## ليلةٌ حافلة بالصّخب - فصل من نوبليس **الصّورة الأولى:** تُظهر لنا غلاف الفصل الذي يضمّ كلًّا من كاديس إتراما دي رايزل، بطل قصتنا، برفقة خادمهُ الوفيّ فرانكشتاين. عنوان الفصل: "نوبليس" بخطٍّ عريض، مع بعض العبارات الجانبيّة التي تُشير إلى الفريق المُترجم. **الصّورة الثّانية:** ننتقل إلى شعار سلسلة "نوبليس" الأيقونيّ باللّونين الزّهريّ والأسود، إشارةً لبداية الفصل. **الصّورة الثّالثة:** يدوي صوتُ انفجارٍ مُدوٍّ، ونرى دخانًا يتصاعد في اللّيل. يبدو أنّ معركةً قد اشتعلت للتوّ! **الصّورة الرّابعة:** يظهر لنا فرانكشتاين، هادئًا كعادته، يسأل رايزل عمّا إذا كان بخير. في الأثناء، يشاهد رجلان غريبان المشهد من بعيد، مُتساءلين عن سبب حدوث كلّ هذا الضّجيج. **الصّورة الخامسة:** ينفجرُ مخلوقٌ ضخمٌ من الأرض، مُطلقًا صرخةً مُرعبة. يُعلّق أحدهم بأنّهُ مُعدّلٌّ بشكلٍ مُفرط، أقوى بكثير من المُعدّلين العاديّين. يتبيّن أنّ هذا الإفراط في التّعديل هو ما يُسبّب لهُ الألم. **الصّورة السّادسة:** يُصيبُ فرانكشتاين الوحشَ بلكمةٍ قويّة، لكنّهُ لا يتأثّر. يُدركُ فرانكشتاين أنّ هذا الوحش مختلفٌ عن الآخرين، وأنّ قوّتهُ هائلة. **الصّورة السّابعة:** يستعدّ رايزل للتّدخل، غير مُبالٍ بهجمات الوحش. يُعلّقُ أحدهم بسخريةٍ قائلاً: "ألم يقلْ أنّهُ سيتخلّص منهُ بلكمةٍ واحدة؟" **الصّورة الثّامنة:** يُطلقُ الوحشُ هجومًا عنيفًا نحو رايزل، لكنّهُ يتوقّفُ في الهواء قبل أنْ يُصيبه. **الصّورة التّاسعة:** تتالتْ الصّور لتوثّقَ لنا قوّةَ رايزل الخارقة. لم يفعلْ سوى إطلاقِ طاقةٍ هائلةٍ من يده، حطّمتْ الوحشَ بالكامل. **الصّورة العاشرة:** ينظرُ فرانكشتاين إلى رايزل بإعجابٍ، مُدركًا عظمةَ سيّدهِ. **الصّورة الحادية عشرة:** يسقطُ الوحشُ مهزومًا، بينما يقفُ رايزل وفرانكشتاين بهدوء. يُعلّقُ أحدهم بأنّ قوّةَ رايزل لا تزالُ مُخيفةً كالمعتاد. **الصّورة الثّانية عشرة:** يُدركُ رايزل أنّ الوحش لم يكن سوى أداةٍ في يدِ أحدهم، وأنّ هناك من يُراقبُ الموقف عن كثب. **الصّورة الثّالثة عشرة:** يُقرّرُ رايزل وفرانكشتاين مُغادرة المكان، تاركين خلفهما أجواءً غامضة. **الصّورة الرّابعة عشرة:** في هذهِ الأثناء، يتبيّن أنّ مُنظّمةً غامضةً تُدعى "الاتّحاد" تُراقبُ رايزل عن كثب، وتخطّطُ للتّخلّص منه. **الصّورة الخامسة عشرة:** ينتقلُ المشهد إلى رجلين آخرين ينتميان للاتّحاد. يتّضح أنّهم هم منْ أرسلوا الوحش لمُهاجمة رايزل، وأنّهم في حيرةٍ من أمرهم بعد فشله. **الصّورة السّادسة عشرة:** يظهرُ رجلٌ غامض بمظهرٍ مُخيف، ويبدو أنّهُ منْ أقوى مُقاتلي الاتّحاد. **الصّورة السّابعة عشرة:** يُواصلُ رجالُ الاتّحاد التّخطيط للتّخلّص من رايزل، مُدركين أنّهم يواجهون خصمًا فوقَ العادة. **الصّورة الثّامنة عشرة:** يعودُ رايزل وفرانكشتاين إلى المنزل، وكلٌّ منهما يُفكّرُ فيما حدث. **الصّورة التّاسعة عشرة:** ينتهي الفصل بمشهدٍ غامض، حيثُ يبدو أنّ خطرًا جديدًا يقتربُ من رايزل...