Noblesse شابتر Chapter - 305

Noblesse - 305 مانجا تايم

Noblesse - 305 مانجا

Noblesse - 305 مانهوا

Noblesse - 305

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## ملخص فصل من Noblesse: صحوةٌ مُنذرةٌ بالخطر **البداية**: **الصورة الأولى**: تُزيّن كلمة Noblesse غلاف الفصل، مُنبئةً بقصةٍ تفيض بالغموض والقوة. **الصورة الثانية**: تحت سماءٍ مُلبدةٍ بالغيوم، تقف شخصيتان غريبتان، يُخيّلُ للرائي أنهما من عالمٍ آخر. أحدهما ضخمُ البنية ذو ملامحَ قاسيةٍ يسأل: "هل ستبقينَ مُختبئةً هكذا؟" فتُجيبه رفيقتهُ ذاتُ الشعر الأبيض: "لا.. سأذهبُ لِأُلقي نظرةً على العالمِ الخارجيّ." **الصورة الثالثة**: يُكمل الرجلُ حديثهُ بِحِدّةٍ: "سينتهي بِكِ الأمرُ مثل البقيةِ، سَيُلقونَ بِكِ في ذلك السجنِ!" **الصورة الرابعة**: تُظهرُ الصورةُ وجهَهُ المُتعَب وهو يُردّدُ: "أعلمُ ذلك، لكني أُريدُ رؤيتهُ، أُريدُ رؤيةَ العالمِ الذي أقسمتُ على حمايتهُ للمرةِ الأخيرةِ.." **الصورة الخامسة**: تحتَ ضوءِ القمر، تتجلى ملامحهُ الحزينةُ بينما يقول: "أُريدُ رؤيةَ أولئكَ الذينَ أحببتهم.." **الصورة السادسة**: ينتقل المشهد إلى مختبرٍ مُظلم حيثُ يستلقي رجلٌ على طاولةٍ باردة، يقف فوقهُ عالمٌ غريبُ الشكلِ يقول: "لا أفهم، قواهُ تختفي.. لم يُعد هناكَ شيءٌ يُمكننا فعله.." **الصورة السابعة**: يُمسك رجلٌ بِيدِ المُصابِ وهو يقولُ: "لا.." **الصورة الثامنة**: يستديرُ الرجلُ ليُواجهَ الطبيبَ وهو يقولُ بِحِدّةٍ واضحةٍ: "لا يُمكِنُ أن تموت، سأُعيدُكَ ولو كَلّفني ذلك حياتي!" **الصورة التاسعة**: لا يزالُ الرجلُ مُتمسكًا بِيدِ المُصابِ وهو يقولُ بِحُزنٍ: "لقد أقسمتُ.." **الصورة العاشرة**: يُحاولُ الطبيبُ إبعادَهُ عن المُصابِ قائلًا: "اهدأ، لا فائدةَ من بَقائِكَ هنا، لقد مات" **الصورة الحادية عشرة**: يُغطي الحزن وجهَ الرجل وهو ينظرُ إلى المُصابِ قائلًا: "سأُعيدُكَ ولو بعد ألف عام.." **الصورة الثانية عشرة**: يظهرُ الطبيبُ وهو يقولُ: "مُحاولةُ إعادتهِ للحياهِ أمرٌ مستحيل، جسدُهُ لا يَحتملُ المزيد" **الصورة الثالثة عشرة**: تُظهرُ لقطةٌ مُقرّبةٌ دموعَ الطبيبِ وهو يقولُ: "أنا حقًا آسف، لو أنني كُنتُ أقوى..لو أنني كُنتُ أكثر ذكاءً.." **الصورة الرابعة عشرة**: *يُغادرُ الرجلان الغرفة في حزنٍ عميق* **الصورة الخامسة عشرة**: يقولُ الرجلُ: "هذه الغرفةُ.. مُقزّزة.." **الصورة السادسة عشرة**: *يقفُ الرجلان خارج الغرفة ينظران إلى الظلام* *يقولُ أحدهما: "لقد خسِرنا الكثير، لا يُمكِنُ الاستمرارُ هكذا.. يجبُ التخلّص منهم"* **الصورة السابعة عشرة**: *يقول الرجل الآخر: "اهدأ.. لا تتخذ قرارًا متسرّعًا"* **الصورة الثامنة عشرة**: *يستدير الرجل وهو يقول: "سأتبعُهُ"* **الصورة التاسعة عشرة**: *يسألُهُ رفيقهُ بِدهشةٍ: "ماذا؟"* **الصورة العشرون**: *ينطلق الرجل في الهواء* **الصورة الحادية والعشرون**: *ينظر رفيقهُ إليه وهو يُردد: "أوقفُه"* **الصورة الثانية والعشرون**: *يهبط الرجل أمام شخصٍ آخر مُختبئًا في الظلام* **الصورة الثالثة والعشرون**: *يُهاجمُ الرجل الشخصَ المُختبئ* **الصورة الرابعة والعشرون**: *يتفاجأ الرجل بِقوة خصمه* **الصورة الخامسة والعشرون**: *يسألُهُ الرجل بِحِدّة: "لا يُمكنُ أن تكون قد نسيتَني!"* **الصورة السادسة والعشرون**: *يبتسم الشخص وهو يقول: "ألا تتذكّرني؟"* يتوقف الفصل عند هذه النقطة، تاركًا القارئ في ترقبٍ شديد لمعرفة هوية هذا العدو الغامض ومصير البطل.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 305





305 شابتر Noblesse

## ملخص فصل من Noblesse: صحوةٌ مُنذرةٌ بالخطر **البداية**: **الصورة الأولى**: تُزيّن كلمة Noblesse غلاف الفصل، مُنبئةً بقصةٍ تفيض بالغموض والقوة. **الصورة الثانية**: تحت سماءٍ مُلبدةٍ بالغيوم، تقف شخصيتان غريبتان، يُخيّلُ للرائي أنهما من عالمٍ آخر. أحدهما ضخمُ البنية ذو ملامحَ قاسيةٍ يسأل: "هل ستبقينَ مُختبئةً هكذا؟" فتُجيبه رفيقتهُ ذاتُ الشعر الأبيض: "لا.. سأذهبُ لِأُلقي نظرةً على العالمِ الخارجيّ." **الصورة الثالثة**: يُكمل الرجلُ حديثهُ بِحِدّةٍ: "سينتهي بِكِ الأمرُ مثل البقيةِ، سَيُلقونَ بِكِ في ذلك السجنِ!" **الصورة الرابعة**: تُظهرُ الصورةُ وجهَهُ المُتعَب وهو يُردّدُ: "أعلمُ ذلك، لكني أُريدُ رؤيتهُ، أُريدُ رؤيةَ العالمِ الذي أقسمتُ على حمايتهُ للمرةِ الأخيرةِ.." **الصورة الخامسة**: تحتَ ضوءِ القمر، تتجلى ملامحهُ الحزينةُ بينما يقول: "أُريدُ رؤيةَ أولئكَ الذينَ أحببتهم.." **الصورة السادسة**: ينتقل المشهد إلى مختبرٍ مُظلم حيثُ يستلقي رجلٌ على طاولةٍ باردة، يقف فوقهُ عالمٌ غريبُ الشكلِ يقول: "لا أفهم، قواهُ تختفي.. لم يُعد هناكَ شيءٌ يُمكننا فعله.." **الصورة السابعة**: يُمسك رجلٌ بِيدِ المُصابِ وهو يقولُ: "لا.." **الصورة الثامنة**: يستديرُ الرجلُ ليُواجهَ الطبيبَ وهو يقولُ بِحِدّةٍ واضحةٍ: "لا يُمكِنُ أن تموت، سأُعيدُكَ ولو كَلّفني ذلك حياتي!" **الصورة التاسعة**: لا يزالُ الرجلُ مُتمسكًا بِيدِ المُصابِ وهو يقولُ بِحُزنٍ: "لقد أقسمتُ.." **الصورة العاشرة**: يُحاولُ الطبيبُ إبعادَهُ عن المُصابِ قائلًا: "اهدأ، لا فائدةَ من بَقائِكَ هنا، لقد مات" **الصورة الحادية عشرة**: يُغطي الحزن وجهَ الرجل وهو ينظرُ إلى المُصابِ قائلًا: "سأُعيدُكَ ولو بعد ألف عام.." **الصورة الثانية عشرة**: يظهرُ الطبيبُ وهو يقولُ: "مُحاولةُ إعادتهِ للحياهِ أمرٌ مستحيل، جسدُهُ لا يَحتملُ المزيد" **الصورة الثالثة عشرة**: تُظهرُ لقطةٌ مُقرّبةٌ دموعَ الطبيبِ وهو يقولُ: "أنا حقًا آسف، لو أنني كُنتُ أقوى..لو أنني كُنتُ أكثر ذكاءً.." **الصورة الرابعة عشرة**: *يُغادرُ الرجلان الغرفة في حزنٍ عميق* **الصورة الخامسة عشرة**: يقولُ الرجلُ: "هذه الغرفةُ.. مُقزّزة.." **الصورة السادسة عشرة**: *يقفُ الرجلان خارج الغرفة ينظران إلى الظلام* *يقولُ أحدهما: "لقد خسِرنا الكثير، لا يُمكِنُ الاستمرارُ هكذا.. يجبُ التخلّص منهم"* **الصورة السابعة عشرة**: *يقول الرجل الآخر: "اهدأ.. لا تتخذ قرارًا متسرّعًا"* **الصورة الثامنة عشرة**: *يستدير الرجل وهو يقول: "سأتبعُهُ"* **الصورة التاسعة عشرة**: *يسألُهُ رفيقهُ بِدهشةٍ: "ماذا؟"* **الصورة العشرون**: *ينطلق الرجل في الهواء* **الصورة الحادية والعشرون**: *ينظر رفيقهُ إليه وهو يُردد: "أوقفُه"* **الصورة الثانية والعشرون**: *يهبط الرجل أمام شخصٍ آخر مُختبئًا في الظلام* **الصورة الثالثة والعشرون**: *يُهاجمُ الرجل الشخصَ المُختبئ* **الصورة الرابعة والعشرون**: *يتفاجأ الرجل بِقوة خصمه* **الصورة الخامسة والعشرون**: *يسألُهُ الرجل بِحِدّة: "لا يُمكنُ أن تكون قد نسيتَني!"* **الصورة السادسة والعشرون**: *يبتسم الشخص وهو يقول: "ألا تتذكّرني؟"* يتوقف الفصل عند هذه النقطة، تاركًا القارئ في ترقبٍ شديد لمعرفة هوية هذا العدو الغامض ومصير البطل.