تمّ سحقه هو و رفاقه بقوة هائلة. **الصورة التاسعة عشرة:** يُصدم فرانكشتاين من كلام "المريض"، فقد بات مُدركاً أنّ العدو الذي يبحث عنه يمتلك قوةً هائلةً تُثير الرعب. **الصورة العشرون:** ينظر فرانكشتاين إلى "المرضى" بنظرةٍ حازمة، مُدركاً أنّ المعركة القادمة ستكون شرسةً وصعبةً للغاية. **الصورة الحادية والعشرون:** تنتقل الأحداث إلى خارج المختبر، حيث يجلس فرانكشتاين على كرسي وهو غارق في أفكاره. **الصورة الثانية والعشرون:** يظهر أحد الخدم، يُدعى "تاكيو"، ويُحاول تهدئة فرانكشتاين مطمئناً إيّاه بأنّ "سيده" بأمان **الصورة الثالثة والعشرون:** يبقى فرانكشتاين صامتاً، غارقاً في همومه مُدركاً خطورة الوضع والتحديات القادمة **الصورة الرابعة والعشرون:** تُختتم هذه المشاهد المُثيرة للفصل بمشهدٍ ليليٍّ آخر، حيث يُغادر فرانكشتاين المختبر مُتوجهاً نحو الظلام، في مشهدٍ مُحمّلٍ بالغموض والترقب لِما ستحمله الأيام القادمة.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 360





360 شابتر Noblesse

## ليلة مُلبدة بالغيوم في عالم نوبليس.. ملخص الفصل **الصورة الأولى:** ليلة كئيبة تخيم على المدينة، صمت ثقيل يخيم على الأجواء .. تذكرنا هذه الصورة بالهدوء الذي يسبق العاصفة. **الصورة الثانية:** تظهر سيدة غامضة تُدعى سيرا، تتحدث إلى شخص ما عبر الهاتف. يبدو أنها قلقة حيال ما تسمعه، مُشيرة إلى "حادث غريب" يُثير القلق. **الصورة الثالثة:** يدخل المشهد رجلٌ ضخم ذو شعر أشقر، فرانكشتاين. يبدو عليه القلق وهو يستفسر عن طبيعة "الحادث" الذي ذكرته سيرا. **الصورة الرابعة:** توضح سيرا مخاوفها، مؤكدة أنّ الأمر لا يتعلق بمجرد حادث، بل بشيءٍ أخطر من ذلك بكثير. تتحدث عن "هم" بنبرةٍ تنم عن خطورتهم. **الصورة الخامسة:** تنتقل الأحداث إلى مختبرٍ سريّ. يظهر فرانكشتاين مُسرعاً نحو غرفة العمليات وهو ينادي اسم "سيد رايزل". **الصورة السادسة:** نرى الآن عدة أشخاصٍ مُستلقين على طاولات في غرفة العمليات. **الصورة السابعة:** يُجري أحد العلماء فحصاً لـ"مريض" وهو يشرح لفرانكشتاين بأنّ حالة هؤلاء الأشخاص غريبة جداً، فقد فقدوا طاقتهم الحيوية تماماً. **الصورة الثامنة:** يُدرك فرانكشتاين خطورة الموقف وهو ينظر إلى أحد "المرضى" بنظرةٍ قلقة مليئة بالترقب. **الصورة التاسعة:** يُحاول أحد العلماء تهدئة فرانكشتاين، مؤكداً له أنّ المسألة مسألة وقت فقط قبل أن يستعيدوا "المرضى" طاقتهم. **الصورة العاشرة:** ينفجر غضب فرانكشتاين داخل المختبر، مُدركاً أنّ أحداً ما يتلاعب بـ"أشخاصه". **الصورة الحادية عشرة:** يُصبح غضب فرانكشتاين واضحاً، فقد أدرك أنّ هؤلاء الأشخاص لم يتعرّضوا لِمجرد هجوم عادي، بل تمّ استنزاف طاقتهم بأسلوب مُتطور وخطير. **الصورة الثانية عشرة:** يعود المشهد إلى سيرا وفرانكشتاين .. يُخبرها بأنّ الأمر خطيرٌ جداً وأنّه سيتولّى الموضوع بنفسه. **الصورة الثالثة عشرة:** يتعهّد فرانكشتاين بحماية "سيده" مهما كلفه الأمر. **الصورة الرابعة عشرة:** نرى أحد "المرضى" يستعيد وعيه ببطء، مُتألماً مما حدث. **الصورة الخامسة عشرة:** يُحاول فرانكشتاين تهدئة الرجل الذي استفاق، مطمئناً إيّاه بأنّه بأمان الآن. **الصورة السادسة عشرة:** يُخبر الرجل فرانكشتاين بأنّهم تعرّضوا لهجوم مُفاجئ، وأنّ القوة التي هاجمتهم كانت هائلةً جداً. **الصورة السابعة عشرة:** تتواصل مُحاولة فرانكشتاين للحصول على معلومات أكثر من "المريض". **الصورة الثامنة عشرة:** يتبيّن أنّ "المريض" لا يتذكّر الكثير عن الهجوم، فقد فقد وعيه بعد أن تمّ سحقه هو و رفاقه بقوة هائلة. **الصورة التاسعة عشرة:** يُصدم فرانكشتاين من كلام "المريض"، فقد بات مُدركاً أنّ العدو الذي يبحث عنه يمتلك قوةً هائلةً تُثير الرعب. **الصورة العشرون:** ينظر فرانكشتاين إلى "المرضى" بنظرةٍ حازمة، مُدركاً أنّ المعركة القادمة ستكون شرسةً وصعبةً للغاية. **الصورة الحادية والعشرون:** تنتقل الأحداث إلى خارج المختبر، حيث يجلس فرانكشتاين على كرسي وهو غارق في أفكاره. **الصورة الثانية والعشرون:** يظهر أحد الخدم، يُدعى "تاكيو"، ويُحاول تهدئة فرانكشتاين مطمئناً إيّاه بأنّ "سيده" بأمان **الصورة الثالثة والعشرون:** يبقى فرانكشتاين صامتاً، غارقاً في همومه مُدركاً خطورة الوضع والتحديات القادمة **الصورة الرابعة والعشرون:** تُختتم هذه المشاهد المُثيرة للفصل بمشهدٍ ليليٍّ آخر، حيث يُغادر فرانكشتاين المختبر مُتوجهاً نحو الظلام، في مشهدٍ مُحمّلٍ بالغموض والترقب لِما ستحمله الأيام القادمة.