Noblesse شابتر Chapter - 289

Noblesse - 289 مانجا تايم

Noblesse - 289 مانجا

Noblesse - 289 مانهوا

Noblesse - 289

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## صحوة نوبليس: مواجهة محتومة في الظلام ينساب الظلام الدامس على أرجاء المدينة كغطاءٍ أسود، وفي شوارعها الخالية يتجول الشاب ذو الشعر الأشقر، فرانكشتاين، قلقٌ يُخيم على قسمات وجهه. **(الصورة 1-4)** يدرك فرانكشتاين أن سيد نومه، النبيل رايزل، قد استيقظ، لكن قلقه يكمن في عودة سيدِ آخر، مُشعًّا هالةً مُنذرةً بالسوء. **(الصورة 5)** يتساءل فرانكشتاين عمن أيقظ هذا النبيل من سباته الطويل، وسرعان ما يتبادر إلى ذهنه اسم الاتحاد، ذلك التنظيم الغامض الذي يتربص بالبشرية. **(الصورة 6-7)** تعود بنا القصة إلى قصر رايزل، حيث يستشعر النبلاء المُعدّلون بقدوم خطر داهم. **(الصورة 8-10)** يُدرك النبلاء أن هذا ليس مجرد استيقاظ عادي، بل إن نُذُر مواجهة حتمية قد أُطلقت. **(الصورة 11-15)** يجتمع النبلاء المُعدّلون أمام النبيل المُستيقظ حديثًا، حينها تُعلن زعيمتهم، بأنّها ستُنهي أمورًا بدأت منذ زمن بعيد، مؤكدةً عزمها على مُواجهة النبيل المُستيقظ. **(الصورة 16-26)** يتأهب النبلاء للمواجهة، في حين يقف فرانكشتاين هادئًا، مُدركًا أن المعركة الحقيقية لم تبدأ بعد. **(الصورة 27-32)** تنتقل بنا الأحداث إلى قصر رايزل، حيث يستيقظ سيد النبلاء، مُستشعرًا بِحِدّة المواجهة التي تدور في الخارج. **(الصورة 33-37)** يدرك رايزل أن عليه التحرك، فمصير الكثيرين معلّق بهذا الليل المُظلم. **(الصورة 38-43)** ينتهي الفصل على وجه رايزل العازم، مُنذرًا بليلة طويلة ومُثيرة في الفصل القادم. **(الصورة 44-48)**

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 289





289 شابتر Noblesse

## صحوة نوبليس: مواجهة محتومة في الظلام ينساب الظلام الدامس على أرجاء المدينة كغطاءٍ أسود، وفي شوارعها الخالية يتجول الشاب ذو الشعر الأشقر، فرانكشتاين، قلقٌ يُخيم على قسمات وجهه. **(الصورة 1-4)** يدرك فرانكشتاين أن سيد نومه، النبيل رايزل، قد استيقظ، لكن قلقه يكمن في عودة سيدِ آخر، مُشعًّا هالةً مُنذرةً بالسوء. **(الصورة 5)** يتساءل فرانكشتاين عمن أيقظ هذا النبيل من سباته الطويل، وسرعان ما يتبادر إلى ذهنه اسم الاتحاد، ذلك التنظيم الغامض الذي يتربص بالبشرية. **(الصورة 6-7)** تعود بنا القصة إلى قصر رايزل، حيث يستشعر النبلاء المُعدّلون بقدوم خطر داهم. **(الصورة 8-10)** يُدرك النبلاء أن هذا ليس مجرد استيقاظ عادي، بل إن نُذُر مواجهة حتمية قد أُطلقت. **(الصورة 11-15)** يجتمع النبلاء المُعدّلون أمام النبيل المُستيقظ حديثًا، حينها تُعلن زعيمتهم، بأنّها ستُنهي أمورًا بدأت منذ زمن بعيد، مؤكدةً عزمها على مُواجهة النبيل المُستيقظ. **(الصورة 16-26)** يتأهب النبلاء للمواجهة، في حين يقف فرانكشتاين هادئًا، مُدركًا أن المعركة الحقيقية لم تبدأ بعد. **(الصورة 27-32)** تنتقل بنا الأحداث إلى قصر رايزل، حيث يستيقظ سيد النبلاء، مُستشعرًا بِحِدّة المواجهة التي تدور في الخارج. **(الصورة 33-37)** يدرك رايزل أن عليه التحرك، فمصير الكثيرين معلّق بهذا الليل المُظلم. **(الصورة 38-43)** ينتهي الفصل على وجه رايزل العازم، مُنذرًا بليلة طويلة ومُثيرة في الفصل القادم. **(الصورة 44-48)**