## فصلٌ مشحونٌ من Noblesse: وصولُ خطرٍ جديد ينفتح الفصل على مشهدٍ لافتٍ للأنظار: وصولُ شخصياتٍ مهيبةٍ إلى المطار، هالتهم تنبئُ بقوةٍ جبارةٍ تكمنُ بداخلهم. إنّهم ليسوا سوى النبلاء، بقيادةِ الزعيم الحاليّ للكلان، (الصورة 1 و 2) تتساءلُ إحدى النبيلاتِ عن سببِ اختيارِ هذا المكان تحديدًا ليكونَ نقطةَ لقائهم، ليُجيبَ القائدُ بأنّهم هنا لاستقبالِ مُهمّةٍ ساميةٍ تتطلّبُ تواجدهم. (الصورة 3) يتّضحُ أنّ المهمّةَ ليست عاديّة، بل هي مُتمثّلةٌ بمُواجهةِ خطرٍ داهمٍ يُهدّدُ عالمَ البشرِ بأكملهِ. (الصورة 4) يُحذّرُ القائدُ نبلاءَه من الاستهانةِ بالخطرِ المُحدق، فخصمُهم هذه المرة ليسَ بالسهل، ويتمتّعُ بقُوى هائلةٍ. (الصورة 5) سرعان ما ينتقلُ المشهدُ إلى مكانٍ آخر، حيثُ نُشاهدُ مجموعةً من الأشرارِ يُخطّطونَ لتنفيذِ مخطّطاتِهم الشريرةِ. يتحدّثُ أحدهم بثقةٍ مُفرطةٍ عن قوّتهم، مُتوعّداً بالقضاءِ على كلّ من يقفُ في طريقِهم، ضاربينَ عرضَ الحائطِ بتحذيراتِ أحدِهم الذي أدركَ مدى خطورةِ النبلاء. (الصورة 6- 10) يُفاجَأ الأشرار بظهورِ النبلاء أمامهم مباشرةً، مُستعدّين للدفاعِ عن البشرية. (الصورة 11- 15) تندلعُ مُواجهةٌ ضاريةٌ بينَ الطرفين، تتطايرُ فيها الشررَاتُ مع كُلّ ضربةٍ وقُوّةٍ خارقة. (الصورة 16- 25) يستطيعُ أحدُ الأشرارِ إصابةَ قائدةِ النبلاء، مما يُثيرُ غضبَ قائدِهم الذي يُطلّقُ العنانَ لقوّتهِ الكامنةِ. (الصورة 26- 30) تُدركُ قائدةُ النُبلاء خطورةَ الموقف، وتُحاولُ الاتصالَ بـِ "رايزل" (الصورة 31- 34) تنتقلُ أحداثُ الفصلِ إلى مدرسة "يي ران" حيثُ يُمضي رايزل يومهُ الدراسيّ كأيّ طالبٍ عاديّ. (الصورة 35- 54) تنتهي أحداث الفصل مع إحساسٍ مُبهمٍ بالخطرِ المُحدق، وقُدرةِ رايزل على إدراكِ نداءِ قائدةِ النبلاء. (الصورة 55- 67) يتركُنا هذا الفصلُ في ترقّبٍ شديدٍ لمعرفةِ ما سيحدثُ تاليًا، وهل سيتدخّلُ رايزل لإنقاذِ الموقف.