## ملخص فصل من Noblesse: صراع الولاءات يجتمع مجلس النبلاء، متجهمين وقلقين، لمناقشة حدثٍ جلل: خيانة أحد اللوردات واسمه رازكريا.  **البداية (الصورة الأولى):** يُفتتح الفصل على مشهد مهيب لقصر قديم، حيث يتجمع مجلس النبلاء. تخيّم على المكان هالةٌ من التوتر والخيبة، تُنذر بقدوم عاصفةٍ قوية.  **الخيانة (الصور الثانية - السادسة):** يتردد صدى صوت أحد النبلاء مُعلناً تهمة الخيانة الموجهة إلى اللورد رازكريا. تتّضح ملامح الغضب على وجوه الجميع، خاصةً الزعيم الحالي للمجلس. يُذكّر أحدهم بِماضي رازكريا المُشرّف وخدمته الطويلة، مُعبّرين عن صدمتهم من انقلابه عليهم.      **الغضب والعقاب (الصور السابعة - الثانية عشر):** يشتعل غضب الزعيم، مُعلناً أنّ رازكريا قد تجاوز حدوداً لا تُغتفر. ويأمر بإرسال أقوى مُقاتليهم للَحاق به والقضاء عليه. يشعر بعض الأعضاء بالقلق من قوة رازكريا، لكنّ الزعيم يُبدّد مخاوفهم مُؤكداً ثقته بِمُقاتليه.       **لقاء مُرتقب (الصور الثالثة عشر - التاسعة عشر):** في هذه الأثناء، يصل أحد رجال الزعيم إلى مُختبئ رازكريا ليُبلغه بأمر القضاء عليه. يتأهب رازكريا للمواجهة، و تبدو ملامحه حازمة وواثقة.          **مواجهة حتمية (الصور العشرون - السادسة والعشرون):** تندلع مُواجهة شرسة بين رازكريا و مُقاتلي المجلس. تتطاير الشرارات مع كل ضربة وتصدٍ، وتتعالى أصوات الاشتباك في أرجاء المكان. تُظهر الصور قوة رازكريا الهائلة و تصميمه على مُواجهة مصيره.       **نهاية مُعلقة (الصورة السابعة والعشرون):** يُترك القارئ في حالة من التشويق، متسائلاً عن مَصير رازكريا و مُستقبل مجلس النبلاء بعد هذه المُواجهة الدّامية. 