## فصلٌ من الغموض و الصراع: نوبليس يتدخل لحماية الجدد **الصور الأولى:** تبدأ أحداث الفصل بمشهدٍ مُرعب! رجلٌ مُلطخٌ بالدماء يتساقط من اعلى مبنى شاهق، و تحته يقف شخصان، امرأة ذات شعرٍ فضي و رجل ضخم، يُراقبانه ببرود. يبدو أن الرجل قد لقي مصيره على يديهما، و يبدو أنهما ليسا سوى مُعدّلين من صنع "الاتحاد". يتساءل القارئ: من هو هذا الضحية؟ و ما الذي سيحدث تالياً؟ **الصور من 4-11:** ينتقل المشهد إلى غرفة تحكم غامضة، حيث يراقب رجلٌ شاشةً تعرض القتال الذي دار. يتضح أن هذا الرجل هو العقل المدبر وراء الهجوم على الضحية، و هو على اتصالٍ بالمرأة ذات الشعر الفضي. تُظهر الصور تغير تعابير وجه الرجل من الثقة إلى الذهول، حيث يُدرك أن خطته قد فشلت و أن نوبليس قد تدخل لحماية الضحية. **الصور من 12-24:** ينتقل المشهد إلى مدرسة يي ران الثانوية، حيث يعيش رايزل حياةً طبيعية كطالب بسيط. يُظهر الفصل يومًا اعتياديًا في حياة رايزل و زملائه، مليئًا بالمواقف الطريفة و الكوميدية. **الصور من 25-34:** ينهى الفصل بمشهدٍ مُثير للقلق، حيث يظهر فرانكشتاين في منزل رايزل، و على وجهه علامات القلق و الحزن. يتلقى فرانكشتاين اتصالاً هاتفياً يُعلمه بأنّ الأمور ليست على ما يُرام. **نهاية الفصل:** ينتهي الفصل على صفحة بيضاء، و كأنما الكاتب يتركنا نُفكر في الأحداث القادمة و ما يخبئه المستقبل لرايزل و أصدقائه.