## ليلة عصيبة في قصر اللورد تجتمع نخبة النبلاء في هيبة ووقار داخل قصر اللورد، إلا أن ملامحهم تخفي قلقاً عميقاً. **الصورة رقم 4** ينقل أحد النبلاء نبأ اختفاء اللورد - مصدر قوتهم وحاميهم - في ظروف غامضة. **الصورة رقم 5** تتساءل إحدى النبيلات، بمزيج من القلق والخوف، عن سبب عدم إرسال اللورد لأي رسالة طوال هذه المدة، وهو ما يعتبر خروجاً عن المألوف. **الصورة رقم 6** يُذكرها أحد الحاضرين بتقرير فرانكشتاين، خادم اللورد المخلص، والذي أفاد بأن اللورد بخير. **الصورة رقم 9** إلا أن قلق النبلاء يتزايد عندما يُطرح سؤال مُلّح : لماذا لم يعُد اللورد إلى القصر بعد؟ **الصورة رقم 10** يتفاقم الشك بينهم مع عدم وجود تفسير منطقي لغياب اللورد، في حين تحاول إحدى النبيلات تهدئة الأجواء مؤكدة أن لا شيء يدعو لهذا التوتر. **الصورة رقم 11** يُقرر أحد النبلاء التوجه للبحث عن اللورد، إلا أن خطواته تتوقف أمام كلمات زميلته التي تصف تصرفه بـ"العبثي". فلا أحد يعلم أين هو اللورد أو كيف يُمكن العثور عليه. **الصورة رقم 13 - 16** في هذه الأثناء، وبينما يسود التوتر أرجاء قصر اللورد، يجلس فرانكشتاين في غرفة مظلمة، وجهه غارق في الظل، وهو يتأمل صورة سيده اللورد. **الصورة رقم 17 - 19** ينضم أحد زملائه النبلاء إلى فرانكشتاين، ليُخبره أن الجميع قلقون على اللورد، وأنهم يُطالبون بإجابات. **الصورة رقم 20 - 21** يُجيبهم فرانكشتاين ببرود، مُذكراً إياهم بأن القلق لن يُجدي نفعاً، وأن الأهم هو الثقة في اللورد وقراراته. **الصورة رقم 22 - 23** يُنهي فرانكشتاين حديثه بغموض، مُشيراً إلى أن اللورد لديه أسبابه للبقاء بعيداً، وأن الأمر يتعلق بقضية شخصية تخصه وحده. **الصورة رقم 24 - 29** ينظر النبلاء إلى فرانكشتاين بمزيج من الاستياء والريبة، إلا أنهم يُدركون في نهاية المطاف أنه لا خيار أمامهم سوى الانتظار. **الصورة رقم 30 - 33** ينتهي الفصل بإحساس ثقيل من الغموض والترقب، مع استمرار غياب اللورد وعدم وجود أية إجابات واضحة حول مصيره. **الصورة رقم 34 - 37**