## ملخص فصل من نوبليس: عودة النبيل **الظلام يخيّم على المدينة، وأصداء معركة ضارية تزلزل أرجاء المكان. يقف رايزل، النبيل الأسطوري، شامخاً في وجه خصم هائل، مستعداً للدفاع عن أحبائه من براثن الشر.** **(الصورة الأولى: غلاف الفصل)** **تجتمع أعيننا على صورةٍ لفرانكشتاين، الخادم الوفي، ورايزل، سيده النبيل، في خلفيةٍ غامضة تُنذر بقرب المواجهة.** **(الصورة الثانية: عنوان الفصل)** **(الصور 3-7):** يبدأ الفصل بمواجهة متوترة. يقف ثلاثة من البشر المعدلين، أدوات في يد "الاتحاد" الشرير، في مواجهة مجموعة من طلاب مدرسة يي ران. يتصاعد التوتر مع تهديدات الأعداء واستعداد الطلاب للدفاع عن أنفسهم. **(الصورة 8-11):** يدخل رايزل ساحة المعركة بهالةٍ من القوة والثقة. يُهاجم أحد الأعداء لكنه يجد نفسه مُلقىً على الأرض بضربةٍ واحدة من النبيل. **(الصور 12-17):** يظهر قائد الأعداء، ذو القوة الهائلة، مُعلناً عن نيته في سحق رايزل. **(الصور 18-21):** تندلع معركة شرسة. يُطلق القائد هجوماً عنيفاً يهزّ الأرض من تحته، لكن رايزل يصدّه بكل هدوء. **(الصور 22-29):** تُظهر الصور قوة فرانكشتاين وهو يُقاتل بشراسة إلى جانب سيده، في حين يواجه رايزل خصمه بضرباتٍ قوية ومهاراتٍ مذهلة. **(الصور 30- 36):** تشتدّ المعركة ضراوةً. يطلق القائد هجوماً مدمراً لكنّ فرانكشتاين يُضحي بنفسه لحماية رفاقه. يتأثر رايزل بشدة بهذا التضحية. **(الصور 37 - 46):** في لحظةٍ حاسمة، يُطلق رايزل العنان لقوته الكاملة، ويُوجه لكمةً واحدة تسحق خصمه وتُنهي المعركة. **(الصور 47 - 56):** ينظر رايزل بحزن إلى فرانكشتاين الذي يرقد على الأرض بسبب الإرهاق، ويُدرك أنّ المعركة لم تنتهي بعد. ينظر إلى الأفق بعينين حازمتين، مُستعداً لمواجهة ما يخبئه المستقبل.