Noblesse شابتر Chapter - 288

Noblesse - 288 مانجا تايم

Noblesse - 288 مانجا

Noblesse - 288 مانهوا

Noblesse - 288

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## ليلة عصيبة في قصر اللورد تجتمع نخبة النبلاء في هيبة ووقار داخل قصر اللورد، إلا أن ملامحهم تخفي قلقاً عميقاً. **الصورة رقم 4** ينقل أحد النبلاء نبأ اختفاء اللورد - مصدر قوتهم وحاميهم - في ظروف غامضة. **الصورة رقم 5** تتساءل إحدى النبيلات، بمزيج من القلق والخوف، عن سبب عدم إرسال اللورد لأي رسالة طوال هذه المدة، وهو ما يعتبر خروجاً عن المألوف. **الصورة رقم 6** يُذكرها أحد الحاضرين بتقرير فرانكشتاين، خادم اللورد المخلص، والذي أفاد بأن اللورد بخير. **الصورة رقم 9** إلا أن قلق النبلاء يتزايد عندما يُطرح سؤال مُلّح : لماذا لم يعُد اللورد إلى القصر بعد؟ **الصورة رقم 10** يتفاقم الشك بينهم مع عدم وجود تفسير منطقي لغياب اللورد، في حين تحاول إحدى النبيلات تهدئة الأجواء مؤكدة أن لا شيء يدعو لهذا التوتر. **الصورة رقم 11** يُقرر أحد النبلاء التوجه للبحث عن اللورد، إلا أن خطواته تتوقف أمام كلمات زميلته التي تصف تصرفه بـ"العبثي". فلا أحد يعلم أين هو اللورد أو كيف يُمكن العثور عليه. **الصورة رقم 13 - 16** في هذه الأثناء، وبينما يسود التوتر أرجاء قصر اللورد، يجلس فرانكشتاين في غرفة مظلمة، وجهه غارق في الظل، وهو يتأمل صورة سيده اللورد. **الصورة رقم 17 - 19** ينضم أحد زملائه النبلاء إلى فرانكشتاين، ليُخبره أن الجميع قلقون على اللورد، وأنهم يُطالبون بإجابات. **الصورة رقم 20 - 21** يُجيبهم فرانكشتاين ببرود، مُذكراً إياهم بأن القلق لن يُجدي نفعاً، وأن الأهم هو الثقة في اللورد وقراراته. **الصورة رقم 22 - 23** يُنهي فرانكشتاين حديثه بغموض، مُشيراً إلى أن اللورد لديه أسبابه للبقاء بعيداً، وأن الأمر يتعلق بقضية شخصية تخصه وحده. **الصورة رقم 24 - 29** ينظر النبلاء إلى فرانكشتاين بمزيج من الاستياء والريبة، إلا أنهم يُدركون في نهاية المطاف أنه لا خيار أمامهم سوى الانتظار. **الصورة رقم 30 - 33** ينتهي الفصل بإحساس ثقيل من الغموض والترقب، مع استمرار غياب اللورد وعدم وجود أية إجابات واضحة حول مصيره. **الصورة رقم 34 - 37**

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 288





288 شابتر Noblesse

## ليلة عصيبة في قصر اللورد تجتمع نخبة النبلاء في هيبة ووقار داخل قصر اللورد، إلا أن ملامحهم تخفي قلقاً عميقاً. **الصورة رقم 4** ينقل أحد النبلاء نبأ اختفاء اللورد - مصدر قوتهم وحاميهم - في ظروف غامضة. **الصورة رقم 5** تتساءل إحدى النبيلات، بمزيج من القلق والخوف، عن سبب عدم إرسال اللورد لأي رسالة طوال هذه المدة، وهو ما يعتبر خروجاً عن المألوف. **الصورة رقم 6** يُذكرها أحد الحاضرين بتقرير فرانكشتاين، خادم اللورد المخلص، والذي أفاد بأن اللورد بخير. **الصورة رقم 9** إلا أن قلق النبلاء يتزايد عندما يُطرح سؤال مُلّح : لماذا لم يعُد اللورد إلى القصر بعد؟ **الصورة رقم 10** يتفاقم الشك بينهم مع عدم وجود تفسير منطقي لغياب اللورد، في حين تحاول إحدى النبيلات تهدئة الأجواء مؤكدة أن لا شيء يدعو لهذا التوتر. **الصورة رقم 11** يُقرر أحد النبلاء التوجه للبحث عن اللورد، إلا أن خطواته تتوقف أمام كلمات زميلته التي تصف تصرفه بـ"العبثي". فلا أحد يعلم أين هو اللورد أو كيف يُمكن العثور عليه. **الصورة رقم 13 - 16** في هذه الأثناء، وبينما يسود التوتر أرجاء قصر اللورد، يجلس فرانكشتاين في غرفة مظلمة، وجهه غارق في الظل، وهو يتأمل صورة سيده اللورد. **الصورة رقم 17 - 19** ينضم أحد زملائه النبلاء إلى فرانكشتاين، ليُخبره أن الجميع قلقون على اللورد، وأنهم يُطالبون بإجابات. **الصورة رقم 20 - 21** يُجيبهم فرانكشتاين ببرود، مُذكراً إياهم بأن القلق لن يُجدي نفعاً، وأن الأهم هو الثقة في اللورد وقراراته. **الصورة رقم 22 - 23** يُنهي فرانكشتاين حديثه بغموض، مُشيراً إلى أن اللورد لديه أسبابه للبقاء بعيداً، وأن الأمر يتعلق بقضية شخصية تخصه وحده. **الصورة رقم 24 - 29** ينظر النبلاء إلى فرانكشتاين بمزيج من الاستياء والريبة، إلا أنهم يُدركون في نهاية المطاف أنه لا خيار أمامهم سوى الانتظار. **الصورة رقم 30 - 33** ينتهي الفصل بإحساس ثقيل من الغموض والترقب، مع استمرار غياب اللورد وعدم وجود أية إجابات واضحة حول مصيره. **الصورة رقم 34 - 37**