Noblesse شابتر Chapter - 266

Noblesse - 266 مانجا تايم

Noblesse - 266 مانجا

Noblesse - 266 مانهوا

Noblesse - 266

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## الفصل يبدأ بتحليق طائرة هليكوبتر فوق مياه هائجة، تحمل على متنها نبلاء أقوياء في طريقهم لمواجهة خطر داهم. (الصورة 1، 2، 3، 4) داخل الطائرة، يسود التوتر والترقب. القائد مُتجهّم، يُراقب الأفق بتحفّز، بينما يتساءل رفاقه عن سبب عدم وصولهم إلى وجهتهم بعد. (الصورة 5، 6) تتلقى الطائرة بلاغًا مُفاجئًا بهجوم مُحتمل، فتزداد حدة التوتر، ويُقرر القائد تغيير المسار لتفادي الخطر المُحدق. (الصورة 7، 8، 9) لكن فجأةً، يندلع ضوء ساطع من الأسفل، مُعلناً عن بداية الهجوم. (الصورة 10) يهتزّ جسم الطائرة بعنف، ويُدرك الجميع أنهم وقعوا في فخ مُحكم! (الصورة 11، 12، 13) تنفجر الطائرة في الهواء وتتحطم وسط أبنية المدينة. (الصورة 14، 15، 16، 17) يظهر من بين الدخان والغبار مُهاجمهم، وهو رجل غامض ذو قوى هائلة. (الصورة 18، 19، 20) يُعلن بصوت قوي أن النبلاء لن ينجوا من بطشه. (الصورة 21) على جانب آخر من المدينة، يجلس رايزل بهدوء غير مدرك للخطر الذي يتعرّض له أصدقاؤه. (الصورة 22) يعود المشهد إلى موقع التحطم، حيث يقف النبلاء وجهاً لوجه أمام مُهاجمهم. (الصورة 23، 24) يبدو الموقف ميؤوساً منه، لكن تظهر لمحة من التصميم في عيون أحدهم. (الصورة 25، 26، 27، 28) ينهض أحد النبلاء ليُواجه خصمه بقوة، مُطلقاً هجوماً مدمراً يهز أرجاء المدينة. (الصورة 29، 30، 31، 32) ينتهي الفصل على مُشهد الحطام والدمار، مُعلناً عن بداية مواجهة شديدة بين النبلاء ومُهاجمهم الغامض. (الصورة 33، 34، 35، 36)

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 266





266 شابتر Noblesse

## الفصل يبدأ بتحليق طائرة هليكوبتر فوق مياه هائجة، تحمل على متنها نبلاء أقوياء في طريقهم لمواجهة خطر داهم. (الصورة 1، 2، 3، 4) داخل الطائرة، يسود التوتر والترقب. القائد مُتجهّم، يُراقب الأفق بتحفّز، بينما يتساءل رفاقه عن سبب عدم وصولهم إلى وجهتهم بعد. (الصورة 5، 6) تتلقى الطائرة بلاغًا مُفاجئًا بهجوم مُحتمل، فتزداد حدة التوتر، ويُقرر القائد تغيير المسار لتفادي الخطر المُحدق. (الصورة 7، 8، 9) لكن فجأةً، يندلع ضوء ساطع من الأسفل، مُعلناً عن بداية الهجوم. (الصورة 10) يهتزّ جسم الطائرة بعنف، ويُدرك الجميع أنهم وقعوا في فخ مُحكم! (الصورة 11، 12، 13) تنفجر الطائرة في الهواء وتتحطم وسط أبنية المدينة. (الصورة 14، 15، 16، 17) يظهر من بين الدخان والغبار مُهاجمهم، وهو رجل غامض ذو قوى هائلة. (الصورة 18، 19، 20) يُعلن بصوت قوي أن النبلاء لن ينجوا من بطشه. (الصورة 21) على جانب آخر من المدينة، يجلس رايزل بهدوء غير مدرك للخطر الذي يتعرّض له أصدقاؤه. (الصورة 22) يعود المشهد إلى موقع التحطم، حيث يقف النبلاء وجهاً لوجه أمام مُهاجمهم. (الصورة 23، 24) يبدو الموقف ميؤوساً منه، لكن تظهر لمحة من التصميم في عيون أحدهم. (الصورة 25، 26، 27، 28) ينهض أحد النبلاء ليُواجه خصمه بقوة، مُطلقاً هجوماً مدمراً يهز أرجاء المدينة. (الصورة 29، 30، 31، 32) ينتهي الفصل على مُشهد الحطام والدمار، مُعلناً عن بداية مواجهة شديدة بين النبلاء ومُهاجمهم الغامض. (الصورة 33، 34، 35، 36)