## ملخص الفصل العاشر من مانهوا Noblesse: **في قلب الصحراء القاحلة،** اجتمع قادة العشائر النبيلة، وجوههم مُعتكرة بالقلق *(الصورة 1-3)*. فقد اختفى مُلوكهم، حماة النبلاء، منذ زمن بعيد *(الصورة 4)*. ترامت الأخبار عن ظاهرة غريبة تضرب أرجاء مملكتهم *(الصورة 5)*، وعن شخص غامض يتمتع بقوة هائلة *(الصورة 6-7)*. بدأت الشكوك تُحيط بأحد النبلاء، مُتهمًا بالتسبب في هذه الفوضى *(الصورة 8-10)*. **في تلك الأثناء،** استيقظ رايزل، النبيل ذو الرداء الأسود، في عالم البشر *(الصورة 11-12)*. تسللت الأحداث الغريبة إلى حياته الهادئة *(الصورة 13-14)*، وشعر بوجود قوة مُريبة تُهدد سلامه *(الصورة 15-17)*. **في اجتماعٍ مُتوتر،** واجه النبلاء المُتهم *(الصورة 18-21)*. أنكر بحدة كل التهم الموجهة إليه *(الصورة 22)*، مُصراً على ولائه للعرش *(الصورة 23-25)*. ازدادت حدة التوتر *(الصورة 26-27)*، وانفجرت العواطف في مُواجهة درامية *(الصورة 28-32)*. **لكن الحقيقة*،* كما هي دائماً*،* أكثر تعقيداً مما تبدو عليه *(الصورة 33-38)*. فقد كُشف عن وجود قوة خفية تُحرك الخيوط في الخفاء *(الصورة 39-42)*، مُخططة للإيقاع بالجميع في فخها *(الصورة 43-47)*. **انتهى الفصل على مشهدٍ مُبهم *(الصورة 48-50)*، مُنذراً بنُذر مواجهة مُروعة *(الصورة 51-57)*.