## نبضات قوة قديمة .. صحوة النبيل: تلخيص الفصل العاشر من نوبليس **على رمال شاطئٍ بارد، انتهى فصلٌ دامٍ من المعركة.** ترقد أجسادٌ باهتة لأربعةٍ من المحاربين، بينما يقف رايزل، النبيل ذو الشعر الأسود، وسط المشهد الكئيب. **[الصورة الأولى والثانية والثالثة]** تُظهر نظرةٌ خاطفةٌ من الألم على وجهه، وتتسلل قطراتٌ من الدماء من جرحٍ جديدٍ على ذراعه. **[الصورة الرابعة]** لقد استنفذ قواه، لكن قلقه ينصبّ على رفاقه. يستعيد أحد المحاربين، ذو الشعر الأشقر، وعيه ببطء، ليُطمئنه رايزل بكلماتٍ قليلة، مُعلناً نهاية القتال. **[الصورة الخامسة والسادسة]** لحظاتٌ عصيبةٌ تمرّ عليهم، فقد كان النصرُ مُكلفاً. لكن الخطر لم ينتهِ بعد، فهم بحاجةٍ للخروج من ذلك المكان المُوحش. يصل صوتُ مروحيةٍ تُحلقُ في السماء، مُعلنةً وُصول مُنقذين غير متوقعين. **[الصورة السابعة]** على متن المروحية، ينظرُ راي، ذو النظرات الحادة، إلى المشهد أسفله بنظرةٍ قلقة. **[الصورة الثامنة والتاسعة]**. تهبطُ المروحية وسط جوٍّ من الارتياح والتوتر **[الصورة العاشرة]** ، لكنّها سرعان ما تتحولُ إلى ساحةٍ لهجومٍ مُفاجئ! **[الصورة الحادية عشرة]** تُطلق صواريخٌ نحو المروحية **[الصورة الثانية عشرة والثالثة عشرة]** في لحظاتٍ مُرعبة. تُبذلُ جهودٌ يائسةٌ لصدّ الهجوم، لكنّ أحد الصواريخ يُصيبُ هدفه **[الصورة الرابعة عشرة والخامسة عشرة]**. في مكانٍ آخر، يجلسُ رجلٌ غامضٌ ذو هالةٍ مُظلمة، تُخيّمُ على وجهه تعابيرُ الغضب **[الصورة السادسة عشرة]**. لقد علمَ بفشلِ خطته وهزيمةِ رجاله. **[الصورة السابعة عشرة]** يزمجرُ غاضباً، مُدركاً أنَّ خصمه قد تفوّقَ عليه. **[الصورة الثامنة عشرة والتاسعة عشرة]** **هكذا ينتهي الفصل العاشر من نوبليس، بمشهدٍ مُعلّقٍ يُنذرُ بتصاعدٍ مُثيرٍ للأحداث.**