لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## فصل من "نبلاء" : مواجهة ضارية وولاء لا ينضب **الصور الأولى والثانية :** تُقدّم لنا غطاء الفصل من مانهوا "نبلاء" باللغتين العربية والكورية، ونُلاحظ تركيزها على شخصيتيْن رئيسيّتيْن، أحدهما غامض ونبيل المظهر، والآخر ذو شعرٍ أشقرٍّ طويلٍ. تُضفي هذه المقدمة غموضًا على طبيعة علاقتهما، وتُثير فضولنا لمعرفة أحداث الفصل. **الصور من الثالثة إلى السابعة:** تبدأ حبكة الفصل سريعًا بمواجهةٍ حامية الوطيس داخل مدرسةٍ ثانويةٍ. يتعرّض طالبان لهجومٍ من قِبل شخصيةٍ غامضةٍ ذات قدراتٍ خارقةٍ. يبدو أن هذا الشخص يتعمّد إخفاء هويته، بينما يُصابان الطالبان بالذعر والخوف. **الصور من الثامنة إلى العاشرة:** تتّضح لنا قوة المهاجم الخارقة وقدرته على التحكّم بأجساد ضحاياه. يتضّح لنا أنّه ليس مجرّد مُتنمّرٍ عاديٍّ، بل يمتلك قدراتٍ تفوق قدرات البشر. **الصور من الحادية عشرة إلى السابعة عشرة:** هنا ننتقل إلى مشهدٍ آخر حيثُ يظهر النبيل ذو الشعر الأشقر، والذي يبدو أنّه على درايةٍ بما يحصل. يواجه المهاجم القوي بثقةٍ تامة، مُطلقًا العنان لقواه الخارقة بدوره. نشهد صراعًا عنيفًا بين القوّتيْن، يتخلّله تدميرٌ هائلٌ. **الصور من الثامنة عشرة إلى الثلاثين:** تتطوّر المواجهة إلى صراعٍ شرسٍ، ويبدو أن النبيل الأشقر يواجه خصمًا عنيدًا. تُظهر الصور قوة كلٍّ منهما، وتُثير الشكوك حول هوية المنتصر في هذه المعركة. **الصور من الحادية والثلاثين إلى السادسة والثلاثين:** تتدخّل شخصيةٌ غامضةٌ ذات شعرٍ أبيض، وتنقذ النبيل الأشقر من هجومٍ مُميتٍ. نشعر بمدى قوتها وسرعتها، ويتّضح لنا أنّها من نفس عِرق النبيل الأشقر. **الصور من السابعة والثلاثين إلى الخامسة والأربعين:** بعد انتهاء المعركة، نشهد حوارًا بين النبيل الأشقر والشخصية ذات الشعر الأبيض. يتبيّن أنّهما ينتميان لعِرقٍ قديمٍ وقويٍّ، وأنّ عدوّهما لا يزال طليقًا. **الصور من السادسة والأربعين إلى التاسعة والأربعين:** ينتهي الفصل بمشهدٍ يُثير الكثير من التساؤلات حول مستقبل الشخصيات. يبدو أن العدوّ أقوى ممّا توقّعوا، وأنّ معركةً أخرى في انتظارهم. **الصور الأخيرة:** تُظهر نهاية الفصل، وتُقدّم معلوماتٍ عن فريق الترجمة. باختصار، يُقدّم هذا الفصل من مانهوا "نبلاء" مزيجًا رائعًا من الحركة والغموض، ويتركنا متشوّقين لمعرفة ما سيحدث في الفصول القادمة.