لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## نبلاء في عالم متغير: فصل 70 من نوبليس **ظلال الماضي تُخيّم:** تبدأ أحداث الفصل بمشهدٍ ليلي، حيث يقف رجل ذو شعر أشقر طويل على سطح مبنى، (الصورة 4). يُقابله رجل آخر ذو ندوبٍ على وجهه، ليُذكّره بأنه تجاوز الحدود بقدومه إلى هنا. يتضح من حديثهما المتوتر أن الرجل الأشقر هو أحد النبلاء، وأنّ مجيئه إلى هذا المكان لم يكن فكرةً سديدةً، (الصورة 5). **لقاءٌ مُشوّق:** ينتقل المشهد لنرى فرانكشتاين، خادم رايزل (الصورة 6)، وهو على سطح نفس المبنى، في مواجهة ذلك الرجل ذو الندوب، (الصورة 7). يبدو أن فرانكشتاين مُدرك لهوية الرجل، ويتهمه بالتدخل في شؤون النبلاء. ينكر الرجل التهمة، مدّعياً أنه لا يعرف شيئاً عن النبلاء، (الصورة 8). **هديةٌ تحملُ معنى:** يُقرر فرانكشتاين مُغادرة المكان، لكنه قبل رحيله، يُهدي الرجل علبةً صغيرة، (الصورة 9). يحذر فرانكشتاين الرجل من مغبة إخبار أي شخصٍ عن لقائهما، (الصورة 10). وبعد رحيله، يفتح الرجل العلبة ليكتشف قلادةً بداخلها، (الصورة 11-12-13). **قلادةٌ تحملُ سراً:** يتساءل الرجل عن سبب إعطاء فرانكشتاين له هذه القلادة، (الصورة 14). تُظهر لقطةٌ سريعةٌ من ماضي فرانكشتاين وهو يُعطي نفس القلادة لامرأةٍ قبل أن يُغيّر مظهره، (الصورة 15). يبدو أنّ القلادة ليست مجرد قطعةٍ عاديةٍ، بل تحمل تاريخاً ومعنى عميقاً بالنسبة لفرانكشتاين، (الصورة 16). **عودةٌ إلى المنزل:** في هذه الأثناء، يعود رايزل إلى منزله بعد يومٍ طويل، (الصورة 17). يستقبله فرانكشتاين بابتسامةٍ، ليُخبره أنّ العشاء جاهز، (الصورة 18). يبدو أنّ رايزل لم يكن على درايةٍ بلقاء فرانكشتاين مع ذلك الرجل، (الصورة 19). **أسرارٌ في المُختبر:** تنتقل الأحداث إلى مُختبرٍ سري، حيث يُجري عالمٌ غريبُ الأطوار تجاربه، (الصورة 20). يبدو أنّ هذا العالم كان ينتظرُ قدوم شخصٍ ما، (الصورة 21). ينفتح بابٌ ضخمٌ ليُعلن عن وصول ذلك الشخص، (الصورة 22-23). **إيقاظُ النّائم:** يُصدر العالم أوامره بإطلاق سراح كيانٍ مُخيف من داخل كبسولةٍ، (الصورة 24-25). يظهر الكيان على هيئة رجلٍ ضخم ذو شعرٍ أبيض طويل وجسدٍ مليء بالندوب، (الصورة 26). يبدو أنّ هذا الكيان يمتلكُ قوةً هائلةً، وأنّ إطلاق سراحه لن يكون بالأمرِ الهيّن، (الصورة 27). **الهدوءُ الذي يسبقُ العاصفة:** في هذه الأثناء، وفي مكانٍ آخر، يجلس توأمان أشقران بهدوءٍ في منزلهما، (الصورة 28). ينتقل المشهد إلى مدرسة يي ران الثانوية، حيث تُمارس الحياة بشكلٍ طبيعي، (الصورة 29-30). لكن، تظهر علاماتُ القلق على وجه