## ملحمة الإرادة: فصلٌ من "نبلاء" تجتاحنا مشاعر مختلطةٌ ونحن نغوص في هذا الفصل من "نبلاء"، حيث يشتعل فتيل المعركة بين النبيل كاديس إتراما دي رايزل، حامي سلالة النبلاء، وأحد زعماء النقابات، عدوّهم اللّدود. **الصورة الأولى:** تُظهر لنا عنوان المانجا "Noblesse" مكتوبًا بخطٍ أنيق، بينما تعلوه كلمة "النّبلاء" باللّغة العربية بخطٍّ جميل، مشيرةً إلى عظمة هذه السّلالة. **الصورة الثانية:** ينفجر المشهد بالدّموية! جسد ممزّقٌ ورجلٌ منهارٌ، بينما يُعبّر أحدهم عن سخطه على خيانة ذلك الجريح لعِهده، مُعلّقًا بسخرية: "هذا ما يحدث للخونة". **الصورة الثالثة:** يتجلّى الرّعب على وجهِ ذلك الرجل وهو يدرك خطورة موقفه، بينما تُلاحقه كلمات مُعتديه القاسية: "أخبرتهُ أنّه كان بإمكانهِ العيش بسلام لو إلتزم بجانبنا". **الصورة الرّابعة:** صرخةٌ مدوّيةٌ تُزلزل أركان المكان، هي صرخة رايزل الغاضبة! جسدُهُ يندفعُ بقوةٍ هائلةٍ نحو عدوّه، مُستخدِمًا قواه الخارقة. **الصورة الخامسة:** تتناثر الشّظايا في كلّ مكانٍ بينما يُحطّم رايزل الأرض بقبضتِهِ القوية، غير عابئٍ بهجوم ذلك العملاق. **الصورة السّادسة:** تتجلّى رُوْعة قوّة رايزل! بضربةٍ واحدةٍ يُرسل ذلك العملاقَ محلّقًا في الهواء، مُثبتًا تفوّقه. **الصورة السّابعة:** يتناثر الغبارُ كاشفًا عن حجم الدّمار النّاجم عن تلك المواجهة العنيفة. **الصورة الثّامنة:** يُصارع ذلك العملاق للوقوف، بينما يقفُ رايزل بثبات، مُستعدًا لمواجهة أيّ خطر. **الصورة التّاسعة:** يُعبّر أحدُ أتباع ذلك الزّعيم عن قلقه، ليَجيبهُ الأخير بابتسامةٍ ماكرة: "لا بأس، سأعتني بالأمر". **الصورة العاشرة:** يُهاجم الزّعيم رايزل بشراسةٍ، مُطلقًا العنان لقواه المدمّرة. **الصورة الحادية عشرة:** يجري حوارٌ قصيرٌ بين الزّعيم ورايزل، يكشفُ عن مدى تعطّش الأوّل للقتال. **الصورة الثّانية عشرة:** يُواصل الزّعيم هجومه المُرعب، بينما يقفُ رايزل صامدًا أمامه. **الصورة الثّالثة عشرة:** تستعرّ المعركةُ بينهما، وتتطاير الشّرارات من قوّتهما الهائلة. **الصورة الرّابعة عشرة:** يتلقّى رايزل ضربةً قويةً تُسقطه أرضًا. **الصورة الخامسة عشرة:** ينظرُ الزّعيم إلى رايزل المُلقى أرضًا، بينما تتردّدُ كلماتٌ غامضةٌ في ذهنه. **الصورة السّادسة عشرة:** يُحاول رايزل النهوض بصعوبةٍ، بينما يشعرُ بدمائهِ تسيلُ من جراحِهِ. **الصورة السّابعة عشرة:** يُوجّهُ الزّعيم ضربةً قاتلةً نحو رايزل، مُعتقدًا أنّه قد أنهى أمره. **الصورة الثّامنة عشرة:** يتفاجأ الجميع بظهورِ فرانكشتاين، خادم رايزل الوفيّ، ليُنقذ سيّده في اللّحظات الأخيرة! **الصورة التّاسعة عشرة:** يُدرك الزّعيم أنّ أتباعه قد فشلوا في مهمّتهم. **الصورة العشرون:** يقفُ فرانكشتاين بجانب سيّده مُتحدّيًا، بينما يستعدّ لمواجهة ذلك الزّعيم. **الصورة الحادية والعشرون:** يطلبُ فرانكشتاين من سيّدهِ أن يُراقب المعركة، تاركًا إيّاه ليتولّى الأمر. **الصورة الثّانية والعشرون:** يهجمُ فرانكشتاين على الزّعيم بقوّةٍ هائلةٍ. **الصورة الثّالثة والعشرون:** تندلعُ معركةٌ ضاريةٌ بين فرانكشتاين والزّعيم، بينما تتعالى أصوات الانفجارات. **الصورة الرّابعة والعشرون:** يبدو أنّ فرانكشتاين يتمتّعُ بقوّةٍ هائلةٍ تُثيرُ دهشة الزّعيم. **الصورة الخامسة والعشرون:** يتساءل الزّعيم عن هويّة فرانكشتاين، ليجيبهُ الأخير بابتسامةٍ مُرعبة. **الصورة السّادسة والعشرون:** يُوجّهُ فرانكشتاين ضربةً قاضيةً نحو الزّعيم، ليُنهي المعركة بنصرٍ ساحق. **الصور المتبقية:** تُظهر لقطاتٍ مُختلفةً من المعركة، وتُسلّط الضّوء على قوّة فرانكشتاين وولائهِ لسيّده. يُختتم هذا الفصل بانتصارٍ باهرٍ لفرانكشتاين، ليُثبت للجميع أنّ ولاءه لرايزل لا حدود له. ولا يسعنا سوى التّساؤل: ما الذي يخبّئهُ المستقبلُ لسلالة النّبلاء؟