## ملخص فصل من نوبليس: صحوة النبيل **البداية**: * **الصورة الأولى**: داخل مقر منظمة غامضة، يظهر النبلاء فرانكشتاين وهو يتابع بيانات على شاشة عرض مع تعبير قلق على وجهه. * **الصورة الثانية**: يستفسر أحد أفراد المنظمة عن حالة M-24، ليجيبه فرانكشتاين بأن حالته غير مستقرة وأنه فقد الكثير من الدم. **قلق يلوح في الأفق**: * **الصورة الثالثة**: يتضح أن M-24 لم يكن وحده وأن هناك ناجين آخرين، لكن إصاباتهم خطيرة. * **الصورة الرابعة**: يُخبر فرانكشتاين رفاقه بأنّ أحد العملاء خانهم وسلّم M-24 للعدو، ما أدى إلى إصابته. * **الصورة الخامسة**: رغم غضبه الشديد، يأمر فرانكشتاين الجميع بالهدوء، مؤكدًا لهم أنّ العدو سيدفع ثمن فعلته. **غياب طويل**: * **الصورة السادسة**: في مكان آخر، نرى رايزل، بطل القصة، مستلقيًا على سرير طبي بعد غياب طويل عن الأحداث. * **الصورة السابعة**: تستيقظ فتاة ذات شعر أشقر إلى جانب رايزل وهي قلقة عليه، لتطمئنها ممرضة بأنه بخير وأن إصاباته كانت خطيرة لكنّ جسده بدأ بالتعافي. **الماضي يطارد الحاضر**: * **الصورة الثامنة**: تستذكر الفتاة ذكريات مع رايزل، وتتمنى لو يستيقظ قريبًا. * **الصورة التاسعة**: يعود المشهد إلى فرانكشتاين الذي يفكر في أمر الخائن، مُدركًا أنّ M-24 لن يصمت وسيكشف أمره للنبلاء. **لقاء مرتقب**: * **الصورة العاشرة**: يستعد فرانكشتاين لمغادرة المقر، مُتجهًا إلى مكان وجود رايزل. * **الصورة الحادية عشرة**: في الوقت ذاته، ينزل شخص غريب من طائرة خاصة، ويبدو أنّ لديه أعمالًا غير مشروعة في المدينة. **نهاية الفصل**: * **الصورة الثانية عشرة**: يصل فرانكشتاين إلى رايزل ليُخبره بأنّ M-24 قد استيقظ وأنّ عليه الاستعداد لمواجهة العواقب. **خاتمة**: ينتهي الفصل بإثارة وتشويق، حيث تتجه الأحداث نحو مواجهة حتمية بين النبلاء والأعداء.