## ملحمة نبيلة: غضب هائل وصداقة لا تنضب ينبض الفصل الحالي من "نبلاء" بإيقاع حماسي، حيث تتشابك خيوط المعركة الضارية مع أواصر الصداقة المتينة. **الصورة الأولى** تُظهر لنا شعار الفصل، كاشفةً عن عنوان "نبلاء" بحروف أنيقة، لتُعلن بوضوح عن عالم مليء بالغموض والقوة. يُفتح الستار على **الصورة الثانية**، مانحًا لمحة عن عالم "نبلاء" وبعض الشخصيات الرئيسية، ليُثير فضول القارئ لمعرفة المزيد عن قصصهم. تليها **الصورة الثالثة** بشعارها الأنيق، مُؤكدةً على أصالة هذه المانهوا وجودة رسمها. **الصور الرابعة والخامسة والسادسة** تُجسد لنا حالة من القلق والتوتر داخل مختبر علمي غامض. حيث نرى مجموعة من العلماء يحيطون بسرير طبي، بينما تُظهر تعابير وجوههم مزيجًا من الخوف والإحباط، فمحاولاتهم الحثيثة لإفاقة "مُعدّل" ما باءت بالفشل. **الصورة السابعة** تُعلن عن بداية المواجهة المرتقبة. يقف "فرانكشتاين" شامخًا، مُستعدًا للدفاع عن سيده "رايزل" بكل ما أوتي من قوة. **الصورة الثامنة** تُسلط الضوء على "رايزل"، نبيل الدم ذو الهالة المهيبة، مُنزعجًا من إصابة صديقه "تاو". تشتعل نيران المعركة في **الصورة التاسعة والعاشرة والحادية عشرة والثانية عشرة والثالثة عشرة والرابعة عشرة والخامسة عشرة والسادسة عشرة**. حيث نرى "رايزل" يُطلق العنان لقوته الهائلة، مُحطمًا كل ما يُحيط به، في مواجهة ملحمية ضد خصم عنيد. تُظهر لنا هذه الصور براعة الرسم في تصوير الحركة وجمالية القتال، لتُضفي على الأجواء مزيدًا من التشويق والإثارة. **الصورة السابعة عشرة** تُجسد لنا قوة "رايزل" الخارقة، حيث يتمكن من تحطيم الأرض تحت أقدام خصومه بضربة واحدة. **الصورة الثامنة عشرة والتاسعة عشرة والعشرون** تُظهر استمرار المواجهة الشرسة بين "رايزل" وخصومه، بينما يحاول "تاو" حماية صديقته "سيران" من بطش المعركة. **الصورة الحادية والعشرون والثانية والعشرون** تُظهر لنا "رايزل" يُقاتل بكل ما أوتي من قوة، بينما يراقب "فرانكشتاين" و"تاو" المشهد بقلق بالغ. **الصور من الثالثة والعشرون إلى التاسعة والعشرون** تُظهر ذروة المعركة، حيث يُطلق "رايزل" العنان لقوته الكاملة في مشهد مهيب ومُرعب، ليُسقط خصمه أرضًا بعد صراع طويل. **الصورة الثلاثون والحادية والثلاثون** تُظهر لنا "فرانكشتاين" يُدرك بأن "رايزل" قد استنفذ كامل طاقته في هذه المعركة، ويسأله عن حاله بقلق. تُختتم المانهوا بـ **الصورة الثانية والثلاثون والثالثة والثلاثون والرابعة والثلاثون والخامسة والثلاثون والسادسة والثلاثون**، حيث نرى "رايزل" مُنهكًا للغاية بعد المعركة، بينما يُحاول "فرانكشتاين" إخفاء قلقه عليه. يُترك القارئ في حيرة من أمره، مُتشوقًا لمعرفة تداعيات هذه المعركة على أبطالنا، ومُتلهفًا لمعرفة ما يخبئه لهم القدر في الفصول القادمة.