Noblesse شابتر Chapter - 353

Noblesse - 353 مانجا تايم

Noblesse - 353 مانجا

Noblesse - 353 مانهوا

Noblesse - 353

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## ملخص فصل مشوق من Noblesse: غضبُ النبيل انفجر الفصل بانفعال عارم، حيثُ تُظهر **الصورة الأولى** وحشًا ضخمًا بوجهٍ مُشوهٍ، ينقض على خصمه بعنفٍ وهو يزمجر "جهلة!". تتساءل كلماتٌ جانبية عن سبب هذا الغضب غير المبرر، مُلمحةً إلى قوةٍ كامنةٍ تُهدد بالانفجار. **تتبعها صورةٌ** لوقع المعركة، أرضٌ مُدمرةٌ تنبئ عن قوةٍ هائلةٍ، بينما يتراجع الخصم في **الصورة الثالثة** أمام هجومٍ مُظلمٍ كاسحٍ، وتُردد كلماتٌ جانبية مخاوفه من ضخامة هذه القوة المُظلمة. تستمر رحى المعركة في **الصورة الرابعة**، حيثُ يُظهر الوحش وحشيته بهجومٍ مُرعبٍ، لتهتز أركان المكان مع صرخةٍ مدويةٍ: "لا تُسيئوا تقديري!". **الصورة الخامسة** تُظهر الوحش وهو يزمجر غاضبًا "أيها اللعين.." بينما **الصورة السادسة** ترصد لحظة إمساكه بخصمه في قبضةٍ مُحكمةٍ قبل أن يقذفه في **الصورة السابعة** بعيدًا في السماء. تُظهر **الصورة الثامنة** تأثر من يراقبون المعركة بهذه القوة المُطلقة وهم يرددون "مُذهل..." بينما يُعبّر أحدهم عن قلقه على من يتلقى هذه الضربات. تستمر **الصور من التاسعة إلى الثانية عشر** في رصد ضراوة الوحش وهو يهاجم بوحشيةٍ مُطلقةٍ، بينما تُظهر **الصورة الثالثة عشر** الوحش وهو يتلقى ضربةً مُفاجئةً تُدمي وجهه، وتُعبّر كلماتٌ جانبية عن دهشته "لا، إصابته مُستحيلة!". في **الصورة الرابعة عشر**، يبدو أن الوحش على وشك الانهيار من فرط الإرهاق، في حين تُظهر **الصورة الخامسة عشر** خصمه وهو يُطلق هجومه الأخير بسرعةٍ مُذهلةٍ. تُظهر **الصور من السادسة عشر إلى العشرين** تداعيات هذا الهجوم القوي، حيثُ يترنح الوحش قبل أن يسقط أرضًا، بينما يُعبّر من حوله عن دهشتهم من هول ما يرَون. **الصورة الواحدة والعشرون** تُظهر وجه الوحش وهو مُلطخٌ بالدماء، في إشارةٍ واضحةٍ إلى هزيمته. يُنهي الفصل أحداثه الدامية بمشهدٍ صادمٍ في **الصور من الثانية والعشرين إلى الخامسة والعشرين**، حيثُ يُقتل أحد المُقاتلين بطريقةٍ وحشيةٍ تُظهر مدى قسوة هذه المعركة. ينتهي الفصل بصرخةٍ مُدوّيةٍ من أحد الشخصيات في **الصورة السادسة والعشرين**، مُعبّرًا عن غضبه وحزنه لفقدان رفيقه.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 353





353 شابتر Noblesse

## ملخص فصل مشوق من Noblesse: غضبُ النبيل انفجر الفصل بانفعال عارم، حيثُ تُظهر **الصورة الأولى** وحشًا ضخمًا بوجهٍ مُشوهٍ، ينقض على خصمه بعنفٍ وهو يزمجر "جهلة!". تتساءل كلماتٌ جانبية عن سبب هذا الغضب غير المبرر، مُلمحةً إلى قوةٍ كامنةٍ تُهدد بالانفجار. **تتبعها صورةٌ** لوقع المعركة، أرضٌ مُدمرةٌ تنبئ عن قوةٍ هائلةٍ، بينما يتراجع الخصم في **الصورة الثالثة** أمام هجومٍ مُظلمٍ كاسحٍ، وتُردد كلماتٌ جانبية مخاوفه من ضخامة هذه القوة المُظلمة. تستمر رحى المعركة في **الصورة الرابعة**، حيثُ يُظهر الوحش وحشيته بهجومٍ مُرعبٍ، لتهتز أركان المكان مع صرخةٍ مدويةٍ: "لا تُسيئوا تقديري!". **الصورة الخامسة** تُظهر الوحش وهو يزمجر غاضبًا "أيها اللعين.." بينما **الصورة السادسة** ترصد لحظة إمساكه بخصمه في قبضةٍ مُحكمةٍ قبل أن يقذفه في **الصورة السابعة** بعيدًا في السماء. تُظهر **الصورة الثامنة** تأثر من يراقبون المعركة بهذه القوة المُطلقة وهم يرددون "مُذهل..." بينما يُعبّر أحدهم عن قلقه على من يتلقى هذه الضربات. تستمر **الصور من التاسعة إلى الثانية عشر** في رصد ضراوة الوحش وهو يهاجم بوحشيةٍ مُطلقةٍ، بينما تُظهر **الصورة الثالثة عشر** الوحش وهو يتلقى ضربةً مُفاجئةً تُدمي وجهه، وتُعبّر كلماتٌ جانبية عن دهشته "لا، إصابته مُستحيلة!". في **الصورة الرابعة عشر**، يبدو أن الوحش على وشك الانهيار من فرط الإرهاق، في حين تُظهر **الصورة الخامسة عشر** خصمه وهو يُطلق هجومه الأخير بسرعةٍ مُذهلةٍ. تُظهر **الصور من السادسة عشر إلى العشرين** تداعيات هذا الهجوم القوي، حيثُ يترنح الوحش قبل أن يسقط أرضًا، بينما يُعبّر من حوله عن دهشتهم من هول ما يرَون. **الصورة الواحدة والعشرون** تُظهر وجه الوحش وهو مُلطخٌ بالدماء، في إشارةٍ واضحةٍ إلى هزيمته. يُنهي الفصل أحداثه الدامية بمشهدٍ صادمٍ في **الصور من الثانية والعشرين إلى الخامسة والعشرين**، حيثُ يُقتل أحد المُقاتلين بطريقةٍ وحشيةٍ تُظهر مدى قسوة هذه المعركة. ينتهي الفصل بصرخةٍ مُدوّيةٍ من أحد الشخصيات في **الصورة السادسة والعشرين**، مُعبّرًا عن غضبه وحزنه لفقدان رفيقه.