## الفصل يبدأ بمشهد قاتم.. **الصورة الأولى:** غلاف الفصل يزينه النبلاء، رايزل وفرانكشتاين، بجمود مهيب، وكأنه نذير شؤم لما سيحدث. **الصورة الثانية:** يُقتاد اثنان من المُعدلين، مُكبلي الأيادي، إلى مستودع مُظلم فيما يبدو أنها خطة فاشلة انتهت بهما أسرى. **الصورة الثالثة:** تظهر قائدة المُعدّلين، قوية وشرسة، تُطلق وابلًا من الهجمات لتحرير رفاقها. **الصورة الرابعة:** لا تتأثر قائدة المُعدّلين بسهولة، بل تواصل هجومها بضراوة مطلقة. **الصورة الخامسة:** يظهر قائد الأعداء، بارد الأعصاب واثقًا من نفسه، يُشكل كرةً غريبة بين يديه. **الصورة السادسة و السابعة:** يُطلق القائد الكرة بقوة هائلة مُخلفًا دويًّا مُدويًا يهز أرجاء المدينة. **الصورة الثامنة و التاسعة:** تُحاول قائدة المُعدّلين صَدّ الهجوم بكل ما أوتيت من قوة، لكنها تُقذف بعيدًا بألم واضح. **الصورة العاشرة:** ينهار أحد المُعدّلين متألمًا، بينما تُدرك قائدتهم بشاعة ما اقترفته من خطأ فادح. **الصورة الحادية عشرة و الثانية عشرة:** يُصر القائد على مُضيّه قدمًا في خططه، مُتجاهلًا تحذيرات مساعديه. **الصورة الثالثة عشرة و الرابعة عشرة:** ينتقل المشهد إلى غرفة مُراقبة حيث يراقب شخص غامض الأحداث عن كثب. **الصورة الخامسة عشرة و السادسة عشرة:** يُصاب الرجل بالذهول عندما يُدرك حقيقة من يقف وراء هذه الأحداث. **الصورة السابعة عشرة و الثامنة عشرة:** يبدو الرجل في حيرة من أمره بين التصديق و الإنكار. **الصورة التاسعة عشرة و العشرون:** ينتهي المشهد بإغلاق الرجل للاتصال، فيما لا يزال الغموض يُحيط بأمره. **الصورة الحادية و العشرون و الثانية و العشرون و الثالثة و العشرون و الرابعة و العشرون:** ينتقل المشهد إلى فرانكشتاين وهو يدخل غرفة يُوجد بها المُعدّلون الذين كانوا مع قائدة المُعدّلين في المستودع، يبدو عليهم التعب والإرهاق، ويبدو أنهم تلقوا ضربًا مُبرحًا. **الصورة الخامسة و العشرون و السادسة و العشرون و السابعة و العشرون و الثامنة و العشرون و التاسعة و العشرون و الثلاثون و الحادية و الثلاثون و الثانية و الثلاثون و الثالثة و الثلاثون و الرابعة و الثلاثون و الخامسة و الثلاثون و السادسة و الثلاثون و السابعة و الثلاثون و الثامنة و الثلاثون:** يتفاجأ فرانكشتاين ويغضب عندما يعلم أن هؤلاء المُعدّلين هم من أصابوا "سيده" رايزل، فيُقرر أن يعاقبهم على فعلتهم. **الصورة التاسعة و الثلاثون و الأربعون:** يستخدم فرانكشتاين قوته لإيقاظ المُعدّلين بطريقة عنيفة ومُرعبة، فيما تبدو عليهم علامات الخوف والرعب. **الصورة الحادية والأربعون والثانية والأربعون:** يُنهي الفصل بمشهد مُرعب لفرانكشتاين وهو يُطلق العنان لغضبه وانتقامه. هذا الفصل يترك القارئ في حيرة وتشويق، متسائلاً عما سيفعله فرانكشتاين بالمُعدّلين، وما هيّ الدوافع الحقيقية للشخص الذي كان يُراقب الأحداث، وكيف ستؤثر هذه الأحداث على مصير النبلاء؟