## ملخص فصل من نوبليس: صحوة النبيل **بداية الفصل نرى آثار دمار هائل، وأمام هذا الخراب يقف رجل غامض ذو هالة مهيبة.** **(الصورة الأولى)** يُشعرنا المشهد بالتوتر، فمن هو هذا الرجل الذي يقف شامخًا أمام هذا الدمار؟ وهل هو من تسبب به أم أنه جاء لإنقاذ الموقف؟ **(الصورة الثانية)** تنتقل بنا الصورة إلى مكان آخر حيثُ تدور محادثة بين ثلاثة أشخاص، أحدهم يبدو غاضبًا بشدة. يوبخ الرجل الغاضب الآخرين على فشلهم الذريع في مهمتهم، ويخبرهم أنهم لم يتمكنوا من إيقاف "ذلك الشخص". **(الصور من ٣ إلى ٥)** يتضح من خلال حوارهم أنهم كانوا يطاردون شخصًا ما لكنهم فشلوا في الإمساك به، وأن هذا الشخص يمتلك قوة هائلة. يبدو أنهم خائفون منه للغاية، بل ويشعرون بالرعب من مجرد ذكر اسمه. **(الصور من ٦ إلى ١٠)** يبدو أننا ننتقل إلى مكان آخر مرة أخرى، ربما في عالم البشر هذه المرة. نرى طلابًا في مدرسة ثانوية، يبدو أن أحدهم مميز عن البقية، إنه هادئ ووسيم ويمتلك هالة غامضة. **(الصور من ١١ إلى ١٧)** يظهر شاب أشقر ذو قوة غريبة يُدعى "م. رايزيل"، وهو أحد النبلاء الأقوياء. يتضح أن رايزيل يمتلك قدرات خارقة تفوق قدرات البشر، وأنه يحاول التأقلم مع الحياة في عالم البشر. **(الصور من ١٨ إلى ٣٥)** تدور مواجهة قصيرة بين رايزيل والرجل الغاضب الذي ظهر في بداية الفصل. يُظهر رايزيل هدوءًا وثقة مهيبة أمام غضب الرجل وقوته. **(الصور من ٣٦ إلى ٤٣)** ينتهي الفصل بإحساس غامض، فلا نعرف ما الذي سيحدث بعد ذلك ولكننا ندرك أن قوة هائلة قد استيقظت. **أسئلة تُطرح في نهاية الفصل:** * من هو الرجل الغامض الذي ظهر في بداية الفصل؟ * ما هو سر قوة رايزيل؟ * ماذا سيحدث في الفصل القادم؟