## Noblesse: عودة النبيل تبدأ أحداث هذا الفصل من Noblesse بانفجار هائل يهزّ أرجاء المكان، متبوعاً بمعركة ضارية **(الصورة 4 و 5)**. يبدو أن أحد المُعدّلين يُهاجم بشراسة، مطلقاً العنان لقوته **(الصورة 6 و 7)**. يتصدّى له أحد النبلاء ببسالة، متفادياً هجماته القوية **(الصورة 8 و 9)**، ليتمكن من إيقاعه أرضاً في النهاية **(الصورة 10 و 11)**. لكن المعركة لم تنتهِ بعد! ففي مشهدٍ آخر، نرى أحد النبلاء - ذو الشعر الأشقر - يواجه خصماً قوياً **(الصورة 12 و 13)**. يتبادلان إطلاق النار بكثافة **(الصورة 14 و 15)**، لكن سرعان ما ينفذ صبر النبيل الأشقر فيقرر استخدام قوته الخارقة **(الصورة 16 و 17)**. تتطاير الشرر في كل مكان مع كل حركةٍ يقوم بها **(الصورة 18 و 19)**، لينتهي الأمر بخصمه مُلقىً أرضاً **(الصورة 20)**. يبدو أن المعركة قد أسفرت عن خسائر، فنرى أحد الأشخاص مُصاباً **(الصورة 21)**. يحاول صديقه مساعدته، لكنه يرفض المساعدة **(الصورة 22 و 23)**، ويصرّ على مواجهة خصمه بمفرده **(الصورة 24 و 25)**. تشتدّ المعركة من جديد، فيُطلق الخصم هجوماً قوياً **(الصورة 26)**، لكن صديقه يتمكن من إيقافه في اللحظة الأخيرة **(الصورة 27)**. تتعالى صرخات الألم **(الصورة 28)**، وينتهي الأمر بالخصم مُلقىً أرضاً **(الصورة 29)**. يلتقي النبلاء بعد المعركة، وتبدو عليهم علامات الإرهاق **(الصورة 30)**. يحاول أحدهم مساعدة صديقه المصاب، لكنه يرفض المساعدة مرة أخرى **(الصورة 31 و 32)**. يتّضح أن الإصابة أعمق من مجرّد جرح **(الصورة 33 و 34)**، وأنها تُهدّد حياته **(الصورة 35)**. في مشهدٍ مُثير للقلق، يقف النبيل الأشقر عاجزاً أمام صديقه الذي يلفظ أنفاسه الأخيرة **(الصورة 36)**. ينتهي الفصل على مشهدٍ مُحزن **(الصورة 37)**، تاركاً القارئ في ترقّب لما سيحدث بعد ذلك.