## ليلة مُلبدة بالغيوم في عالم نوبليس.. ملخص الفصل **الصورة الأولى:** ليلة كئيبة تخيم على المدينة، صمت ثقيل يخيم على الأجواء .. تذكرنا هذه الصورة بالهدوء الذي يسبق العاصفة. **الصورة الثانية:** تظهر سيدة غامضة تُدعى سيرا، تتحدث إلى شخص ما عبر الهاتف. يبدو أنها قلقة حيال ما تسمعه، مُشيرة إلى "حادث غريب" يُثير القلق. **الصورة الثالثة:** يدخل المشهد رجلٌ ضخم ذو شعر أشقر، فرانكشتاين. يبدو عليه القلق وهو يستفسر عن طبيعة "الحادث" الذي ذكرته سيرا. **الصورة الرابعة:** توضح سيرا مخاوفها، مؤكدة أنّ الأمر لا يتعلق بمجرد حادث، بل بشيءٍ أخطر من ذلك بكثير. تتحدث عن "هم" بنبرةٍ تنم عن خطورتهم. **الصورة الخامسة:** تنتقل الأحداث إلى مختبرٍ سريّ. يظهر فرانكشتاين مُسرعاً نحو غرفة العمليات وهو ينادي اسم "سيد رايزل". **الصورة السادسة:** نرى الآن عدة أشخاصٍ مُستلقين على طاولات في غرفة العمليات. **الصورة السابعة:** يُجري أحد العلماء فحصاً لـ"مريض" وهو يشرح لفرانكشتاين بأنّ حالة هؤلاء الأشخاص غريبة جداً، فقد فقدوا طاقتهم الحيوية تماماً. **الصورة الثامنة:** يُدرك فرانكشتاين خطورة الموقف وهو ينظر إلى أحد "المرضى" بنظرةٍ قلقة مليئة بالترقب. **الصورة التاسعة:** يُحاول أحد العلماء تهدئة فرانكشتاين، مؤكداً له أنّ المسألة مسألة وقت فقط قبل أن يستعيدوا "المرضى" طاقتهم. **الصورة العاشرة:** ينفجر غضب فرانكشتاين داخل المختبر، مُدركاً أنّ أحداً ما يتلاعب بـ"أشخاصه". **الصورة الحادية عشرة:** يُصبح غضب فرانكشتاين واضحاً، فقد أدرك أنّ هؤلاء الأشخاص لم يتعرّضوا لِمجرد هجوم عادي، بل تمّ استنزاف طاقتهم بأسلوب مُتطور وخطير. **الصورة الثانية عشرة:** يعود المشهد إلى سيرا وفرانكشتاين .. يُخبرها بأنّ الأمر خطيرٌ جداً وأنّه سيتولّى الموضوع بنفسه. **الصورة الثالثة عشرة:** يتعهّد فرانكشتاين بحماية "سيده" مهما كلفه الأمر. **الصورة الرابعة عشرة:** نرى أحد "المرضى" يستعيد وعيه ببطء، مُتألماً مما حدث. **الصورة الخامسة عشرة:** يُحاول فرانكشتاين تهدئة الرجل الذي استفاق، مطمئناً إيّاه بأنّه بأمان الآن. **الصورة السادسة عشرة:** يُخبر الرجل فرانكشتاين بأنّهم تعرّضوا لهجوم مُفاجئ، وأنّ القوة التي هاجمتهم كانت هائلةً جداً. **الصورة السابعة عشرة:** تتواصل مُحاولة فرانكشتاين للحصول على معلومات أكثر من "المريض". **الصورة الثامنة عشرة:** يتبيّن أنّ "المريض" لا يتذكّر الكثير عن الهجوم، فقد فقد وعيه بعد أن تمّ سحقه هو و رفاقه بقوة هائلة. **الصورة التاسعة عشرة:** يُصدم فرانكشتاين من كلام "المريض"، فقد بات مُدركاً أنّ العدو الذي يبحث عنه يمتلك قوةً هائلةً تُثير الرعب. **الصورة العشرون:** ينظر فرانكشتاين إلى "المرضى" بنظرةٍ حازمة، مُدركاً أنّ المعركة القادمة ستكون شرسةً وصعبةً للغاية. **الصورة الحادية والعشرون:** تنتقل الأحداث إلى خارج المختبر، حيث يجلس فرانكشتاين على كرسي وهو غارق في أفكاره. **الصورة الثانية والعشرون:** يظهر أحد الخدم، يُدعى "تاكيو"، ويُحاول تهدئة فرانكشتاين مطمئناً إيّاه بأنّ "سيده" بأمان **الصورة الثالثة والعشرون:** يبقى فرانكشتاين صامتاً، غارقاً في همومه مُدركاً خطورة الوضع والتحديات القادمة **الصورة الرابعة والعشرون:** تُختتم هذه المشاهد المُثيرة للفصل بمشهدٍ ليليٍّ آخر، حيث يُغادر فرانكشتاين المختبر مُتوجهاً نحو الظلام، في مشهدٍ مُحمّلٍ بالغموض والترقب لِما ستحمله الأيام القادمة.