## صراع العمالقة: إرادة لا تنكسر في "نبلاء" على خلفية بحر هائج وسماء مُلبّدة بالغيوم، يقف **فرانكشتاين** مُتأملاً في أعقاب معركةٍ مهيبة. جسده يحمل ندوبًا غائرة، تُنبئ عن مواجهةٍ عنيفة تجاوزت حدود التصور. ![M-21 مصاب بجروح عميقة](صورة_2) يستعيد فرانكشتاين شريط الذكريات، ليعود بنا إلى لحظة المواجهة المصيرية مع **إم-21**. ![M-21 في مواجهة فرانكشتاين ](صورة_3) يُدرك فرانكشتاين أن إم-21 ليس خصمًا ههينًا، فالتجارب الوحشية التي أجريت عليه من قِبَل **الاتحاد** قد حوّلته إلى سلاحٍ فتّاك، يتمتع بقوةٍ تتجاوز قدرات البشر. ![M-21 مُستعد للهجوم](صورة_4) تشتعل نار التحدّي في قلب فرانكشتاين، مُصمّمًا على حماية سيده **رايزل** بأي ثمن. ![فرانكشتاين مُصمّم على القتال](صورة_5) يشتبك العملاقان في صراعٍ مرير، تهتز له أركان المكان. ![صراع شرس بين فرانكشتاين و M-21](صورة_6 - صورة_13) تتقاطع الضربات، ويتصاعد غبار المعركة ليُخفي تفاصيل المواجهة عن الأنظار. ![غبار المعركة يُخفي فرانكشتاين و M-21](صورة_14) يتلقى فرانكشتاين ضربةً موجعة تُسقطه أرضًا. ![فرانكشتاين يتلقى ضربة موجعة](صورة_15) يتساءل إم-21 بِبرودٍ عن سبب إصرار فرانكشتاين على القتال. ![M-21 يتساءل عن دافع فرانكشتاين للقتال](صورة_16) ينظر فرانكشتاين إلى سيده رايزل، ويُدرك أن دافعه للقتال ليس إلا حماية سيده بأي ثمن. ![فرانكشتاين ينظر إلى رايزل](صورة_17) يعود الصراع ليتجدد بقوةٍ أكبر، وتتوالى الضربات الموجعة من كلا الجانبين. ![استمرار الصراع بين فرانكشتاين و M-21](صورة_18 - صورة_23) ينهار إم-21 بعد أن استنفذ جميع قواه، ويُقرّ بهزيمته أمام قوة إرادة فرانكشتاين. ![انهيار M-21 بعد استنفاذ قواه](صورة_24) ينقل فرانكشتاين إم-21 إلى المختبر، ليتلقى العلاج على يد **تاكيو** المُتخصص في علاج المُعدّلين. ![M-21 في المختبر](صورة_25) يشعر **راي** بالقلق على فرانكشتاين، ويستفسر عن وضعه. يُطمئنه تاكيو أن فرانكشتاين سيتعافى قريبًا. ![راي يستفسر عن وضع فرانكشتاين](صورة_26) تُشير كلمات فرانكشتاين إلى شعوره بالذنب تجاه ما حدث لإم-21، فهو يُدرك أن الأخير كان ضحيةً لتجارب **الاتحاد** الوحشية. ![فرانكشتاين يشعر بالذنب تجاه ما حدث لـ M-21](صورة_27) ينتهي الفصل بمشهدٍ مُثير للقلق، حيث يستيقظ إم-21 في المختبر ليجد نفسه مُحاصرًا بقوى غامضة تُسيطر عليه. ![M-21 يستيقظ في المختبر](صورة_28 - صورة_32) يُدرك رايزل أن شيئًا ما قد حدث، وأن الخطر لا يزال مُحدقًا بهم. ![رايزل يُدرك الخطر](صورة_33 - صورة_34) تظهر مجموعة غامضة من المحاربين، تُشير ملامحهم إلى أنهم ليسوا بالخصوم العاديين. ![ظهور مجموعة غامضة من المحاربين](صورة_35 - صورة_37) ينتهي الفصل على تلك الصورة المشوقة، تاركًا القارئ في ترقبٍ لمواجهةٍ جديدة ستكشف عن خبايا وأسرار جديدة في عالم "نبلاء".