Noblesse شابتر Chapter - 261

Noblesse - 261 مانجا تايم

Noblesse - 261 مانجا

Noblesse - 261 مانهوا

Noblesse - 261

مانهوا النبلاء بدقة عالية. وهو يحمل لقب نوبليس الخاص، وهو نبيل نقي الدم وحامي جميع النبلاء الآخرين. في محاولة لحماية رايزل، قام خادمه فرانكشتاين بتسجيله في مدرسة يي ران الثانوية، حيث يتعلم رايزل الروتين البسيط واليومي للعالم البشري من خلال زملائه في الفصل. ومع ذلك، فإن الاتحاد، وهو مجتمع سري يخطط للسيطرة على العالم، يرسل بشرًا معدلين ويتعدى تدريجيًا على حياة رايزل، مما يجعله يستخدم قوته الجبارة لحماية من حوله...

## ليلةٌ حافلة بالصّخب - فصل من نوبليس **الصّورة الأولى:** تُظهر لنا غلاف الفصل الذي يضمّ كلًّا من كاديس إتراما دي رايزل، بطل قصتنا، برفقة خادمهُ الوفيّ فرانكشتاين. عنوان الفصل: "نوبليس" بخطٍّ عريض، مع بعض العبارات الجانبيّة التي تُشير إلى الفريق المُترجم. **الصّورة الثّانية:** ننتقل إلى شعار سلسلة "نوبليس" الأيقونيّ باللّونين الزّهريّ والأسود، إشارةً لبداية الفصل. **الصّورة الثّالثة:** يدوي صوتُ انفجارٍ مُدوٍّ، ونرى دخانًا يتصاعد في اللّيل. يبدو أنّ معركةً قد اشتعلت للتوّ! **الصّورة الرّابعة:** يظهر لنا فرانكشتاين، هادئًا كعادته، يسأل رايزل عمّا إذا كان بخير. في الأثناء، يشاهد رجلان غريبان المشهد من بعيد، مُتساءلين عن سبب حدوث كلّ هذا الضّجيج. **الصّورة الخامسة:** ينفجرُ مخلوقٌ ضخمٌ من الأرض، مُطلقًا صرخةً مُرعبة. يُعلّق أحدهم بأنّهُ مُعدّلٌّ بشكلٍ مُفرط، أقوى بكثير من المُعدّلين العاديّين. يتبيّن أنّ هذا الإفراط في التّعديل هو ما يُسبّب لهُ الألم. **الصّورة السّادسة:** يُصيبُ فرانكشتاين الوحشَ بلكمةٍ قويّة، لكنّهُ لا يتأثّر. يُدركُ فرانكشتاين أنّ هذا الوحش مختلفٌ عن الآخرين، وأنّ قوّتهُ هائلة. **الصّورة السّابعة:** يستعدّ رايزل للتّدخل، غير مُبالٍ بهجمات الوحش. يُعلّقُ أحدهم بسخريةٍ قائلاً: "ألم يقلْ أنّهُ سيتخلّص منهُ بلكمةٍ واحدة؟" **الصّورة الثّامنة:** يُطلقُ الوحشُ هجومًا عنيفًا نحو رايزل، لكنّهُ يتوقّفُ في الهواء قبل أنْ يُصيبه. **الصّورة التّاسعة:** تتالتْ الصّور لتوثّقَ لنا قوّةَ رايزل الخارقة. لم يفعلْ سوى إطلاقِ طاقةٍ هائلةٍ من يده، حطّمتْ الوحشَ بالكامل. **الصّورة العاشرة:** ينظرُ فرانكشتاين إلى رايزل بإعجابٍ، مُدركًا عظمةَ سيّدهِ. **الصّورة الحادية عشرة:** يسقطُ الوحشُ مهزومًا، بينما يقفُ رايزل وفرانكشتاين بهدوء. يُعلّقُ أحدهم بأنّ قوّةَ رايزل لا تزالُ مُخيفةً كالمعتاد. **الصّورة الثّانية عشرة:** يُدركُ رايزل أنّ الوحش لم يكن سوى أداةٍ في يدِ أحدهم، وأنّ هناك من يُراقبُ الموقف عن كثب. **الصّورة الثّالثة عشرة:** يُقرّرُ رايزل وفرانكشتاين مُغادرة المكان، تاركين خلفهما أجواءً غامضة. **الصّورة الرّابعة عشرة:** في هذهِ الأثناء، يتبيّن أنّ مُنظّمةً غامضةً تُدعى "الاتّحاد" تُراقبُ رايزل عن كثب، وتخطّطُ للتّخلّص منه. **الصّورة الخامسة عشرة:** ينتقلُ المشهد إلى رجلين آخرين ينتميان للاتّحاد. يتّضح أنّهم هم منْ أرسلوا الوحش لمُهاجمة رايزل، وأنّهم في حيرةٍ من أمرهم بعد فشله. **الصّورة السّادسة عشرة:** يظهرُ رجلٌ غامض بمظهرٍ مُخيف، ويبدو أنّهُ منْ أقوى مُقاتلي الاتّحاد. **الصّورة السّابعة عشرة:** يُواصلُ رجالُ الاتّحاد التّخطيط للتّخلّص من رايزل، مُدركين أنّهم يواجهون خصمًا فوقَ العادة. **الصّورة الثّامنة عشرة:** يعودُ رايزل وفرانكشتاين إلى المنزل، وكلٌّ منهما يُفكّرُ فيما حدث. **الصّورة التّاسعة عشرة:** ينتهي الفصل بمشهدٍ غامض، حيثُ يبدو أنّ خطرًا جديدًا يقتربُ من رايزل...

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Noblesse / 261





261 شابتر Noblesse

## ليلةٌ حافلة بالصّخب - فصل من نوبليس **الصّورة الأولى:** تُظهر لنا غلاف الفصل الذي يضمّ كلًّا من كاديس إتراما دي رايزل، بطل قصتنا، برفقة خادمهُ الوفيّ فرانكشتاين. عنوان الفصل: "نوبليس" بخطٍّ عريض، مع بعض العبارات الجانبيّة التي تُشير إلى الفريق المُترجم. **الصّورة الثّانية:** ننتقل إلى شعار سلسلة "نوبليس" الأيقونيّ باللّونين الزّهريّ والأسود، إشارةً لبداية الفصل. **الصّورة الثّالثة:** يدوي صوتُ انفجارٍ مُدوٍّ، ونرى دخانًا يتصاعد في اللّيل. يبدو أنّ معركةً قد اشتعلت للتوّ! **الصّورة الرّابعة:** يظهر لنا فرانكشتاين، هادئًا كعادته، يسأل رايزل عمّا إذا كان بخير. في الأثناء، يشاهد رجلان غريبان المشهد من بعيد، مُتساءلين عن سبب حدوث كلّ هذا الضّجيج. **الصّورة الخامسة:** ينفجرُ مخلوقٌ ضخمٌ من الأرض، مُطلقًا صرخةً مُرعبة. يُعلّق أحدهم بأنّهُ مُعدّلٌّ بشكلٍ مُفرط، أقوى بكثير من المُعدّلين العاديّين. يتبيّن أنّ هذا الإفراط في التّعديل هو ما يُسبّب لهُ الألم. **الصّورة السّادسة:** يُصيبُ فرانكشتاين الوحشَ بلكمةٍ قويّة، لكنّهُ لا يتأثّر. يُدركُ فرانكشتاين أنّ هذا الوحش مختلفٌ عن الآخرين، وأنّ قوّتهُ هائلة. **الصّورة السّابعة:** يستعدّ رايزل للتّدخل، غير مُبالٍ بهجمات الوحش. يُعلّقُ أحدهم بسخريةٍ قائلاً: "ألم يقلْ أنّهُ سيتخلّص منهُ بلكمةٍ واحدة؟" **الصّورة الثّامنة:** يُطلقُ الوحشُ هجومًا عنيفًا نحو رايزل، لكنّهُ يتوقّفُ في الهواء قبل أنْ يُصيبه. **الصّورة التّاسعة:** تتالتْ الصّور لتوثّقَ لنا قوّةَ رايزل الخارقة. لم يفعلْ سوى إطلاقِ طاقةٍ هائلةٍ من يده، حطّمتْ الوحشَ بالكامل. **الصّورة العاشرة:** ينظرُ فرانكشتاين إلى رايزل بإعجابٍ، مُدركًا عظمةَ سيّدهِ. **الصّورة الحادية عشرة:** يسقطُ الوحشُ مهزومًا، بينما يقفُ رايزل وفرانكشتاين بهدوء. يُعلّقُ أحدهم بأنّ قوّةَ رايزل لا تزالُ مُخيفةً كالمعتاد. **الصّورة الثّانية عشرة:** يُدركُ رايزل أنّ الوحش لم يكن سوى أداةٍ في يدِ أحدهم، وأنّ هناك من يُراقبُ الموقف عن كثب. **الصّورة الثّالثة عشرة:** يُقرّرُ رايزل وفرانكشتاين مُغادرة المكان، تاركين خلفهما أجواءً غامضة. **الصّورة الرّابعة عشرة:** في هذهِ الأثناء، يتبيّن أنّ مُنظّمةً غامضةً تُدعى "الاتّحاد" تُراقبُ رايزل عن كثب، وتخطّطُ للتّخلّص منه. **الصّورة الخامسة عشرة:** ينتقلُ المشهد إلى رجلين آخرين ينتميان للاتّحاد. يتّضح أنّهم هم منْ أرسلوا الوحش لمُهاجمة رايزل، وأنّهم في حيرةٍ من أمرهم بعد فشله. **الصّورة السّادسة عشرة:** يظهرُ رجلٌ غامض بمظهرٍ مُخيف، ويبدو أنّهُ منْ أقوى مُقاتلي الاتّحاد. **الصّورة السّابعة عشرة:** يُواصلُ رجالُ الاتّحاد التّخطيط للتّخلّص من رايزل، مُدركين أنّهم يواجهون خصمًا فوقَ العادة. **الصّورة الثّامنة عشرة:** يعودُ رايزل وفرانكشتاين إلى المنزل، وكلٌّ منهما يُفكّرُ فيما حدث. **الصّورة التّاسعة عشرة:** ينتهي الفصل بمشهدٍ غامض، حيثُ يبدو أنّ خطرًا جديدًا يقتربُ من رايزل...