Noblesse شابتر Chapter - 32

Noblesse - 32 مانجا تايم

Noblesse - 32 مانجا

Noblesse - 32 مانهوا

Noblesse - 32

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## ملخص فصل من نوبليس: صراع مُتقن يُفتح الستار على فصلٍ جديد من "نوبليس" بمشهدٍ قاتم، حيث يقف رجلٌ ضخمٌ بوجهٍ مُشوّهٍ كالثور الهائج، مُتحدّياً خصماً مجهولاً. تظهر كلماته "سأقتله... سأقتلهم جميعاً"، مُعبّرةً عن غضبه العارم ورغبته الجامحة في الانتقام (الصورة ١). تتبدّل الصورة لنرى خصمه، شابّاً ذو شعرٍ فضيّ وبشرةٍ بيضاء كالثلج، يواجه ذلك العملاق بهَيبةٍ لا مُبالاة (الصورة ٢). تنطلق معركةٌ ضارية، يصدّ فيها الشاب ذو الشعر الفضيّ هجمات خصمه بسهولةٍ مُريبة (الصورة ٣ و ٤). يُدرك العملاق أنّه أمام خصمٍ غير عاديّ، فيُطلق العنان لقوّته الكامنة، مُتسبّباً بانفجارٍ هائلٍ يهزّ أركان المكان (الصورة ٥). تتطاير الشرارات والدخان في كلّ مكان، وعندما ينقشع الغبار، نرى الشابّ ذو الشعر الفضيّ واقفاً في هدوءٍ مُريب، وكأنّه لم يتأثّر بتلك القوّة المُدمّرة (الصورة ٦). يُدرك العملاق أنّ خصمه يمتلك قوّةً هائلةً تتخطّى قدراته بكثير، فيُصاب بالذعر والارتباك (الصورة ٧). يستغلّ الشابّ تلك اللحظة، ويُطلق هجمةً سريعةً وقاتلةً تُطيح بخصمه أرضاً (الصورة ٨). يسقط العملاق أرضاً مُنهاراً، مُدركاً أنّ هزيمته كانت مُحقّقةً منذ البداية (الصورة ٩). يتساءل في حيرةٍ "من أنت؟"، ليأتيه الردّ من خصمه بهدوءٍ مُخيفٍ "رايزل" (الصورة ١٠). يُدرك العملاق أنّ خصمه ليس سوى "رايزل"، النبيل الأسمى ذو القوّة المُطلقة، ويُدرك خطأه الفادح بمُهاجمته (الصورة ١١). تنتقل الصورة لمشهدٍ آخر، حيث يظهر رجلٌ ذو مِعطفٍ أبيض مُلطّخٌ بالدماء، يتحدّث مع رجلٍ آخر، ويبدو عليه الحزن والأسى (الصورة ١٢). يتّضح من حوارهما أنّ العملاق كان مجرد أداةٍ بيد ذلك الرجل ذو المعطف الأبيض، وأنّ مُهمّته كانت اختبار قوّة "رايزل" (الصورة ١٣ و ١٤). يُدرك الرجل ذو المعطف الأبيض خطأه في تقدير قوّة "رايزل"، ويُدرك أنّ مواجهته تعني دماره المُحقّق (الصورة ١٥). ينتهي الفصل على مشهدٍ لـ "رايزل"، وهو مُستلقٍ على سريره، مُغمض العينين، في حين تتّقد عيناه باللون الأحمر الداميّ، مُوحيّةً بأنّ غضبه لم ينتهِ بعد (الصورة ١٦). يتركنا هذا الفصل مُتشوّقين لمعرفة المزيد عن "رايزل" وأعدائه، وما تُخبّئه لهم الأقدار في قادم الأيّام.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 32





32 شابتر Noblesse

## ملخص فصل من نوبليس: صراع مُتقن يُفتح الستار على فصلٍ جديد من "نوبليس" بمشهدٍ قاتم، حيث يقف رجلٌ ضخمٌ بوجهٍ مُشوّهٍ كالثور الهائج، مُتحدّياً خصماً مجهولاً. تظهر كلماته "سأقتله... سأقتلهم جميعاً"، مُعبّرةً عن غضبه العارم ورغبته الجامحة في الانتقام (الصورة ١). تتبدّل الصورة لنرى خصمه، شابّاً ذو شعرٍ فضيّ وبشرةٍ بيضاء كالثلج، يواجه ذلك العملاق بهَيبةٍ لا مُبالاة (الصورة ٢). تنطلق معركةٌ ضارية، يصدّ فيها الشاب ذو الشعر الفضيّ هجمات خصمه بسهولةٍ مُريبة (الصورة ٣ و ٤). يُدرك العملاق أنّه أمام خصمٍ غير عاديّ، فيُطلق العنان لقوّته الكامنة، مُتسبّباً بانفجارٍ هائلٍ يهزّ أركان المكان (الصورة ٥). تتطاير الشرارات والدخان في كلّ مكان، وعندما ينقشع الغبار، نرى الشابّ ذو الشعر الفضيّ واقفاً في هدوءٍ مُريب، وكأنّه لم يتأثّر بتلك القوّة المُدمّرة (الصورة ٦). يُدرك العملاق أنّ خصمه يمتلك قوّةً هائلةً تتخطّى قدراته بكثير، فيُصاب بالذعر والارتباك (الصورة ٧). يستغلّ الشابّ تلك اللحظة، ويُطلق هجمةً سريعةً وقاتلةً تُطيح بخصمه أرضاً (الصورة ٨). يسقط العملاق أرضاً مُنهاراً، مُدركاً أنّ هزيمته كانت مُحقّقةً منذ البداية (الصورة ٩). يتساءل في حيرةٍ "من أنت؟"، ليأتيه الردّ من خصمه بهدوءٍ مُخيفٍ "رايزل" (الصورة ١٠). يُدرك العملاق أنّ خصمه ليس سوى "رايزل"، النبيل الأسمى ذو القوّة المُطلقة، ويُدرك خطأه الفادح بمُهاجمته (الصورة ١١). تنتقل الصورة لمشهدٍ آخر، حيث يظهر رجلٌ ذو مِعطفٍ أبيض مُلطّخٌ بالدماء، يتحدّث مع رجلٍ آخر، ويبدو عليه الحزن والأسى (الصورة ١٢). يتّضح من حوارهما أنّ العملاق كان مجرد أداةٍ بيد ذلك الرجل ذو المعطف الأبيض، وأنّ مُهمّته كانت اختبار قوّة "رايزل" (الصورة ١٣ و ١٤). يُدرك الرجل ذو المعطف الأبيض خطأه في تقدير قوّة "رايزل"، ويُدرك أنّ مواجهته تعني دماره المُحقّق (الصورة ١٥). ينتهي الفصل على مشهدٍ لـ "رايزل"، وهو مُستلقٍ على سريره، مُغمض العينين، في حين تتّقد عيناه باللون الأحمر الداميّ، مُوحيّةً بأنّ غضبه لم ينتهِ بعد (الصورة ١٦). يتركنا هذا الفصل مُتشوّقين لمعرفة المزيد عن "رايزل" وأعدائه، وما تُخبّئه لهم الأقدار في قادم الأيّام.