## الفصل العاشر من نوبليس: صحوة القوة **الصورة الأولى:** تحمل اسم "نوبليس" بخط أنيق، وتُظهر شخصيتين رئيسيتين في القصة، إشارة لبداية فصل جديد من المغامرة. **الصورة الثانية:** تُظهر شعار المانجا، مُذكّرًا بالقصة الأساسية. **الصورة الثالثة و الرابعة:** تبدأ مع إحساس بالخطر، حيث يستفيق رايزل، النبيل ذو العينين الحمراوين، على وقع صدمة غير متوقعة. يبدو الارتباك واضحًا على وجوه الباحثين، مما ينبئ بتحول مُقلق في الأحداث. **الصورة الخامسة و السادسة:** يُعبّر فرانكشتاين، خادم رايزل المخلص، عن قلقه العميق. تزداد حدة التوتر بينما يحاول الباحثون تفسير ما حدث، في حيرة تامة من قوة رايزل الهائلة. **الصورة السابعة و الثامنة و التاسعة:** يُقرر رايزل، ببرودة نبيلة، مغادرة المكان، مُدركًا أن وجوده يُثير الذعر. تحاول الباحثة إيقافه، مُستشعرةً بوجود صلة بينهم. **الصورة العاشرة و الحادية عشر و الثانية عشر و الثالثة عشر و الرابعة عشر:** تُطلق قوة رايزل الهائلة بشكل لا إرادي، مُسببةً موجةً من الطاقة تُذهل الجميع. تُظهر الباحثة ردة فعلٍ عاطفيةً، وكأنها تتعرف على قوةٍ مألوفة. **الصورة الخامسة عشر و السادسة عشر و السابعة عشر و الثامنة عشر و التاسعة عشر و العشرون:** تُعلن الباحثة عن هويتها كمُשתقلة من عشيرة لوكيليان، مُحاولةً تهدئة مخاوف الجميع. لكنّ ريبتها تجاه الموقف تزداد مع مُلاحظتها لقوة رايزل. **الصورة الحادية و العشرون و الثانية و العشرون و الثالثة و العشرون و الرابعة و العشرون و الخامسة و العشرون و السادسة و العشرون و السابعة و العشرون و الثامنة و العشرون و التاسعة و الثلاثون و الأربعون و الحادية و الأربعون:** تستمر الباحثة بالتحقيق مع فرانكشتاين، مُحاولةً فهم مصدر قوة رايزل وجذورها. يُحاول فرانكشتاين حماية سيده بإخفاء بعض الحقائق، مما يُثير شكوكها أكثر. **الصورة الثانية و الأربعون و الثالثة و الأربعون و الرابعة و الأربعون و الخامسة و الأربعون و السادسة و الأربعون و السابعة و الأربعون و الثامنة و الأربعون و التاسعة و الأربعون:** تُقرر الباحثة، المُلقبة بـ "يونا"، مُتابعة رايزل بنفسها، مُقتنعةً بوجود سرٍ خفيّ. ينتهي الفصل مع رحيل رايزل و فرانكشتاين، ليُخلفوا وراءهم غموضًا و تساؤلاتٍ عديدة.