## نبذة عن فصل من نوبليس: صراعٌ بين القوة والطُهر يُستهلّ الفصل بخروج كاديس إتراما دي رايزل، بطلنا النبيل، من سبماتٍ عميق، ليستيقظ على صوت صخبٍ غير مألوف. **[الصورة الأولى: رايزل نائم]** يُفاجأ رايزل بوجوده في صَفّهِ الدراسيّ مُحاطًا بطلابٍ منهمكين في نقاشٍ حادّ، مُستغربًا من هذا الحماس المُفاجئ. **[الصورة الثانية: رايزل مُفاجئ]** يتّضح أن مصدر الجلبة هو جدالٌ بين الطلاب حول ما هو أفضل: "رايميَن حارّ" أم "رايميَن عاديّ". **[الصورة الثالثة: الطلاب يتجادلون]** ينخرطُ رايزل، ببراءتهِ الطفوليّة، في النّقاش مُستفسرًا عن طبيعة "الرايميَن"، مُثيرًا بذلك دهشة زملائهِ. **[الصورة الرابعة: رايزل مُستفسر]** يُحاول كلّ من سو ويوُنا شرح مفهوم "الرايميَن" لِـرايزل، إلا أنّهما يفشلان في وصف مذاقهِ وطبيعتهِ بشكلٍ دقيق. **[الصورة الخامسة: سو و يونا يُحاولان الشرح]** تتعقّد الأمور أكثر عندما تُقرّر يونا، بِحُسن نيّة، إحضار علبة شوكولاتةٍ لِـرايزل لِيُجرّبها بدلًا من "الرايميَن"، مُعتقدةً أنها ستُعجبهُ أكثر. **[الصورة السادسة: يونا تُهدي رايزل الشوكولاتة]** يُقابَلُ عرضُها بالرّفضِ القاطعِ من قِبَلِ سو، مُحذّرًا إياها من غضبِ رايزل إذا ما علمَ بأمرِ الشوكولاتة. **[الصورة السابعة: سو يُحذّر يونا]** تتوالى الأحداث في جوٍ مشحونٍ بالمُفاجآت حتّى يظهرُ فرانكشتاين، خادمُ رايزل الوفيّ، فجأةً في الصّفّ مُعلنًا عن نهايةِ الدّوامِ المدرسيّ. **[الصورة الثامنة: ظهورُ فرانكشتاين]** تنتقل بنا القصة فجأةً إلى مكانٍ مُظلم، حيثُ يظهرُ رجلٌ غامضٌ ذو شعرٍ أشقر يرتدي زيًّا رسميًّا، مُصدرًا أوامرًا صارمةً لِـمرؤوسيه. **[الصورة التاسعة: الرجل الغامض]** يُشيرُ حديثُهُ إلى نيّةٍ خبيثةٍ للتّخلّص من شخصٍ يُدعى "الرّابع"، مُلمّحًا إلى وجودِ صراعٍ مُحتدمٍ في الخفاء. **[الصورة العاشرة: الأوامر بالتّخلّص من "الرّابع"]** يظهرُ بعد ذلك رجُلان آخران، يُرجّح أنّهما من أتباعِ الرّجل الأشقر، يُنفّذان أوامر قائدهما مُتّجهَين نحو "الرّابع" لقتله. **[الصورة الحادية عشر والثانية عشر: رجُلا الرّجل الأشقر]** تُختتم أحداث الفصل بلحظةٍ مُثيرةٍ للرّعبَة، حيثُ يستشعرُ رايزل اقترابَ الخطرِ من "الرّابع" بينما يقفُ الرّجلان المُكلفانِ بالمهمّة فوقَ سطحِ مبنىً مُرتفع مُستعدَّين للهجوم. **[الصورة الثالثة عشر والرابعة عشر: اقتراب الخطر]** يُنذرُ الفصلُ مُنذرًا بمواجهةٍ حاسمةٍ بين قوّةِ رايزل الخارقةِ وبين قوى الشرّ المُتمثّلةِ في الرّجل الأشقر وأتباعهِ، تاركًا القرّاء في ترقّبٍ لمعرفةِ مصيرِ "الرّابع" ومجريّات هذا الصّراع المُحتدم. **[الصورة الخامسة عشر والسادسة عشر والسابعة عشر والثامنة عشر: رايزل يستشعر الخطر، مُستعدّ للدّفاع عن "الرّابع"]** **[الصورة التاسعة عشر والعشرون والحادية والعشرون والثانية والعشرون: مُلخّص مُصوّر للفصل]**