## نبض قلب قديم: تلخيص فصل من نوبليس **تبدأ أحداث الفصل في أجواءٍ مشحونة بالتوتر.** داخل مبنى منظمة غامضة تُدعى "KSA"، يتناقش مجموعة من الرجال ذوي الملامح القاسية حول "هدف" ما. تُشير كلمات أحدهم: "يُقال بأن أحد الناجين من تلك الحادثة قد ظهر"، ليُضفي غموضًا مُثيرًا على الفصل منذ بدايته. **[الصورة الأولى والثانية]** في مكان آخر، يُشاهد "فرانكشتاين" - خادم النبيل رايزل - وهو يتصفح بقلق أخبارًا تُفيد باختفاء أحد الأشخاص. **[الصورة الثالثة]** ينتقل المشهد بعد ذلك إلى داخل مقر الـ "KSA"، حيث يُعلن أحد المسؤولين بلهجةٍ حازمة عن عثورهم على "المُجرَّب" الذي هرب من مختبرهم قبل 30 عامًا. **[الصورة الرابعة والخامسة]** تُظهر اللوحة التالية رجلاً ضخمًا ذا بنيةٍ جسدية ضخمة، مُغطى بندوب غريبة، و ينبعث منه شعورٌ بالغضب والقوة، إنه "المُجرَّب" الهارب. **[الصورة السادسة]** يأمر المسؤول باصطحابه، في حين يُفكِّر أحد رجاله بأنّ الهارب مُجرّد فأر مُختبر بالكاد نجا، مُتسائلاً عن سبب اهتمامهم به. **[الصورة السابعة]** تُظهر لنا اللوحة التالية برودة أعصابِ "المُجرَّب" الذي لا يكترث بحديثهم مطلقًا. **[الصورة الثامنة]** يُقرر المسؤول إخضاع "المُجرَّب" لاختبار قوة بسيط، ليتأكد من حالته بعد هروبه. **[الصورة التاسعة]** يتفاجئ الجميع برفض "المُجرَّب" القاطع لأوامرهم، مُعلنًا أنه لن يتلقّى الأوامر من أحد بعد الآن! **[الصورة العاشرة]** يأتي الردّ سريعًا من المسؤول الذي يأمر رجاله بإجباره. **[الصورة الحادية عشرة]** **تشتعل نار المواجهة!** يندفع رجال الـ "KSA" نحو "المُجرَّب" مُسلّحين بأحدث الأسلحة، لكنّه يتعامل معهم بوحشية مُطلقة، مُطيحًا بهم أرضًا بلكماتٍ وركلاتٍ قوية مُدمرة. **[الصورة من الثانية عشرة حتى السادسة عشرة]** ينظر المسؤول بغضب وهو يُدرك أن "المُجرَّب" أقوى مما توقّعوا بكثير، ليُقرر التخلّص منه نهائيًا. **[الصورة السابعة عشرة]** يُطلق رجال المنظمة وابلاً من الرصاص على "المُجرَّب" الذي يتلقى ضربةً قوية ترجع به إلى الخلف. **[الصورة الثامنة عشرة]** يُواصل "المُجرَّب" القتال بشراسة، مُستخدمًا قوّته الخارقة في صدّ الهجمات. **[الصورة التاسعة عشرة]** تُظهر لقطة مُرعبة يد "المُجرَّب" وهي تخترق أحد الجدران بسهولة. **[الصورة العشرون]** يتلقى "المُجرَّب" ضربة قاضية تُرسله مُحلقًا في الهواء ليخترق عدّة جدران، لكنه لا يزال على قيد الحياة. **[الصورة من الحادية والعشرون حتى الثالثة والعشرون]** يقف "المُجرَّب" على قدميه بصعوبة، وهو ينزف بشدة. تُظهر ملامحه إصراره على القتال رغم جروحه. **[الصورة الرابعة والعشرون]** تنتهي أحداث الفصل على هذا المنظر المُثير للقلق والمُبهم، مما يُنذر بتطوّرات أكثر إثارة في الفصول القادمة.